أكثر من 1.6 مليون طالب وطالبة بتعليم الرياض يستأنفون غداً الفصل الدراسي الثالث وعودة التوقيت الصيفي
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
يعود أكثر من 1.6 مليون طالب وطالبة بمدارس منطقة الرياض من مختلف المراحل التعليمية غداً الاثنين الـ 6 من شوال الجاري إلى مقاعد الدراسة، لاستكمال الفصل الثالث من العام الدراسي الحالي بعد إجازة عيد الفطر المبارك.
وهنّأ المدير العام للتعليم بمنطقة الرياض الدكتور نايف الزارع جميع منسوبي ومنسوبات وطلاب وطالبات الإدارة العامة للتعليم بمناسبة عيد الفطر ، داعياً الله أن يتقبل من الجميع صالح الأعمال.
وبيّن المتحدث الرسمي لتعليم الرياض عبدالسلام الثميري أنه وبحسب تحديد أوقات الدوام خلال العام الدراسي سيبدأ الاصطفاف الصباحي في جميع المدارس الساعة ٦:١٥ صباحاً، فيما تبدأ الحصة الأولى الساعة ٦:٣٠ صباحاً.
وأوضح أن إدارة "تعليم الرياض" أطلقت حملة توعوية إعلامية لتعزيز الانضباط المدرسي لدى الطلبة بمختلف المراحل التعليمية، تحت شعار " لانضباطك .. أثر ".
وأكد "الثميري" دور الأسرة الإيجابي والمؤثر في تشجيع وتحفيز أبنائها على الالتزام والانضباط الحضوري، مشيراً إلى أهمية الشراكة والتعاون بين المدرسة والأسرة في رفع مستوى الانضباط المدرسي.
ولفت الانتباه إلى أن الحملة التوعوية التي تستمر طوال الفصل الثالث من العام الدراسي الحالي 1445هــ تركز على فترات الدراسة في رمضان، وما قبل الاختبارات، وما بعد الإجازات، وتستهدف الطلبة في التعليم العام ومنسوبي الهيئة التعليمية والإدارية والأسر وأولياء الأمور.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: تعليم الرياض
إقرأ أيضاً:
لافروف: ناقشنا في الرياض قضايا تتعلق بالملاحة الآمنة في «البحر الأسود»
صرّح وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، اليوم الثلاثاء، بأن محادثات الرياض بين روسيا الاتحادية والولايات المتحدة الأمريكية، التي جرت بالأمس في العاصمة السعودية، ركزت بالدرجة الأولى على قضايا النقل البحري الآمن في البحر الأسود.
وقال لافروف في تصريحات صحفية، «القضايا التي تمت مناقشتها هناك في «الرياض» كما اتفق «فلاديمير بوتين» و «دونالد ترامب»، كانت تتعلق بالملاحة الآمنة في البحر الأسود».
وأشار لافروف إلى أن موسكو تؤيد استئناف مبادرة البحر الأسود بشكل أكثر قبولا للجميع، وأن روسيا تشعر بالقلق إزاء الأمن الغذائي لدول أفريقيا والجنوب والشرق العالميين.
وأوضح لافروف: «إن الدول الأوروبية تتناقض بشكل مباشر مع إدارة الرئيس ترامب، التي صرحت بوضوح من خلال فم الرئيس نفسه، وفم وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، ومستشار الأمن القومي الأمريكي، مايك والتز، أن المفاوضات الأولية بشأن معايير التسوية النهائية جارية حاليًا».
وأشار لافروف إلى أن وفقًا لشروط صفقة الحبوب التي دخلت حيز التنفيذ في عامي 2022 و2023، سيتم إلغاء التدابير التمييزية فيما يتعلق بتوريد الأسمدة والمنتجات الزراعية الروسية إلى الأسواق العالمية. ولكن بدلاً من المطالبة برفع العقوبات، قرر الأمين العام للأمم المتحدة «البحث عن ثغرات في العقوبات» من خلال تنفيذها بشكل أساسي، وهو أمر غير مقبول بالنسبة لأي مسؤول في الأمم المتحدة، وخاصة بالنسبة للأمين العام.
اقرأ أيضاًلافروف: ما يحدث في الولايات المتحدة عودة للمسار الطبيعي وهناك إدارة سليمة في السلطة
الخارجية الإيرانية: لافروف يزور طهران لإجراء محادثات رفيعة المستوى
لافروف: لا تجرى أي اتصالات بين موسكو وواشنطن حول لقاء بوتين وترامب