تداول صورة لحطام صاروخ إيراني في منطقة سياحية شهيرة
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
أظهرت مشاهد متداولة حطام صاروخ باليستي إيراني يطفو في البحر الميت بمنطقة عين بوكيك السياحية المليئة بالفنادق على الحدود الإسرائيلية الأردنية.
إقرأ المزيدووجهت إيران ليلة الأحد ضربة جوية لإسرائيل بعد أيام من قصف إسرائيل قنصلية طهران في دمشق.
وأعلن الجيش الإسرائيلي "إحباط" الهجوم واعتراض "99 بالمئة" من الطائرات المسيرة والصواريخ التي تم إطلاقها.
ودانت القوى الغربية الضربات الإيرانية لإسرائيل، محذرة من أن الهجوم يهدد بمزيد من زعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل صواريخ
إقرأ أيضاً:
برلماني إيراني لـبغداد اليوم: لم نتسلم أي مقترح للتفاوض مع أمريكا
بغداد اليوم - طهران
كشف عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني، عباس غلرو، اليوم السبت (1 آذار 2025)، إن طهران لم تتلق أو تتسلم أي مقترح للتفاوض مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن القضية النووية.
وقال النائب غلرو في حديثه لـ"بغداد اليوم"، عند سؤاله عما إذا كانت طهران قد تلقت رسالة أمريكية عبر روسيا بشأن التفاوض مع إدارة ترامب "نحن لم نرفض المفاوضات من حيث المبدأ، لكن لا يوجد أي مقترح حالياً".
وأضاف أن "الجمهورية الإسلامية لا تعارض المفاوضات، ولم يكن رفضها ضمن استراتيجيتها، لكن حتى الآن لم تتلقَ أي مقترح يستحق الدراسة".
وكانت وسائل إعلام إيرانية قد أفادت في وقت سابق أن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، خلال زيارته الأخيرة إلى طهران الاسبوع الماضي، عرض لعب دور الوسيط بين إيران وإدارة دونالد ترامب لاستئناف المفاوضات.
وبحسب موقع "فرارو نيوز" الإيراني، فقد نصح لافروف إيران بتجاوز المحادثات مع فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة، والتركيز بدلاً من ذلك على مفاوضات مباشرة مع ترامب.
وبحسب التقرير، ردّ وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي على الاقتراح الروسي، مؤكداً أن إيران مستعدة للتفاوض فقط تحت ثلاثة شروط أن "تكون المفاوضات غير مشروطة، وتعليق العقوبات الأمريكية المفروضة على إيران، ووقف جميع التهديدات الموجهة ضدها".
وأشار عراقجي إلى سجل الإدارات الأمريكية في التعامل مع الاتفاق النووي، قائلًا: "نقض العهود الأمريكية لم يكن محصورًا بفترة ترامب، بل حتى في عهد أوباما لم يتم تنفيذ الالتزامات بشكل صحيح، وفي النهاية، انسحب ترامب من الاتفاق واعتمد سياسة الضغط الأقصى."
وأكد أن الاجتماعات الدبلوماسية الإيرانية مع بعض الدول الأوروبية تدل على أن أبواب الحوار لا تزال مفتوحة، مضيفا: "المفاوضات يجب أن تكون مثمرة ومستدامة، وإلا فلن يكون لها أي فائدة".