بعد الكحك وعزومات رمضان.. 4 طرق للتخلص من الوزن الزائد.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
قدمت الدكتورة جيهان فؤاد، أستاذ التغذية العلاجية وعميدة المعهد القومي للتغذية سابقًا عددًا من النصائح المهمة للتخلص من الوزن الزائد بعد فترة رمضان والعيد.
وقالت “فؤاد” خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صباح الورد”، المذاع عبر فضائية “تن”، اليوم الأحد، إنه يجب الابتعاد عن الأنظمة الغذائية الخاطئة والابتعاد عن فكرة منع مصدر معين من الأطعمة كمنع النشويات أو الدهون أو غيرها.
وأضافت الدكتورة جيهان فؤاد، أستاذ التغذية العلاجية وعميدة المعهد القومي للتغذية سابقًا أنه يجب الابتعاد عن المقليات والدهون المشبعة والاتجاه لتناول مزيد من الخضراوات والنشويات المفيدة والتخفيف في وجبة العشاء.
وأكدت أستاذ التغذية العلاجية وعميدة المعهد القومي للتغذية سابقًا أنه يجب أيضًا الرجوع مرة أخرى لممارسة الرياضة، مؤكدة أهمية التوازن والاعتدال في تناول الطعام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الوزن الزائد رمضان التغذية العلاجية الأنظمة الغذائية المعهد القومي للتغذية التغذية
إقرأ أيضاً:
فضل الصلاة على النبي وكيفية محبة الرسول.. تعرف عليها
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ليست مجرد ذكر مستحب، بل هي "ضرورة حياتية" لما تحمله من الفرج والسرور والراحة والطمأنينة.
والله تعالى أمر عباده بالصلاة على النبي، مستدلًّا بقوله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} [الأحزاب: 56].
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم من أسباب قضاء الحاجات، مستشهدًا بقصص الصالحين الذين لجؤوا إليها في أوقات الشدة، فكانت سببًا في تفريج همومهم وإزالة كربهم.
ومن صلَّى على النبي مرة، صلى الله عليه بها عشرًا، ومن صلى عليه عشرًا، صلى الله عليه بها مائة، ومن صلى عليه مائة، صلى الله عليه بها ألفًا، ومن واصل الصلاة عليه، حرَّم الله جسده على النار.
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ليست فقط تزيينًا بالفضائل، بل هي تطهير للنفس من الرذائل والمنكرات، إذ تدفع المسلم إلى التأسي بالنبي الكريم في أخلاقه وسيرته؛ مما يعزز الارتباط بسيرته العطرة والاقتداء بهديه القويم.
كيفية محبة النبيوتكون محبة المسلم للنبي صلى الله عليه وسلم، في الاتباع والاقتداء، مستشهدًا بقول الله تعالى: {قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ} [آل عمران: 31]. وأكد أن الحب الصادق يظهر في التخلق بأخلاق النبي صلى الله عليه وسلم، والتمسك بسنته، وتوقير آل بيته وصحابته الكرام.
ومن علامات المحبة الصادقة، الفرح بما جاء به النبي، والغيرة على دينه وسنته، لحديث النبي صلى الله عليه وسلم حين بشَّر رجلًا قال إنه لم يُعِدَّ للآخرة كثير صلاة أو صيام، لكنه يُحب الله ورسوله، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: «أنت مع من أحببت».