شنت الوحدة المحلية بمدينة سرس الليان في محافظة المنوفية وبالتنسيق مع مديريتي الصحة والطب البيطري بالمحافظة حملة تفتيشية ليلاً للمرور علي المطاعم ومحلات الأغذية والمخابز السياحة بنطاق سرس الليان.

أسفرت الحملات عن إعدام ١٨٧ كجم مواد غذائية منتهية الصلاحية وغير صالحة للإستخدام الآدمي وتم تحرير محضر بالواقعة وإتخاذ الإجراءات القانونية حيال المخالفين ، كما قامت الحملة بتحرير 17 محضر تنوع بين عدم وجود شهادات صحية وعدم استيفاء الاشتراطات وإنذارات للسير في إجراءات التراخيص للمخابز والمحلات التجارية المخالفة .

محافظ المنوفية: لجان تفتيشية تجوب المراكز والمدن لرصد وإزالة مخالفات البناء أطفال فلسطين الجرحى يحتفلون بالعيد أثناء تواجدهم للعلاج في المنوفية .. صور


وشدد اللواء ابراهيم ابو ليمون محافظ المنوفية على رؤساء الوحدات المحلية بضرورة الاستمرار في التنسيق التام مع مديريات الطب البيطرى والصحة والتموين لإحكام الرقابة على الأسواق ومتابعة مدى توافر كافة السلع الغذائية والأساسية أمام المواطنين ومكافحة الغلاء حفاظاً على حقوق المواطنين .

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية السلع الغذائية الطب البيطري تحرير محاضر تفتيش حملة تفتيشية غير صالحة للإستخدام الآدمي مديريات الطب البيطري

إقرأ أيضاً:

البريطانيون يلجؤون للمنتجات المحلية مع تفاقم حرب ترامب التجارية

تخطط الأغلبية العظمى من المستهلكين في بريطانيا لشراء المنتجات المحلية إثر مخاوف من ارتفاع أسعار المنتجات المستوردة بعد الرسوم الجمركية الشاملة التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وفق استطلاع رأي نقلت نتائجه صحيفة فايننشال تايمز البريطانية.

وحسب الاستطلاع الذي أجرته شركة "أبنيوم ريسيرش" بطلب من بنك باركليز، فإن نحو 71% من المستهلكين أعربوا عن رغبتهم في دعم الشركات البريطانية من خلال شراء المزيد من المنتجات المصنوعة في بريطانيا بعد أن فرض ترامب ضريبة بنسبة 10% على الواردات البريطانية هذا الشهر.

وأظهر الاستطلاع أن نحو ثلثي المستهلكين قلقون من ارتفاع أسعار المنتجات المستوردة، في حين أن 2 من كل 5 يبحثون عن بدائل مصنوعة في بريطانيا.

وتخضع المنتجات البريطانية لرسوم جمركية أميركية بنسبة 10%، في حين تُفرض رسوم بنسبة 25% على الصلب والسيارات، وتُفرض رسوم جمركية أميركية بنسبة 10% على سلع الاتحاد الأوروبي خلال فترة التوقف الحالية لمدة 90 يوما للرسوم الجمركية "التبادلية"، وتصل إلى 145% على المنتجات الصينية.

تأثير محتمل على النمو

وحذّر صانعو السياسات والاقتصاديون في بنك إنجلترا من أن التعريفيات الجمركية التي أثارت اضطرابات في الأسواق المالية وأثارت مخاوف من ركود عالمي ستؤثر سلبا على نمو بريطانيا، لكن تأثيرها على التضخم لا يزال غير واضح، نظرا لعدم اليقين بشأن كيفية استجابة الدول الأخرى.

إعلان

ورفضت وزيرة المالية راتشيل ريفز -التي تتطلع إلى دور عالمي في بناء تحالفات تجارية في أعقاب الرسوم الجمركية- الأسبوع الماضي دعم "حملة شراء المنتجات البريطانية".

وقالت ريفز أمام مجلس العموم "فيما يتعلق بشراء المنتجات البريطانية أعتقد أن الجميع سيتخذ قراراته بنفسه، ما لا نريده هو حرب تجارية، إذ ستصبح بريطانيا منغلقة على ذاتها".

وأضافت أنه إذا "قررت كل دولة في العالم شراء المنتجات المصنعة محليا فقط فهذا ليس نهجا جيدا للمضي قدما، وأن بريطانيا استفادت بشكل كبير من الوصول إلى الأسواق العالمية، وأن الاستمرار في ذلك يصب في مصلحتنا الوطنية".

