شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن مدرسة محمد صايل الحسبان!!، مدرسة_محمد_صايل_الحسبان!! د. ذوقان_عبيدات في حديث عبر إذاعة الجامعة الأردني ، سمعت كلامًا .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مدرسة محمد صايل الحسبان!!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
#مدرسة_محمد_صايل_الحسبان!!
د. #ذوقان_عبيدات
في حديث عبر إذاعة الجامعة الأردني ، سمعت كلامًا غير معتاد،أو نهرًا متدفقًا من أخلاق!تناول الحديث مجموعة من مباديء يلتزم بها المتحدث ؛ رضا الوالدين أساس النجاح-ولهذا عودة بعد قليل، ثم تراكم الخبرة المتدرجة دون قفزات وروافع ووساطات، والجد والتعلم المستمر مهما كان عملك؛ طبيبًا متعلمًا، مهندسًا متعلمًا، مديرًا متعلمًا، فلا فرصة لأي عامل غير متعلم! ثم ينتقل ياسين الحسبان في حديثه عن ترابط التعلم والعطاء ورضا الوالدين، يذكرنا بأن الحياة قصيرة وكذلك المناصب والبهرجات! كثيرون يعرفون هذه المباديء فهي بدهيات شائعة، ولكن قليلينمن أتبعوا السلوك بالمبدأ لينتجعن هذا كله: التبرع ببناء مدرسة كاملة: أرضًا وبناءً باسم والده مدرسة محمد صايل الحسبان؛ المعلم الذي صار عسكريًا بارزًاوهنا يقول الحسبان أنه دفع جزءًا من دينه لأبيه، أما الوالدة فقد بنى لها مسجدًا في مسقط رأسها.هذا ما فعله الحسبان: مدرسةوجامع، أما المدرسة فقد وفرت لطلبة محافظة المفرق بيئة تعلمية صحية، وألغت على الأقل مدرستين مستأجرتين! ماذا لو تكرر هذا السلوك من آلاف القادرين؟ ماذا لو ألغينا المدارس المستأجرة جميعها؟ ماذا لو اهتمت وزارة التربية أو الدولة إعلاميًا بهذا المجال؟ أنا أعتبر نفسي متابعًا لما يدور من فشلٍ وإنجاز! لم أسمع بأن مواطنًا أردنيًا بنى مدرسة! فأين الإعلام التربوي؟ وهل يعقل أن يكون لدينا آلاف المتبرعين ببناء مسجدومتبرع واحد أو اثنان أو خمسة فقط؟ ماذا لو كان لدينا مئاتمن متبرعي بناة المدارس، أو عشرات من د الحسبان؟عودة ثانية إلى حديث الحسبانالمذهل في فعل الخير لمن عرف ولمن لم يعرف، فقد نجد رجلًا بمؤسسة تطوعية كاملة! لا أدعو لتكريمه ، فربما حصل على تكريمات رسمية عديدة، لكن أرى أن يتلقى تكريمًا شعبيًا ومجتمعيًامناسبًا! القضية ليست في بناء مدرسة أو مسجد بمقدار ماهيالروح والإيثار والعطاء وبر الوالدين!من حق ياسين الحسبان تكريم مجتمعي لائق!
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مدرسة محمد صايل الحسبان!! وتم نقلها من سواليف نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ماذا لو
إقرأ أيضاً:
"الحقّ علينا" تعيد وهج الرومانسية بصوت عاصي الحلاني... وتتصدر حديث الجمهور بوجعها الدافئ
عاد فارس الأغنية العربية عاصي الحلاني ليخطف الأنظار والقلوب معًا، عبر إطلاق أغنيته الجديدة "الحقّ علينا"، التي سرعان ما تحوّلت إلى حديث الجمهور وروّاد مواقع التواصل الاجتماعي، محققة تفاعلًا واسعًا بعد ساعات قليلة من طرحها.
الأغنية، التي صدرت على القناة الرسمية للحلاني عبر "يوتيوب"، هي عمل رومانسي متكامل، كتب كلماته ولحّنه ووزّعه الفنان المبدع سليم عساف، بينما تولّى إخراج الفيديو كليب المخرج أحمد المنجد، وقد جاءت من إنتاج AMD Production.
وجعُ الحب بصوت فارس الإحساس
في "الحقّ علينا"، اختار عاصي الحلاني أن يعود إلى المدرسة الكلاسيكية في التعبير عن الحب، ولكن بصياغة معاصرة من حيث الكلمات والصورة البصرية. الأغنية تمزج بين الرقة واللوعة، وتغوص في مشاعر الانكسار والحنين، حيث يُحمّل فيها الحبيبَ نفسه المسؤولية عن ضياع الحب، في اعتراف نادر يلامس الكبرياء والوجدان معًا.
وقد أدّى الحلاني الأغنية بإحساسٍ عالٍ وصوت دافئ، نقل فيه آهات العشاق وهمسات الألم، ليصنع حالة موسيقية خاصة أعادت جمهوره إلى أيام الزمن الجميل، حين كان الحب يُكتب على الوجدان لا على الشاشات.
نجاح رقمي وتفاعل جماهيري لافت
ما إن طُرحت الأغنية حتى تصدّرت قائمة الأكثر تداولًا على عدد من المنصات الرقمية، كما دخلت ترند "يوتيوب" في عدة دول عربية، بفضل قوة العمل الفنية وتفاعل الجمهور، الذي عبّر عن إعجابه الكبير بالأغنية من خلال تعليقات وصفها البعض بأنها "أجمل ما غنّى عاصي في السنوات الأخيرة"، و"عودة إلى عاصي الذي أحببناه أول مرة".
صورة سينمائية وإخراج أنيق
الكليب المصوّر رافق حالة الأغنية بإحساس بصري ناعم وراقٍ، حيث اختار المخرج أحمد المنجد أن يقدّم رؤية درامية تحاكي ألم الفقد والندم، من دون مبالغة أو استعراض، بل بلغة سينمائية بسيطة دعمت النص الغنائي وعززت من تأثيره.
محطة فنية جديدة
"الحقّ علينا" ليست مجرّد أغنية جديدة في رصيد عاصي الحلاني، بل هي محطة فنية تثبت من خلالها قدرته على التجديد من دون أن يتخلى عن هويته الفنية، وتؤكد أن المدرسة الرومانسية ما زالت قادرة على لمس القلوب، شرط أن تُقدَّم بإحساس صادق وعمق فني حقيقي.