قال رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم، إن الاتحاد تلقى بالفعل انذارا من محامي فيتوريا المدير الفني السابق للمنتخب الوطني للمطالبة بالشرط الجزائي في عقده الذي تم فسخه.

وأضاف خلال تصريحات صحفية، :" الاتحاد ملتزم بالعقود التي أبرمها بدليل أن الاتحاد صرف الشرط الجزائي للمساعدين الأربعة لفيتوريا في حين أن الشئون القانونية بالاتحاد قالت إن هناك بندا في العقد يسمح بالفسخ بدون شرط جزائي وعلى هذا الأساس تم التصرف مع القضية.

واضاف،:" الاتحاد أرسل العقد إلى وزارة الشباب والرياضة لدراسته مرة أخرى ولو جاءت التوصية بدفع الشرط الجزائي فلن نمانع في دفعه.


وأكمل،:"لا صحة لأحقية فيتوريا في الحصول علي باقي قيمة عقده بالكامل وفقا لبنود العقد.. من حق المدعي المطالبة بأي شيء، وفي النهاية العقد شريعة المتعاقدين.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الاتحاد المصري لكرة القدم الشباب والرياضة وزارة الشباب والرياضة جمال علام

إقرأ أيضاً:

سوريا.. بيان رسمي بشأن "تعليق العقوبات الأوروبية"

رحبت السلطات الجديدة في سوريا بخطة الاتحاد الأوروبي، لتعليق العقوبات المفروضة على القطاعات الرئيسية في البلاد.

ووصفت وزارة الخارجية السورية الخطوة بـ"الإيجابية"، وقالت في بيان، مساء الإثنين: "نرحب بها ترحيبا حارا، إذ تمهد الطريق للتعافي الاقتصادي وتحسين الوصول إلى الخدمات الأساسية، وتعزيز الاستقرار طويل الأمد في المنطقة".

وتابعت الوزارة: "علاوة على ذلك، فإن الشعب السوري يستحق فرصة حقيقية لتحديد مستقبله بنفسه، ولا يمكن تحقيق هذا الهدف بشكل كامل إلا برفع جميع العقوبات المتبقية، التي وضعت في الأصل كإجراء حماية للشعب السوري من وحشية نظام (الرئيس المخلوع بشار) الأسد، لكنها أصبحت مع مرور الوقت تأتي بنتائج عكسية تضر شعبنا".

وأضافت: "نؤكد على التزامنا بمواصلة العمل مع شركائنا لضمان رفع كل العقوبات، مما يمكن الشعب السوري من الازدهار واستعادة مكانته المستحقة في منطقة يسودها السلام والرخاء".

وفي وقت سابق من الإثنين، قالت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس إن وزراء خارجية التكتل اتفقوا على خارطة طريق لتخفيف العقوبات على سوريا.

وأضافت: "بينما نهدف إلى التحرك سريعا لرفع العقوبات، يمكننا العدول عن ذلك إذا اتخذت خطوات خاطئة".

ويفرض الاتحاد الأوروبي مجموعة من العقوبات على أفراد وقطاعات اقتصادية في سوريا، ومنها فرض حظر على صادرات النفط السورية وقيود على استخدام القنوات المالية العالمية.

لكن العواصم الأوروبية بدأت في إعادة تقييم نهجها تجاه دمشق، بعد أن أطاحت المعارضة المسلحة نظام الأسد الشهر الماضي.

وتريد حكومات الاتحاد الأوروبي المساعدة في بدء عملية لتنمية سوريا لكن الكثير من العواصم شددت أيضا على ضرورة اتباع الاتحاد نهجا تدريجيا وقابلا للتقييم والمراجعة للحفاظ على نفوذه بينما يشجع السلطات الجديدة في دمشق على احترام الحقوق الأساسية وتنفيذ سياسات تشمل جميع السوريين.

مقالات مشابهة

  • سوريا.. بيان رسمي بشأن "تعليق العقوبات الأوروبية"
  • جمال عارف يهاجم حسام عوار بعد خسارة الاتحاد أمام ضمك
  • محافظ كفر الشيخ: تلقينا 95 ألف طلب للتصالح في مخالفات البناء | صور
  • الاتحاد الأوروبي يمدد عقوباته على روسيا
  • دي لا فوينتي يمدد عقده مع منتخب إسبانيا حتى 2028
  • دي لا فوينتى يمدد عقده مع منتخب إسبانيا حتى عام 2028
  • البكيري يشكك في تنازل نيمار عن مستحقاته لدعم صفقة صلاح
  • سيارتو: تصويت هنغاريا لتمديد العقوبات ضد روسيا يعتمد على تلقينا ضمانات من المفوضية الأوروبية
  • وزير الخارجية الفرنسي يعلن رفع بعض العقوبات عن سوريا
  • فخ مالي يهدد فنربخشة بشأن فسخ عقد ماكسيمين