أصدر الاتحاد الدولي للتاريخ والإحصاء قائمة جديدة تتضمن أكثر اللاعبين مشاركة مع أنديتهم في البطولات القارية والدولية الكبرى عبر التاريخ.

ثنائي مصري يظهر في قائمة تاريخية يتصدرها رونالدو ومركز مفاجئ لميسي

تم تحديث القائمة بناءً على إنجاز الحارس الألماني مانويل نوير من بايرن ميونخ، حيث بلغت مباراته الـ150 خلال مواجهة آرسنال في ربع نهائي دوري أبطال أوروبا.

نجم الهلال السابق يكشف توقعاته لمواجهة الزعيم والعين 3 شكاوى من باريس سان جيرمان ضد برشلونة

كان النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، الذي لعب للعديد من الأندية مثل ريال مدريد ويوفنتوس ومانشستر يونايتد، في المقدمة برصيد 214 مباراة، متفوقًا بفارق 19 مباراة على الإسباني تشافي نجم برشلونة السابق.

بيبي رينا، الحارس السابق لليفربول، جاء في المركز الثالث بـ 194 مباراة، بفارق مباراة واحدة فقط عن إيكر كاسياس، أسطورة حراسة مرمى ريال مدريد.

في المرتبة السابعة، تأتي أسطورة برشلونة السابق ليونيل ميسي، الذي يلعب حاليًا لإنتر ميامي، برصيد 175 مباراة، بينما يحتل كريم بنزيما، نجم اتحاد جدة، المرتبة العاشرة بـ 171 مباراة.

وقد ضمت القائمة أيضًا ثنائي عربي مصري، حيث خاض حسام عاشور 167 مباراة، بينما لعب أحمد فتحي 154 مباراة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: رونالدو ميسي ميسي ورونالدو الدوري السعودي حسام عاشور أحمد فتحي

إقرأ أيضاً:

هل ينجح كريستيانو رونالدو كمدرب لريال مدريد؟

ماجد محمد

أشعلت تصريحات أسطورة ريال مدريد، مورينتس، الجدل بعدما توقع أن يعود كريستيانو رونالدو إلى النادي كمدرب مستقبلاً.

وبينما يراها البعض فكرة ملهمة، أن يتولى أحد أعظم لاعبي النادي تدريب الفريق، لكنها في الوقت ذاته تفتح الباب أمام تساؤلات عديدة حول مدى جاهزية النجم البرتغالي لهذا الدور فقد لا تكون الخيار الأمثل للنادي لعدة أسباب:

1- الوعي التكتيكي لا يكفي:
رونالدو يملك فهماً عميقاً للعبة، لكنه لم يُختبر بعد في ترجمة هذا الفهم إلى خطط جماعية وتوجيه لاعبين داخل منظومة متكاملة، وهو ما يتطلب مهارات تدريبية تتجاوز حدود الخبرة كلاعب.

2- شخصيته قد تؤثر على التوازن:
رغبة رونالدو الدائمة في البروز قد تصطدم بضرورة توزيع الأدوار داخل فريق مليء بالنجوم مثل مبابي وفينيسيوس وبيلينغهام، مما قد يؤثر سلبا على الروح الجماعية للفريق وأدائه في الملعب.

3- الحماس الزائد قد يكون سلاحاً ذا حدين:
طبيعة رونالدو الانفعالية قد لا تنسجم مع أجواء الليغا التي تحتاج مدرباً متزناً مثل أنشيلوتي أو زيدان، فالصراعات الجانبية والانفعالات الزائدة قد تؤثر على استقرار الفريق.

4- غياب الخبرة التدريبية:
رغم عظم مسيرته كلاعب، إلا أن رونالدو لا يملك تجربة تدريبية حتى الآن، فتدريب فريق بحجم ريال مدريد دون المرور بمراحل تأهيلية وممارسة فعلية قد يكون مغامرة غير محسوبة.

مقالات مشابهة

  • بعد 5 سنوات من الإخفاء القسري.. ظهور مفاجئ لمواطن مصري أمام النيابة
  • أنشيلوتي يكشف عن تشكيلة ريال مدريد الأساسية أمام أرسنال في مواجهة الحسم
  • مدافع صن داونز السابق: سنفوز بدوري أبطال إفريقيا.. وأحذر من ثنائي الأهلي (حوار)
  • ريال مدريد يستعد للمعركة.. رسالة حاسمة قبل مواجهة أرسنال
  • الليلة.. قائمة ريال مدريد أمام أرسنال في دوري أبطال أوروبا
  • لتحقيق الريمونتادا.. قائمة ريال مدريد لمواجهة أرسنال بدوري أبطال أوروبا
  • مباراة تنقذ مبابي من الغياب عن ريال مدريد أمام برشلونة!
  • ريال مدريد يبحث عن ريمونتادا تاريخية في دوري أبطال أوروبا.. حدثت 4 مرات فقط
  • هل ينجح كريستيانو رونالدو كمدرب لريال مدريد؟
  • رافينيا يهدد الرقم التاريخي لرونالدو في «أبطال أوروبا»