فستان لافت.. نوال الزغبي تثير الجدل بظهور جديد| شاهد
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
شاركت الفنانة نوال الزغبي، متابعيها بصور جديدة لها عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام بإطلالة انيقة ولافته.
وتألقت نوال الزغبي، مرتدية فستان طويل وأنيق باللون الكاشمير ، وتميز الفستان بتصميم أنيق وجذاب ليكشف عن جمالها ورشاقتها.
ومن الناحية الجمالية اعتمدت نوال الزغبي، في المكياج على الالوان الترابية الناعمة التي تبرز جمال عيونها مع اختيار أحمر للشفاه باللون البيج الناعم الذي يبرز جمال انوثتها.
كما اختارت نوال الزغبي، أن تسريحة أنيقة لشعرها البني الطويل لتتناسب مع ظهورها المميز.
وإليكم صور نوال الزغبي
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نوال نوال الزغبي صور نوال الزغبي نوال الزغبی
إقرأ أيضاً:
خرجة أمين عام الإستقلال تثير الجدل.. متتبعون: خطاب معارض يسائل صلابة التحالف الحكومي
زنقة 20 | علي التومي
في خطوة أثارت جدلا واسعا ولم تمر مرور الكرام، أطلق نزار بركة الأمين العام لحزب الاستقلال ووزير التجهيز والماء تصريحات قوية خلال مشاركته في فعالية إطلاق برنامج 2025 سنة التطوع التي نُظمت يوم أمس السبت بجماعة أولاد فرج في إقليم الجديدة.
وركزت تصريحات بركة على إنتقاد الوضع الإقتصادي مطالبا بخفض الأسعار وتوفير فرص الشغل، وهي رسائل وصفها مراقبون بأنها تتجاوز الخطاب الحكومي الموحد، بل تحمل في طياتها نبرة معارضة قد تعكس تحولا في موقف حزب الاستقلال داخل التحالف الحكومي.
ويرى سياسيون، أن تصريحات بركة الأخيرة حملت دلالات أعمق خاصة مع اقتراب موعد الانتخابات حيث يسعى الحزب الوردي اللعب على الحبلين ، فمن جهة التميز عن باقي مكونات الأغلبية الحكومية عبر خطاب أقرب إلى هموم المواطنين، ومن جهة اخرى خلق مناورة سياسية تهدف إلى الضغط على الحكومة للحصول على مزيد من الامتيازات.
ويرجح مراقبون ،أن الحزب قد يكون بصدد إختبار ردة فعل الشارع قبل إتخاذ قرار حاسم بشأن إستمراره في الحكومة الحالية، خاصة أن مثل هذه التصريحات عادة ما تستخدم كورقة ضغط أو تمهيدا للإنسحاب من التحالف الحكومي او تمهيدا لمخطط لم تنكشف معالمه بعد.
هذا، وفي ظل تصاعد الإنتقادات من داخل الأغلبية يطرح السؤال حول مدى تماسك التحالف الحكومي، وما إذا كان حزب الإستقلال يفكر جديا في فك إرتباطه بالحكومة الحالية، كما أن البعض، يرى بأن الحزب قد يختار التصعيد مع الإقتراب من الإستحقاقات الإنتخابية المقبلة سعيا لكسب قاعدة جماهيرية أوسع فيما يرجح آخرون أن هذه الخطوة مجرد محاولة للتموقع داخل الأغلبية دون القطيعة النهائية معها.