دعا ‏الناتو، إلى ضبط النفس كي لا يصبح الصراع في الشرق الأوسط خارجا عن السيطرة.

وأعلنت وسائل إعلامية، أن إيران شنت هجوما على إسرائيل باستخدام ب100مسيرة وصاروخ بعضها أسقط فوق سوريا أو الأردن.

هذا الأمر جعل الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إغلاق المجال الجوي  بدءًا من الساعة الواحدة.

وصرح الحرس الثوري الإيراني، بأن عملية "الوعد الحق" جزء من العقاب على الجرائم الإسرائيلية.

وفي وقت سابق، قصف الطيران الإسرائيلي، مقر القنصلية الإيرانية في دمشق، ما أدى إلى مقتل دبلوماسيين ومستشارين عسكريين إيرانيين.

وقد أعلن الحرس الثوري الإيراني، مقتل عميدين في صفوفه و5 من الضباط المرافقين لهما، بالعدوان

وأفادت مصادر إيرانية، بأن القصف على القنصلية في دمشق، أسفر عن مقتل الجنرال في "الحرس الثـوري الإيراني" محمد رضا زاهدي الذي يشغل منصب القائد الأعلى لفيلق القدس في سوريا ولبنان.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

آلاف الإيرانيين يحتشدون السبت في برلين رفضاً لنظام الملالي

يحتشد عشرات الآلاف من الإيرانيين في العاصمة الألمانية برلين، السبت 29 يونيو 2024م، رفضاً للانتخابات الرئاسية الصورية لنظام الملالي التي ستقام يوم الجمعة القادم.

وسيرفع المحتشدون خلال تظاهرتهم الشعارات المعبرة عن مطلب الشعب الإيراني بإلغاء الثيوقراطية الحاكمة والتي تم التعبير عنها خلال انتفاضات 2022م.

وسيوجه الإيرانيون الذين سيقدمون من مختلف أنحاء ألمانيا، رسالة للعالم تكشف الفاشية للسلطة الدينية الحاكمة من خلال الإعدامات الجماعية التي نفذتها والانتخابات الصورية وتؤكد خيار الشعب الإيراني بإلغاء نظام الملالي وإقامة جمهورية ديمقراطية، على أساس الفصل بين الدين والدولة.

وسيدعو المشاركون الاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء فيه، إلى إدراج قوات الحرس  للنظام الإيراني، على قائمة الإرهاب، والاعتراف بنضال 'وحدات المقاومة' في إيران ضد قوات الحرس للنظام.

ويتوقع أن يتحدث خلال الفعالية التي سيحضرها عدد من أعضاء البرلمان وشخصيات سياسية بارزة من ألمانيا، ودول أوروبية أخرى، والولايات المتحدة، كل من دكتور فرانز جوزيف يونج (وزير الدفاع الاتحادي المتقاعد)، والبروفيسور ريتا سوسموث (رئيسة البوندستاغ المتقاعدة)، والسيناتور الأمريكي السابق روبرت توريسيلي، (ديمقراطي – نيوجيرسي)، والبروفيسور أليخو فيدال كوادراس، (سياسي إسباني بارز – نائب رئيس البرلمان الأوروبي 1999 – 2014)، والذي كان هدفاً لمحاولة اغتيال، قام بها عملاء النظام الإيراني في مدريد، في 9 نوفمبر 2023، لكنه نجا بأعجوبة.

وشهدت الانتخابات البرلمانية التي أجراها الملالي، مقاطعة واسعة النطاق في الجولة الأولى في شهر مارس/آذار الماضي. ولم يشارك سوى 8% ممن يحق لهم التصويت. وفي الجولة الثانية من التصويت في مايو/أيار، حصل المرشح الأول في طهران على 3.5 بالمئة من أصوات المؤهلين للتصويت، بحسب الأرقام الرسمية. ومن المتوقع أن يتم مقاطعة مهزلة الانتخابات الرئاسية يوم 28 يونيو، بأغلبية ساحقة.

مقالات مشابهة

  • خامنئي: أمريكا أرادت السيطرة على الشرق الأوسط من خلال داعش
  • صحيفة: توترات الشرق الأوسط تطغى على اجتماعات الناتو المقبلة في واشنطن
  • فاينانشيال تايمز: توترات الشرق الأوسط تطغى على اجتماعات الناتو المقبلة بواشنطن
  • زعيم المعارضة التركية: لا يجب أن يصبح نصف سكان تركيا من السوريين
  • ناشطة كورية: إسرائيل كلب حراسة للغرب في الشرق الأوسط.. وهكذا ينتهي الصراع
  • اقرأ غدا في "البوابة".. مخاوف من اتساع الصراع في الشرق الأوسط
  • بابا الفاتيكان يدعو إلى ضرورة وقف إطلاق النار في منطقة الشرق الأوسط
  • مخاوف من توسع الصراع بالشرق الأوسط واندلاع حرب بين إسرائيل وحزب الله
  • أميركا تلاحق شبكة ظل مصرفية تمول أنشطة الحرس الثوري
  • آلاف الإيرانيين يحتشدون السبت في برلين رفضاً لنظام الملالي