نادين نجيم: أقرب الناس خذلوني.. خذوا شهرتي واتركوا أولادي
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
تحدثت الفنانة نادين نجيم، عن المشاكل التي تواجهها في حياتها، وتحديدًا خلال السنوات الخمس الأخيرة، منذ طلاقها.
وقالت “هناك طاقة سلبية من حولي في كل مكان، وأحيانًا البعض يحاول إزعاجي ويظلمني. ورغم شعوري بالرغبة في الهروب إلى مكان به هدوء وسلام، إلا أنني أيقنت أنّ هذه حياتي وعليّ المواجهة”.
وقالت نادين نجيم، “إنها تُدرك جيدًا بأنّ حجم الشهرة والنجومية التي بلغتها، قد تجلب لها الحسد أحيانًا.
وتابعت: “أعلم جيدًا أنّ نجاحي وشكلي يُزعج البعض، وبمجرد رؤيتي يكتشفون نقصهم. وكأني أذكرهم بفشلهم وبشاعتهم والأشياء التي لا يملكونها، ويرغبون في إطلاق عُقدهم عليّ. لكن عمومًا أنا تقبلت الأمر واستوعبت، رغم الأضرار التي وقعت على نفسيتي. والمشاعر السلبية التي أواجهها، حتى وأنا بعيدة عن الأضواء والساحة لفترات”.
وأكدت نادين “المشاكل التي أواجهها منذ 5 أعوام تقريبًا، تسببت لي في متاعب صحية كثيرة. ومشاكل في الهرمونات، وفقداني وزني حوالي 12 كيلو جرامًا، وكذلك أثرت على شكلي. ورغم أنني لم أصرح بذلك من قبل، فلا أريد كسب تعاطف البعض، أو إلهاء الناس عن أعمالي الفنية”.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
فرنسا تسعى لمنع اتفاق التجارة مع أمريكا اللاتينية لحماية مزارعيها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ما زالت فرنسا تسعى لإيجاد مجموعة من داخل الاتحاد الأوروبي لمنع بروكسل من إتمام اتفاقية تجارية هامة مع دول أمريكا اللاتينية التي قد تؤثر سلبًا على المزارعين الفرنسيين، حسبما صرح الرئيس إيمانويل ماكرون اليوم السبت.
وفي افتتاح المعرض الزراعي السنوي في باريس، أكد ماكرون أن المزارعين لا يجب أن يكونوا "أداة للتكيف مع القوة الشرائية أو اتفاقيات التجارة" -وذلك وفق ما نقلته مجلة بولتيكو الأوروبية.
وكانت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، قد أبرمت الاتفاقية في ديسمبر الماضي، بعد 25 عامًا من المفاوضات بين الاتحاد الأوروبي ودول تكتل ميركوسور، الذي يضم حاليًا البرازيل والأرجنتين وأوروجواي وباراجواي وفنزويلا وبوليفيا.
ورغم ذلك، لا تزال الاتفاقية بحاجة لموافقة 15 دولة (ما لا يقل عن 65% من سكان الاتحاد) من أصل 27 عضوًا في الاتحاد الأوروبي.
ومن المتوقع أن تسهم اتفاقية ميركوسور في دفع الاقتصاد الأوروبي من خلال خفض الرسوم الجمركية على عدة صادرات أوروبية مثل السيارات والنبيذ والمنسوجات والمعدات التقنية، بالإضافة إلى تسهيل وصول الاتحاد الأوروبي إلى المواد الخام مثل الليثيوم والمنتجات الزراعية.
ولكن المزارعين الأوروبيين، خصوصًا في فرنسا، بولندا وإيطاليا، يعارضون الاتفاقية خوفًا من المنافسة مع لحوم الأبقار الرخيصة القادمة من البرازيل والأرجنتين التي يتم إنتاجها وفق معايير بيئية أقل. ورغم ذلك، تصر المفوضية الأوروبية على أن هذه المخاوف مبالغ فيها.