عاجل.. جمال علام: تلقينا بالفعل إنذارا من محامي فيتوريا
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اكد جمال علام، رئيس مجلس ادارة اتحاد الكرة، ان الاتحاد تلقى بالفعل انذارا من محامي فيتوريا المدير الفني السابق للمنتخب الوطني للمطالبة بالشرط الجزائي في عقده الذي تم فسخه.
واضاف الاتحاد ملتزم بالعقود التي أبرمها بدليل أن الاتحاد صرف الشرط الجزائي للمساعدين الأربعة لفيتوريا في حين أن الشئون القانونية بالاتحاد قالت إن هناك بندا في العقد يسمح بالفسخ بدون شرط جزائي وعلى هذا الأساس تم التصرف حيال تلك القضية.
وتابع الاتحاد أرسل العقد إلى وزارة الشباب والرياضة لدراسته مرة أخرى ولو جاءت التوصية بدفع الشرط الجزائي فلن نمانع في دفعه
واختتم لا صحة لأحقية فيتوريا في الحصول علي باقي قيمة عقده بالكامل وفقا لبنود العقد.. من حق المدعي المطالبة بأي شيء، وفي النهاية العقد شريعة المتعاقدين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جمال علام اتحاد الكرة
إقرأ أيضاً:
الحرس الثوري يرد بحزم على الشرط الأمريكي ويغلق باب التفاوض حول التسليح
شعار الحرس الثوري الإيراني (منصات تواصل)
في أول رد مباشر على الشروط الأمريكية المطروحة بشأن استئناف المحادثات النووية، أطلق "الحرس الثوري" الإيراني موقفاً حازماً اعتُبر بمثابة صفعة دبلوماسية لواشنطن، مؤكداً أن ملف القدرات الدفاعية والتسليحية الإيرانية ليس مطروحاً على طاولة المفاوضات، ولن يكون كذلك في المستقبل.
جاء ذلك في تصريحات نارية أدلى بها المتحدث باسم الحرس الثوري، علي محمد نائيني، اليوم الثلاثاء، تعليقًا على تصريحات ستيف ويتكوف، المبعوث الخاص للبيت الأبيض، الذي شدد على أن استئناف المحادثات مع طهران مرهون بالتزامها بالتحقق من أنشطتها النووية وبرنامجها التسليحي.
اقرأ أيضاً انهيار غير مسبوق.. الريال اليمني يلامس القاع التاريخي في عدن خلال تعاملات اليوم 15 أبريل، 2025 كشف هوية الأرقام المجهولة بسهولة: أفضل المواقع المجانية لتحديد المتصلين في 2025 14 أبريل، 2025وقال نائيني: "الأمن الوطني وقدراتنا الدفاعية خط أحمر لن يتم التفاوض بشأنه مطلقاً"، في تأكيد جديد على تمسك طهران بما تسميه "حقها السيادي في الدفاع والردع".
هذا الرد الإيراني الحاد يُنذر بتصاعد التوتر من جديد بين الطرفين، ويعقّد آفاق العودة إلى الاتفاق النووي الذي تسعى عدة أطراف لإحيائه منذ انهياره عام 2018. ويبدو أن الحرس الثوري، الذي يُعد القوة العسكرية الأكثر نفوذاً داخل إيران، قد حسم الموقف باكراً، مغلقاً الباب أمام أية محاولة أمريكية لربط الملف النووي ببرنامج الصواريخ أو التسليح، وهي القضية التي طالما اعتبرتها طهران غير قابلة للمساومة.