وقد يؤثر عدم اليقين بشأن تأثير الرسوم الجمركية على ارتفاع إنفاق المستهلكين منذ بداية هذا العام، وأظهرت بيانات من باركليز يوم الثلاثاء أنه على الرغم من تأثر إنفاق المستهلكين بتزامن عيد الفصح مع حلوله في مارس/آذار من العام الماضي وأبريل/نيسان من هذا العام فقد ارتفع بمعدل سنوي قدره 0.5% في مارس/آذار، بانخفاض عن 1% في فبراير/شباط.

وجاءت الزيادة في الشهر الماضي مدفوعة بارتفاع بنسبة 2.2% في الإنفاق غير المتعلق بالبقالة، بما في ذلك قفزات بنسبة 13.4% في مراكز الحدائق و11% في الصحة والجمال.

ونقلت الصحيفة عن كارين جونسون رئيسة قسم التجزئة في باركليز قولها إن المستهلكين يشعرون بضغط ارتفاع الفواتير، وإنهم "يدركون تأثير الأحداث العالمية الأخيرة على أوضاعهم المالية".

التوظيف

وفي سياق آخر، استغنت الشركات البريطانية عن عمال بأسرع وتيرة منذ بداية جائحة "كوفيد-19″، وذلك قبيل تأثرها بزيادة قدرها 26 مليار جنيه إسترليني (34.3 مليار دولار) في ضرائب الرواتب والرسوم الجمركية الأميركية.

وأظهرت بيانات الضرائب انخفاض عدد العاملين المسجلين في الرواتب بمقدار 78 ألفا و467 في مارس/آذار الماضي، قبل سريان إجراءات أول موازنة لحزب العمال في أبريل/نيسان الجاري، وفقا لما ذكره مكتب الإحصاءات الوطنية يوم الثلاثاء.

إعلان

وانخفضت الوظائف الشاغرة في الربع الأول إلى ما دون مستويات ما قبل الجائحة لأول مرة منذ عام 2021، وفق ما نقلت بلومبيرغ عن بيانات.

وكانت هذه الأرقام أحدث مؤشر على أن ارتفاع تكاليف التوظيف -والتي تشمل أيضا زيادة كبيرة أخرى في الحد الأدنى للأجور- وتدهور الوضع الاقتصادي قد دفعا الشركات إلى تسريح موظفيها.

ويمثل انخفاض التوظيف ضربة قوية لوزيرة المالية راتشيل ريفز بعد ظهور مؤشرات على أن الاقتصاد بدأ يخرج من الركود الذي لازم حكومة حزب العمال منذ توليها السلطة في يوليو/تموز.

ومنذ إعلان الموازنة في أكتوبر/تشرين الأول انخفض عدد الموظفين بمقدار 120 ألف موظف، مما يشير إلى أن سياسات حزب العمال تقوض الجهود المبذولة لجذب المزيد من الناس إلى سوق العمل.

ونقلت بلومبيرغ عن الخبير الاقتصادي توماس بوغ في "آر إس إم يو كيه" قوله "يشير أكبر انخفاض في أعداد الموظفين منذ الجائحة إلى أن الشركات بدأت في تقليص قوتها العاملة في مارس قبل الزيادة الكبيرة في تكاليف التوظيف التي دخلت حيز التنفيذ في أبريل".

مقالات مشابهة

  • تحرير 169 محضرًا تموينيًا خلال حملات مكثفة على الأسواق والمخابزبالمنيا
  • أسوان تُحكم الرقابة على الأسواق قبل شم النسيم.. تحرير 26 محضرًا وإعدام 35 كجم أسماك فاسدة
  • محافظ المنيا: تحرير 169 محضرا تموينيًا خلال حملات رقابية على الأسواق والمخابز
  • أخبار بني سويف.. وفد ياباني لزيارة المحافظة وضبط مواد غذائية منتهية الصلاحية
  • مصادرة 175طن مواد غذائية مجهولة المصدر داخل مخزن «بير سلم» في البحيرة
  • محافظ قنا يوجه بتحرير محاضر فورية للمحلات المتعدية على الأرصفة
  • ضبط مواد غذائية منتهية الصلاحية في حملات لمراقبة الأغذية ببني سويف
  • إعدام مواد غذائية منتهية الصلاحية وفرض غرامات خلال حملات رقابية بالإسكندرية
  • البريطانيون يلجؤون للمنتجات المحلية مع تفاقم حرب ترامب التجارية
  • ضبط أسمدة فاسدة وتحرير 529 محضرًا تموينيًا في حملة مكثفة بأسيوط