كريم عبد العزيز: شخصية «حسن الصباح» مجازفة العمر و«الحشاشين» حببني في المغامرة
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
كريم عبد العزيز.. كشف الفنان كريم عبد العزيز، عن كواليس مشاركته في مسلسل الحشاشين، واستعداداته لتجسيد شخصية حسن الصباح.
تصريحات كريم عبد العزيز عن مسلسل الحشاشينوصرح كريم عبد العزيز ، خلال لقائه مع الإعلامية لميس الحديدي بـ إحدى الحلقات الخاصة من برنامج «كلمة أخيرة»، أنه سعيد بنجاح شخصية حسن الصباح في مسلسل الحشاشين قائلاً: «تقديم تلك الشخصية هي مجازفة العمر والحشاشين حببني في المغامرة، وهذا العمل من أصعب الأدوار».
وقال كريم عبد العزيز إن: «شخصية حسن الصباح صعبة ومن الأدوار إلى بتيجي مرة واحدة في العمر، علشان كده بعتبر الدور مجازفة العمر، وكأن حد شايل كفنه على إيده دخل على الكامير».
كواليس مسلسل الحشاشينكريم عبد العزيز ومسلسل الحشاشين
وأوضح الفنان كريم عبد العزيز أن ردود الأفعال تطورت مع تطور الأحداث مع الشخصية في السياق الدرامي، لأنه مع مرور الأحداث الشخصية اكتسبت شراسة وشر، والهوية ذاتية وأنانية».
وتابع كريم عبد العزيز: «حسن الصباح في أول الحلقات مختلف عن أخر عشر حلقات، شخصية كان معمول ليها خط بياني، لأنها رحلة منذ أن كان طفل حتى أصبح شاب يافع، ثم داعية، وهذه شخصية صعبة ومركبة»
مسلسل الحشاشينكريم عبد العزيز وحسن الصباحوأشار الفنان كريم عبد العزيز إلى أن: «شخصية حسن الصباح المركبة، كانت استنزاف في باديء الأمر، كان مرعوب، ولكن في ذات الوقت، ذكر أنه محظوظ لأن شخصية حسن الصباح كانت من نصيبه».
وأضاف كريم عبد العزيز أن: «فرقة الحشاشين شهدت كم هائل من الصناع والمنتجين والفنانين لتمثيلها عبر السينما فهي حدوته عالمية غير مقتصرة علينا في مصر، حيث أن تم عرضها في سوريا وتركيا والقنوات الأجنبية تحدثت عنها أيضا »
اقرأ أيضاًأول رد من عبد الرحيم كمال على اختيار العامية المصرية في مسلسل الحشاشين
المخرج بيتر ميمي: جميع أسلحة مسلسل الحشاشين صنعت في ورش السبتية وخان الخليلي
الليلة.. صناع وأبطال مسلسل الحشاشين مع لميس الحديدي على «ON»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحشاشين بيتر ميمي حسن الصباح قصة مسلسل الحشاشين كريم عبدالعزيز لميس الحديدي شخصیة حسن الصباح کریم عبد العزیز مسلسل الحشاشین
إقرأ أيضاً:
مشاري راشد العفاسي يودع الملحن محمد رحيم: «حزنت كثيرًا لوفاة أخي العزيز»
نعى القارئ الشيخ مشاري راشد العفاسي الملحن محمد رحيم الذي رحل عن عالمنا خلال الساعات القليلة الماضية من صباح اليوم السبت بشكل مفاجئ عن عُمر ناهز الــ 45 عاما.
وعلق مشاري العفاسي عبر حسابه علي منصة "x": "إنا لله وإنا إليه راجعون حزنت كثيرًا لوفاة أخي العزيز محمد رحيم، كان له بصمة وفضل بعد الله على في تلحينه نشيد: يا رايحين على مصر، مين يبعت سلامى في كلمتين، يا اهل الله مشتاق لناسها الطيبين، ودى ياما فيها مخلصين، كان يحب قصيدة ليس الغريب ويبكي متأثرًا بمعانيها الصادقة رحمه الله"
مشاري راشد العفاسي ومحمد رحيم
وكانت زوجته أنوسة كوتة قد أعلنت في وقت سابق عن موعد الجنازة عبر حسابها على فيسبوك، مشيرة إلى أنه سيتم تشييع الجثمان بعد صلاة العصر.
