الفن و المشاهير ويل سميث يدعم هذه الخطوة العالمية: "إنها لحظة محورية"
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
الفن و المشاهير، ويل سميث يدعم هذه الخطوة العالمية إنها لحظة محورية،دخل إضراب الممثلين وكتّاب السيناريو في هوليوود أسبوعه الثالث، ويطالب عشرات الآلاف .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ويل سميث يدعم هذه الخطوة العالمية: "إنها لحظة محورية"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
دخل إضراب الممثلين وكتّاب السيناريو في هوليوود أسبوعه الثالث، ويطالب عشرات الآلاف منهم بزيادة أجورهم، التي تشهد ركوداً في زمن منصات البث التدفقي، كما يرغبون في الحصول على ضمانات، بسبب استخدام الذكاء الاصطناعي، لمنع هذه التكنولوجيا من إنشاء نصوص، أو استنساخ أصواتهم وصورهم.
وأعلن النجم العالمي ويل سميث دعمه لهذا الإضراب لنقابة ممثلي هوليوود (نقابة ممثلي الشاشة)، تزامناً مع إضراب أعضاء نقابة الكتاب الأميركيين، وعبر سميث عن أهمية هذا الإضراب للنقابتين، وقال: "نقابتي نقابة ممثلي الشاشة، في إضراب مع زملائنا الكتاب في نقابة الكتاب الأميركية، إنها لحظة محورية في مهنتنا".
52.13.36.65
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ويل سميث يدعم هذه الخطوة العالمية: "إنها لحظة محورية" وتم نقلها من موقع الفن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مصر تتوهج.. سمفونية من الشراكات ورقصة نحو مستقبل ذهبي
في قلب عالم تتبدل فيه الفصول وتتلاطم الأمواج، ترتفع مصر شامخة كالأهرامات، لتستقبل فجراً جديداً يزينه الأمل وتغمره البهجة. إنها ليست مجرد أخبار عابرة، بل هي نغمات ساحرة تعزفها رياح التغيير، معلنة عن ميلاد عصر من الازدهار والرخاء.
بقيادة ملهمة من الرئيس عبد الفتاح السيسي، القائد الذي يحول الرؤى إلى حقائق، تنطلق مصر نحو مستقبل مشرق بخطى واثقة وثبات. جهوده المخلصة في بناء جسور من الثقة مع العالم، وتحويل أرض الكنانة إلى واحة جاذبة للاستثمار، بدأت تؤتي أكلها وتثمر عن شراكات استراتيجية تضيء سماءنا بالأمل.
تخيل معي! زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لم تكن مجرد لقاء عابر، بل كانت بمثابة لوحة فنية رسمت بألوان التعاون الوضّاء. اتفاقيات اقتصادية بقيمة سبعة مليارات دولار ليست مجرد أرقام، بل هي أغنيات فرح تعزفها المصالح المشتركة، وتعلن عن فصل جديد في العلاقات بين البلدين الصديقين.
وإيطاليا، هذه الحضارة العريقة، تمد يدها بمحبة وثقة، لتضخ استثمارات هائلة في شرايين الطاقة المصرية، بقيمة ثمانية مليارات يورو! إنها ليست مجرد استثمارات، بل هي بذور تنمو لتثمر طاقة ونماء لمستقبل أجيالنا.
أما الاتحاد الأوروبي، هذا الصرح الشامخ، فيقدم لمصر دعماً مباشراً بقيمة أربعة مليارات يورو، وكأنه يضع إكليلاً من الزهور على جبينها، تقديراً لدورها المحوري وأهميتها الاستراتيجية في المنطقة.
وها نحن اليوم نفتح قلوبنا وأبوابنا بكل ترحاب للشركات العالمية ولقافلة المستثمرين الكرام القادمين إلى أرضنا الطيبة. أهلاً وسهلاً بكم في مصر! إن أرض الكنانة، بتاريخها العريق وشعبها المضياف، تتشرف باستقبال رؤوس الأموال والخبرات التي ستساهم في بناء مستقبل أكثر ازدهاراً للجميع. إن ثقتكم في مصر هي وسام نعتز به، وشراكتكم هي حجر الزاوية في مسيرتنا نحو التنمية الشاملة.
يا أبناء مصر الأبية! هذه ليست مجرد أخبار، بل هي دعوة للفرح، وبشارة بالخير القادم. إنها لحظة تاريخية تستحق أن نستقبلها بقلوب مفتوحة وأرواح متفائلة. فلنرقص فرحاً على أنغام هذه الشراكات، ولنستقبل مستقبلنا بأذرع مفتوحة وعزيمة لا تلين. مصر تتوهج، وشمس الازدهار تشرق من جديد على أرض الكنانة.. ومرحباً بكل من يساهم في هذا النور!