وزارة الصناعة: إجراء 3890 حملة تفتيشية على المصانع
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
كشف أحدث تقرير تلقاه المهندس أحمد سمير وزير التجارة والصناعة حول مؤشرات أداء مصلحة الرقابة الصناعية خلال الفترة من شهر يناير وحتى شهر مارس 2024 أن المصلحة قامت بإجراء 3890 حملة تفتيشية على المصانع والمنشآت والمراجل والآلات البخارية ومراكز الخدمة والصيانة، وإجراء 756دراسة فنية متخصصة تضمنت 723 دراسة فنية في مجال السماح المؤقت والدروباك، و12 دراسة فنية لهيئة الاستثمار والمناطق الحرة، و17 دراسة فنية لمصلحة الضرائب و4 دراسة لاستخدام حصص الكحول.
كما قامت المصلحة بمنح تراخيص وأذون لـ 1065مرجل بخاري وآلة حرارية، واعتماد 262 مركز خدمة وصيانة (خدمات ما بعد البيع)، والقيام بـ 48 حملة رقابية متنوعة للتفتيش على 196مصنع، كما تلقت المصلحة 168 شكوى تم حلها وحفظها، وتقديم 3733 استشارة فنية.
وتقوم مصلحة الرقابة الصناعية بدور محوري في تعزيز منظومة الرقابة على المصانع وعمليات التصنيع للتأكد من مدى التزامها بتطبيق أعلى معايير الجودة المعتمدة محليًا وعالميًا وبما يسهم في حماية المواطنين من عمليات الغش الصناعي والحفاظ على سمعة المنتج المصري بالسوقين المحلي والعالمي، وذلك في إطار حرصها على الارتقاء بجودة وتنافسية المنتج المصري لتوفير منتجات آمنة بالأسواق المحلية وزيادة مساهمة الصناعة الوطنية في الصادرات.
وقد شملت الحملات الرقابية المتنوعة مصانع متخصصة في الصناعات الكيماوية والبلاستيك ومواد البناء والحراريات ومستحضرات التجميل والكمامات بالإضافة إلى مصانع المنتجات الخشبية وذلك بالتعاون مع عدد من الجهات الحكومية المعنية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزير الصناعة وزارة الصناعة هيئة الرقابة الصناعية دراسة فنیة
إقرأ أيضاً:
البنتاجون: وزير الدفاع الأمريكي لا يعتزم إجراء مباحثات مع نظيره الروسي
أكدت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون” اليوم الأربعاء أن الوزير لويد أوستن لم يجر أي اتصالا مع نظيره الروسي أندريه بيلوسوفم، نذ محادثته الأخيرة في يوليو ولا يعتزم إجراء أي اتصالات جديدة معه.
ونقلت وكالة ريا نوفوستي الروسية نقلا عن "البنتاجون" أن "وزارة الدفاع ليس لديها بيان أو معلومات تقدمها فيما يتعلق بالاتصالات مع وزير الدفاع".
يشار إلى أن مثل هذا التصريح جاء ردًا على سؤال حول ما إذا كان من المقرر إجراء اتصالات جديدة بين أوستن وبيلوسوف في المستقبل القريب وما إذا كان الوزيران قد تواصلا منذ محادثتهما الأخيرة.
وفي يوليو، حذر بيلوسوف أوستن من احتمال حدوث تصعيد لا يمكن السيطرة عليه بسبب تصرفات كييف وواشنطن.