حصل موقع صدى البلد على مواصفات امتحانات الترم الثاني 2024 لطلاب المدارس بمختلف الصفوف والمراحل التعليمية، التي من المقرر عقدها لطلاب المدارس في شهر مايو القادم.

 

جدول امتحانات الترم الثاني 2024 .. يبدأ 8 مايو

 وجهت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، تعليمات عاجلة لجميع مديريات التربية والتعليم والتعليم الفني ، أن يبدأ جدول امتحانات الترم الثاني 2024 ، لطلاب النقل والشهادة الإعدادية بداية من يوم 8 مايو 2024 .

كما شددت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، على ضرورة أن تراعي مديريات التربية والتعليم أثناء إعداد جدول امتحانات الترم الثاني 2024 ، عدم عقد أي امتحانات ايام اعياد الاخوة المسيحيين وذلك خلال أيام 4 و 5 و 6 و7 مايو القادم.

امتحانات المهام الادائية الترم الثاني 2024

وأعلنت مديريات التربية والتعليم والتعليم الفني ، جدول امتحانات المهام الأدائية الترم الثاني 2024 في جميع المحافظات ، حيث قررت بعض المديريات التعليمية بدء جدول امتحانات المهام الأدائية الترم الثاني 2024  يوم 15 أبريل فيما قررت مديريات اخرى بدء جدول امتحانات المهام الأدائية الترم الثاني 2024  يوم 17 أبريل وقررت بعض المديريات بدء جدول امتحانات المهام الادائية الترم الثاني 2024 يوم 21 أبريل.

ومن جانبه .. أصدر الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني ، تعليمات مشددة لجميع واضعي امتحانات الترم الثاني 2024 لصفوف النقل والشهادة الإعدادية ، بضرورة مراعاة قواعد الصياغة الفنية للأسئلة الخاصة بـ امتحانات الشهادة الإعدادية 2024 وامتحانات صفوف النقل 2024 .

كما شدد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني ، على ضرورة أن تكون أسئلة امتحانات الترم الثاني 2024 لصفوف النقل والشهادة الإعدادية واضحة ومحددة وغير قابلة للتأويل، مع مراعاة التدرج فى مستويات صعوبة الأسئلة والابتعاد عن التعقيد.

إعفاء 3 صفوف دراسية من امتحانات الترم الثاني 2024

جدير بالذكر أن ، هناك ثلاثة صفوف دراسية لن يخوض طلابها امتحانات الترم الثاني 2024 التحريرية نظرا لإعفاءهم منها بحكم القانون وذلك بتوجيهات من وزير التربية والتعليم والتعليم الفني .

حيث قررت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أنه لن يتم عقد امتحانات الترم الثاني  لطلاب الصفوف من الأول حتى الثالث الابتدائي.

مواصفات امتحانات الترم الثاني 2024 مواصفات امتحانات الترم الثاني 2024 مواصفات امتحانات الترم الثاني 2024 مواصفات امتحانات الترم الثاني 2024 مواصفات امتحانات الترم الثاني 2024 مواصفات امتحانات الترم الثاني 2024 مواصفات امتحانات الترم الثاني 2024 مواصفات امتحانات الترم الثاني 2024 مواصفات امتحانات الترم الثاني 2024 مواصفات امتحانات الترم الثاني 2024 مواصفات امتحانات الترم الثاني 2024 مواصفات امتحانات الترم الثاني 2024

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: امتحانات الترم الثاني 2024 امتحانات الترم الثاني الترم الثاني 2024 الترم الثاني امتحانات التربیة والتعلیم والتعلیم الفنی جدول امتحانات المهام

إقرأ أيضاً:

وزارة التربية والتعليم تكشف عن أرقام صادمة لضحايا الحروب من الطلاب

أكد الدكتور أيمن بهاء الدين، نائب وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أن تحويل المدارس إلى أهداف عسكرية من أكبر الجرائم ضد الإنسانية.

جاء ذلك خلال كلمته التي ألقاها نيابة عن محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، ضمن فعاليات المؤتمر الدولى السابع، المنعقد الآن، بأحد فنادق مدينة 6 أكتوبر، تحت عنوان: "التعليم في مناطق الصراع - التحديات والحلول- البنية التعليمية في الدول العربية"، والذى تنظمه الدولية للتربية Education International، والتي تضم في عضويتها 180 دولة.

ورحب الدكتور أيمن بهاء الدين - في بداية كلمته - بخلف الزناتي، نقيب المعلمين ورئيس اتحاد المعلمين العرب، وموغوين مالوليكي، رئيس المنظمة الدولية للتربية (جنوب أفريقيا)، وديفيد إدوارد، الأمين العام للمنظمة الدولية للتربية (الولايات المتحدة الأمريكية)، ومنال حديفة، رئيسة البنية عبر الإقليمية بمنظمة الدولية للتربية.

