مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر يلتقي وفدا من فرنسا
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
استقبل مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر، برئاسة صاحب الغبطة البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، صباح الخميس 11 أبريل 2024، بدار القديس إسطفانوس للأقباط الكاثوليك بالمعادي، وفدًا من مجلس الأساقفة الكاثوليك بفرنسا، ضم كلا من: رئيس أساقفة ريمس: المطران إيريك دي مولان بوفور، ورئيس مجلس أساقفة فرنسا.
وشارك في اللقاء سفير الفاتيكان المطران نيقولا تيفينان، ودار اللقاء حول تبادل الخبرات الرعوية والروحية والثقافية والتربوية. أشاد الوفد بالغنى الروحي الذي يزين الكنائس الشرقية، وأثنى على شهادة الإيمان المسيحي بمصر. تناول المشاركون سُبل التعاون المشترك بين الكنيستين، لخدمة المؤمنين. مؤكدين على أهمية الصلاة والتكافل لمواجهة الأزمات في الشرق الأوسط، وتم اختيار يوم 5 مايو القادم (يوم الاحتفال بعيد القيامة المجيد في مصر) يومًا للصلاة من أجل مسيحي الشرق الأوسط. وتضمّن برنامج الزيارة عدد من الكنائس، والأديرة، والمؤسسات الكاثوليكيّة بمصر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكنيسة الكاثوليكية الأنبا إبراهيم اسحق بطريرك الإسكندرية مجلس الاساقفة بفرنسا
إقرأ أيضاً:
ماكرون: فرنسا تواصل دورها كشريك ثقة في قطاع التعليم بمصر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون استمرار فرنسا في العمل كشريك موثوق لدعم قطاع التعليم في مصر، مشيرًا إلى أن التعليم يُعد "الوجه المشرق" لفرنسا في تعزيز الثقافة والتعاون بين البلدين.
وفي حديثه خلال فعاليات ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية، الذي نقلته قناة "إكسترا نيوز"، أكد ماكرون أن "من خلال التعليم، نعمل معًا لتعزيز القيم الثقافية والإنسانية بين فرنسا ومصر"، مشددًا على دور التعليم كأداة أساسية لتطوير الأفراد والمجتمعات.
كما أشاد ماكرون بمصر، معتبرًا إياها نموذجًا للتنوع الثقافي والديني، حيث تضم الكنائس والمعابد اليهودية والمساجد، مما يعكس عمق تاريخها وقيمها في التعايش والتسامح بين مختلف الثقافات والأديان.