لكن في مفاجأة غير متوقعة، قامت أنوسة بحذف المنشور الذي كانت قد نشرته وأعلنت فيه تفاصيل الجنازة، كما نفت من خلاله وجود أي شبهة جنائية حول وفاة زوجها، هذا التأجيل المفاجئ أثار تساؤلات عدة حول الأسباب التي دفعت العائلة لاتخاذ هذا القرار.
تزامن ذلك مع إعلان الجهات الرسمية عن نتائج التحقيقات الأولية التي أجرتها بشأن وفاة الملحن محمد رحيم. حيث أكدت تلك الجهات أن وفاة رحيم كانت طبيعية، وتم التوصل إلى هذه النتيجة بعد إجراء الفحوصات اللازمة.
وكشفت التحقيقات التي أشرف عليها مفتش الصحة أن الإصابات التي ظهرت على جسد الراحل، خاصة على الفم واليد والساق، كانت سطحية وغير مؤثرة، كما أنها لا تدل على وجود أي شبهة جنائية. وأوضح المفتش أن هذه الإصابات قد تكون نتيجة للحالة الطبيعية للوفاة، وليست ناتجة عن تعرضه لأي نوع من الاعتداء.
كما أشار فحص الجثمان إلى أن الشفتين كانت سليمة تماماً، مما ينفي وجود أي علامات قد تشير إلى اختناق أو تعرض الراحل لأي نوع من العنف أو التسمم. وبهذا الفحص، تم استبعاد فرضية الاعتداء الجسدي أو أي تدخل خارجي قد يكون سبباً في وفاته. كانت هذه النتائج محورية، حيث ساهمت في توضيح حقيقة وفاته بشكل دقيق وواضح.
في نفس السياق، تم مراجعة كاميرات المراقبة التي كانت موجودة في محيط المكان الذي وُجد فيه الراحل، والتي أظهرت عدم وجود أي تحركات مشبوهة أو دخول أشخاص غير مألوفين إلى المنزل. هذه المراجعة أكدت من جديد أن الوفاة حدثت في ظروف طبيعية، ولم يلاحظ أي شيء يثير الريبة في مجريات الأحداث قبل وفاته.
وأوضحت التحقيقات أن الانتفاخات والإصابات الظاهرية التي كانت موجودة على جسد الراحل كانت نتيجة للحالة الطبيعية التي تحدث بعد الوفاة، ولا تشير بأي حال من الأحوال إلى وجود شبهة جنائية أو أي تدخل غير طبيعي في وفاته. وتأكدت الجهات المعنية أن هذه الإصابات لا تحمل أي دلالات على تعرضه للعنف أو أي شكل من أشكال الاعتداء، ما ساعد في توضيح الملابسات المتعلقة بالوفاة.
في خطوة تالية، أصدرت النيابة العامة قراراً بالسماح بدفن جثمان الملحن محمد رحيم بعد التأكد من عدم وجود شبهة جنائية وراء وفاته. كما تم حفظ القضية مؤقتاً، مع الاحتفاظ بحق النيابة في فتحها في حال ظهور أي أدلة جديدة قد توضح تفاصيل إضافية عن الوفاة. هذا القرار جاء بعد استيفاء جميع الإجراءات القانونية والفنية اللازمة، وبعد الاطمئنان إلى أن الوفاة كانت طبيعية.
وفي الوقت نفسه، تابع محبو محمد رحيم وزملاؤه من الفنانين هذه الأحداث عن كثب، حيث عبروا عن حزنهم الشديد لوفاة أحد أبرز الملحنين في الساحة الفنية المصرية. رحيل محمد رحيم شكل صدمة كبيرة في الوسط الفني، إذ كان له دور بارز في إثراء العديد من الأعمال الفنية التي لاقت شهرة واسعة. وبالرغم من الحزن العميق الذي عاشه الجميع بسبب فراقه، إلا أن الجميع متفق على أنه كان من أبرز الأسماء التي ساهمت في تطوير الأغنية المصرية.
بينما يتم دفن جثمانه وتكريمه، يظل اسم محمد رحيم خالداً في ذاكرة الفن المصري، وسيتذكره الجميع دائماً بفضل موهبته وإسهاماته في عالم الموسيقى.
مي سليم تهاجم ياسمين عز.. «تصريحات مثيرة وتبادل كلمات قاسية»| ما الحكاية؟