وألقى نائب وزير التربية والتعليم، بعض الأبيات الشعرية المقتبسة عن قصيدة لأمير الشعراء أحمد بك شوقي، والتي تعبر عن مكانة المعلم، قائلاً: "أبدأ كلمتي بأبيات لأمير الشعراء"، وهي:

قُم لِلمُعَلِّمِ وَفِّهِ التَبجيلا

كادَ المُعَلِّمُ أَن يَكونَ رَسولا

أَعَلِمتَ أَشرَفَ أَو أَجَلَّ مِنَ الَّذي

يَبني وَيُنشِئُ أَنفُساً وَعُقولا

سُبحانَكَ اللَهُمَّ خَيرَ مُعَلِّمٍ

عَلَّمتَ بِالقَلَمِ القُرونَ الأولى

أَخرَجتَ هَذا العَقلَ مِن ظُلُماتِهِ

وَهَدَيتَهُ النورَ المُبينَ سَبيلا

ضحايا الحرب من الطلاب 

وقال نائب وزير التعليم، إنه “في ظل تزايد الأزمات والحروب في منطقتنا العربية، وخاصة على أرض فلسطين الحبيبة، وازدياد أعداد الأطفال والطلاب المحرومين من التعليم، تبرز الحاجة الملحة إلى تنظيم هذا المؤتمر المهم الذي يناقش عدة قضايا محورية يأتي على رأسها قضية الوصول إلى التعليم في مناطق النزاعات، واستراتيجيات التغلب عليها”.

وتابع: “مما لا شك فيه أن التعليم يُشكل في مناطق الصراع والنزاعات المسلحة أحد أكثر القضايا إلحاحا على الصعيدين الإنساني والتنموي، حيث يتأثر ملايين الأطفال والشباب بعدم قدرتهم على الوصول إلى فرص التعليم الأمن والجيد، حيث يُحرم فيها الطفل من أبسط حقوقه، وهو حقه في التعليم”.

واستطرد: “فالتعليم ليس مجرد وسيلة لاكتساب المعرفة، بل هو ضرورة إنسانية لبناء السلام، وإعادة الإعمار”.

وأضاف نائب وزير التربية والتعليم، أن الأطفال الذين يُحرمون من التعليم اليوم يمثلون الجيل الذي سيقود مستقبل مجتمعاتهم، وهم الأساس لإعادة بنائها، والطريق نحو السلام الدائم.

وأكد: “من أخطر التحديات التي تواجه التعليم في تلك المناطق الانهيار الأمني وتدمير البنية التحتية، وتحول المدارس إلى أهداف عسكرية أو استخدامها كثكنات، ومراكز احتجاز. شنه بحر البقر”.

وأشار إلى أن هناك ملايين الأطفال الذين يدفعون الثمن الأكبر، حيث تُسرق أحلامهم، ويُحرمون من حقهم في التعليم؛ نتيجة إجبارهم على مغادرة منازلهم، ومدارسهم، متنقلين بين المخيمات والملاجئ أو عبورهم حدودا دولية لا تضمن لهم حق التعليم، إما بسبب غياب الأوراق والمستندات اللازمة أو لاختلاف النظم التعليمية، فضلا عن نقص أعداد المعلمين والكوادر التربوية المؤهلة؛ نتيجة قتل بعضهم أو إجبارهم على الفرار.

ولفت إلى أن الأطفال يتعرضون في تلك المناطق لأزمات نفسية لا يمكن إغفال آثارها العميقة؛ نتيجة مشاهدة مظاهر القتل والتدمير، وهدم المنازل، والمدارس والمستشفيات، وتعرضهم الدائم للتوتر والصدمات المتتالية، ونشوء مشاعر الخوف الشديد لديهم؛ ما يؤثر سلبًا على تركيزهم، وتحصيلهم الدراسي.

وشدد نائب وزير التربية والتعليم، على أن مصر كانت ولا تزال عبر تاريخها ملاذا آمنا، ومركزا حضاريا وإنسانيا في محيطها العربي والأفريقي، مردفا: “برزت مصر في ظل ما شهده العالم في العقود الأخيرة من نزاعات مسلحة واضطرابات كإحدى الدول التي فتحت أبوابها للطلاب الوافدين من مناطق النزاع؛ إيمانًا منها بأهمية التعليم كوسيلة لإزالة آثار الحروب، وبناء مستقبل أفضل لهم”.

