“الألعاب الخليجية للشباب”.. الكويت تشارك بـ210 لاعبين ولاعبات في 19 رياضة
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
أعلنت دولة الكويت مشاركتها في دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب، بالبعثة الأكبر في الحدث عبر 210 لاعبين ولاعبات للمنافسة في 19 رياضة.
وقال الشيخ فهد ناصر الصباح، رئيس اللجنة الأولمبية الكويتية ” مشاركة الكويت في هذه الدورة تأتي حرصاً على تعزيز التعاون الرياضي بين دول المجلس”.
وأضاف ” تحقق الأنشطة والبطولات الرياضية المزيد من الترابط والتكامل الرياضي بين أبناء دول الخليج”.
وأشاد رئيس اللجنة الأولمبية الكويتية بالشعار الذي أطلقته اللجنة المنظمة الإماراتية لهذه الدورة وهو “خليجنا واحد.. شبابنا واعد”، والجهود التي تبذلها اللجنة في التحضيرات المميزة لاستضافة للنسخة الأولى للدورة.
واعتمد مجلس إدارة اللجنة الأولمبية الكويتية الوفد المشارك في الدورة، برئاسة الشيخ مبارك فيصل النواف، حيث تشارك الكويت في كل من كرة القدم وكرة اليد، وكرة الطائرة، وكرة السلة والتايكواندو والجو جيتسو وكرة الطاولة والمبارزة والكاراتيه، وألعاب القوى، والشطرنج والسباحة، وكرة الريشة، والترايثلون والجودو والجولف والقوس والسهم، والملاكمة، وكرة السلة المصغرة، إضافة إلى الرياضات الإلكترونية.
وقال النواف ” تشكل الدورة أهمية كبيرة للاعبي ولاعبات الكويت الشباب الذين يشاركون في منافساتها، إذ يتطلعون لتحقيق أفضل النتائج التي تمكنهم من صعود منصات التتويج، ورفع علم الكويت عالياً”.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
شرطة أبوظبي تشارك في تأمين مسارات “طواف الإمارات”
تشارك شرطة أبوظبي في تأمين النسخة السابعة من طواف الإمارات للدراجات 2025 السباق العالمي والوحيد في الشرق الأوسط، ضمن أجندة سباقات الاتحاد الدولي للدراجات الهوائية بتنظيم مجلس أبوظبي الرياضي، وبمشاركة 140 من نخبة الدراجين في العالم، ويستمر حتى 23 فبراير.
وأكد العميد حمدان سيف المنصوري مدير مديرية شرطة منطقة الظفرة حرص شرطة ابوظبي على تأمين مسارات طواف الإمارات في إمارة أبوظبي وتعزيز منظومة تأمين السباقات وفق أحدث الأساليب وأعلى درجات الحماية بخطط متطورة ودقيقة ومؤشرات إيجابية تدعم مسيرة الأمن والأمان.
وأوضح أن البطولة تعد حدثاً رياضيًا مهمًا في أجندة السباقات العالمية وبمشاركة نخبة من الدراجين العالميين بما يعكس ما وصلت إليه دولة الإمارات من تطور في تنظيم الفعاليات وفق أفضل الممارسات العالمية في المجال الرياضي.
وشاركت إدارة المرور والدوريات الأمنية بمنطقة الظفرة في تأمين السباق وفق خطة مرورية شاملة تضمنت تكثيف الدوريات في الطُرق لضمان انسيابية الدراجات في الشوارع المؤدية لموقع السباق وذلك ووفق أفضل الممارسات العالمية.
وكان الطواف انطلق بمرحلة “محطة شمس للطاقة الشمسية” في منطقة الظفرة لمسافة 138 كم وأنتهت في ليوا، وتعد مرحلة سرعة صحراوية مرت أغلبها على طرق واسعة ومستقيمة، حيث دخل السباق منطقة من الكثبان الرملية البارزة التي تشكل معظم المرحلة، وسلسلة من الصعود والنزول إلى تل مرعب عبر دورتين في مسار الدراجات وانتهى في هذه المرحلة بالعودة إلى ليوا عند خط النهاية.
ويقام الطواف عبر سبع مراحل لمسافة إجمالية تبلغ 1013 كم، بدأت في منطقة الظفرة وتنتهي في مدينة العين، ويتألف مسار السباق من أربع مراحل سريعة، ومرحلتين جبليتين، ومرحلة سباق زمن فردي ضد الساعة في جزيرة الحديريات تمتد لمسافة 12.1 كلم.وام