الخطوط التايلندية تحوّل وجهات رحلاتها عن إيران والمنطقة
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
أعلنت شركة Thai Airways International التايلندية للطيران تحويل وجهات رحلاتها عن أجواء إيران ودول أخرى في الشرق الأوسط اعتبارا من اليوم الأحد.
إقرأ المزيدونقلت صحيفة "بانكوك بوست" عن رئيس الشركة شاي يامسيري قوله إن شركته أدخلت "تعديلات صغيرة على مسارات بعض الرحلات الجوية لتجنب دخولها أجواء بلدان الشرق الأوسط".
من جهته أضاف رئيس الدائرة التجارية للشركة كوراكوت تشاتخاسينغ أن معظم الركاب الذين اشتروا تذاكر الرحلات إلى أوروبا عبر الشرق الأوسط لم يتخلوا عن خططهم ولم يعيدوا تذاكرهم.
وأعلن الحرس الثوري الإيراني مساء أمس السبت أنه "نفذ عملية بطائرات مسيرة وصواريخ ردا على جريمة إسرائيل بقصف القنصلية الإيرانية في سوريا".
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أوروبا الشرق الأوسط الطيران الهجوم الإيراني على إسرائيل
إقرأ أيضاً:
ترامب يخول القادة العسكريين في الشرق الأوسط بتوجيه الضربات بلا إذن منه
بغداد اليوم - متابعة
أفادت وسائل إعلام، اليوم الأحد (16 آذار 2025)، أن الرئيس الامريكي دونالد ترامب فوض القادة العسكريين الأمريكيين في الشرق الأوسط بتوجيه ضربات عسكرية بلا إذن من البيت الأبيض.
وقالت صحيفة "بوليتيكو" الأمريكية بأن ترامب أعلن يوم أمس السبت أن الطائرات الحربية الأمريكية شنت جولة جديدة من الضربات الجوية ضد أهداف متعددة في اليمن التي تسيطر عليها "جماعة الحوثيين"، مضيفة أنه "سمح لقادته بتنفيذ الضربات "بلا رادع"، ودون الرجوع للبيت الأبيض".
وكتب ترامب على موقعه الاجتماعي "Truth Social" أن الضربات تهدف إلى تدمير ما سماه "قواعد متطرفين" وقادتهم ودفاعاتهم الصاروخية"، كما تهدف إلى "حماية السفن والطائرات والأصول البحرية الأمريكية، واستعادة حرية الملاحة".
ووفقا للصحيفة، تأتي هذه الضربات بعد أن قام البيت الأبيض بتخفيف القيود التي كانت مفروضة في عهد الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن على القادة العسكريين فيما يتعلق بتنفيذ الضربات الجوية على أهداف المتشددين.
ونقلت عن مسؤول أمريكي طلب عدم الكشف عن هويته، أن الزيادة في الضربات التي شهدتها الصومال في الأسابيع الأخيرة والتي استهدفت مقاتلي حركة "الشباب"، بالإضافة إلى الضربات في سوريا ضد قادة تنظيم "داعش"، هي نتيجة لهذه السياسة الجديدة.
وأضاف المسؤول أنه "ستكون هناك المزيد من الضربات في المنطقة مع ظهور فرص جديدة للجيش لاستهداف قادة المتشددين".