وذكر أنه انطلاقا من التزام مصر الثابت برعاية جميع الأشقاء، وفي ضوء توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، استقبلت المدارس المصرية عددًا كبيرًا من الطلاب الوافدين من مختلف مناطق الصراع في الشرق الأوسط، والتي تعاني من ويلات الحروب، والدمار، وتم إدماجهم مع الطلاب المصريين، وأتاحت مصر للطلاب القادمين من دول مثل: “سوريا، واليمن، والسودان، وليبيا، وفلسطين، وجنوب السودان، والصومال”، وغيرها فرضا للالتحاق بمختلف المراحل الدراسية، من التعليم الأساسي حتى الجامعي.

وقال: “كما صدرت قرارات بمعاملتهم معاملة الطلاب المصريين في التعليم الحكومي، سواء من حيث المصروفات الدراسية أو فرص القبول، ورغم التحديات، فإن التجربة المصرية أثبتت أن الاستثمار في تعليم هؤلاء الطلاب هو استثمار في السلام، وفي بناء مستقبل مشرق يتجاوز حدود الجغرافيا والسياسة”.

وأوضح: “تشير تقديرات منظمة اليونيسف في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى أن عدد الأطفال غير الملتحقين بالمدارس من (5 - 18) عاما قد ارتفع إلى (30) مليونا على الأقل؛ ما يعني أن طفلًا واحدًا على الأقل من كل ثلاثة أطفال في هذه البلدان غير ملتحق بالمدارس، ومما لا شك فيه أن الفتيات من الأكثر تضررًا، حيث تزيد نسبة حرمانهن من التعليم على (65%) في مناطق الصراع”.

وأضاف: “لقد ظهرت بعض النماذج الملهمة مثل التعليم الرقمي، فقد استخدمت منظمات محلية منصات افتراضية لتوصيل الدروس إلى الطلاب تحت الحصار، إلى جانب المدارس المتنقلة”، معقبا: "ففي مخيمات النازحين، تحولت الحافلات إلى فصول دراسية، فضلا عن التوسع في التعليم المجتمعي 
وإطلاق الشراكات العالمية، التي تظهر كيف يمكن للتضامن الدولي أن يُعيد فرص التعلم".

وأكد نائب الوزير أن هذه الحلول ليست بديلًا عن النظام التعليمي التقليدي، لكنها تثبت أن الإرادة الإنسانية الصلبة قادرة على تجاوز العقبات.

وقال إن "التعليم في زمن الحرب هو استثمار في السلام، ولكي نحميه، فإننا نحتاج إلى ضمان التمويل المستدام لدعم المبادرات المحلية والاستجابة الطارئة، كما نحتاج إلى إعطاء الأولوية للمدارس المستدامة والخضراء، حيث يجب مراعاة أن تكون المدارس التي يُعاد بناؤها بعد النزاعات أو الكوارث مستدامة؛ لتصبح أصولا دائمة للأجيال القادمة، وكذلك تعزيز الحماية القانونية للمدارس والمعلمين، كتطبيق “إعلان المدارس الآمنة الدولي، إضافة إلى دمج الدعم النفسي والاجتماعي في البرامج التعليمية، لمساعدة الأطفال على تجاوز الصدمات”.

وتابع: “كما نحتاج إلى تلبية احتياجات الفئات المهمشة، والمحرومة من الحصول على التعليم، والأسر الأشد فقراء والمناطق الريفية، والفتيات واللاجئين، والأطفال ذوي الإعاقة”.

وأكد أن “كل طفل تعيده إلى المدرسة، وكل معلم ندعمه، وكل منصة تعليمية ننشئها، هي خطوة صغيرة نحو عالم أكثر إشراقا، فلنعمل معا كشركاء في إعادة كتابة مستقبل منطقتنا العربية”.

مقالات مشابهة

  • موعد نهاية الترم الثاني بالجامعات والمعاهد 2025
  • بالمدارس والجامعات.. جدول امتحانات الترم الثاني 2025
  • موعد امتحانات صفوف النقل والشهادات الأزهرية الترم الثاني 2025
  • موعد إجازة نهاية العام الدراسي 2025 لطلاب المدارس.. التعليم تحسم قرارها
  • موعد انتهاء الدراسة للترم الثاني 2025 والاستعداد لامتحانات نهاية العام
  • ننشر جدول امتحانات الثانوية العامة 2025
  • وزارة التربية والتعليم تكشف عن أرقام صادمة لضحايا الحروب من الطلاب
  • موعد امتحانات الجامعات 2025 الترم الثاني
  • تفاصيل رسمية نهائية بشأن امتحانات الشهادة الإعدادية 2025 الترم الثاني
  • موعد بدء امتحانات الترم الثاني 2025 لجميع صفوف النقل