“الألعاب الخليجية للشباب”.. الكويت تشارك بـ210 لاعبين ولاعبات في 19 رياضة
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
أعلنت دولة الكويت مشاركتها في دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب، بالبعثة الأكبر في الحدث عبر 210 لاعبين ولاعبات للمنافسة في 19 رياضة.
وقال الشيخ فهد ناصر الصباح، رئيس اللجنة الأولمبية الكويتية ” مشاركة الكويت في هذه الدورة تأتي حرصاً على تعزيز التعاون الرياضي بين دول المجلس”.
وأضاف ” تحقق الأنشطة والبطولات الرياضية المزيد من الترابط والتكامل الرياضي بين أبناء دول الخليج”.
وأشاد رئيس اللجنة الأولمبية الكويتية بالشعار الذي أطلقته اللجنة المنظمة الإماراتية لهذه الدورة وهو “خليجنا واحد.. شبابنا واعد”، والجهود التي تبذلها اللجنة في التحضيرات المميزة لاستضافة للنسخة الأولى للدورة.
واعتمد مجلس إدارة اللجنة الأولمبية الكويتية الوفد المشارك في الدورة، برئاسة الشيخ مبارك فيصل النواف، حيث تشارك الكويت في كل من كرة القدم وكرة اليد، وكرة الطائرة، وكرة السلة والتايكواندو والجو جيتسو وكرة الطاولة والمبارزة والكاراتيه، وألعاب القوى، والشطرنج والسباحة، وكرة الريشة، والترايثلون والجودو والجولف والقوس والسهم، والملاكمة، وكرة السلة المصغرة، إضافة إلى الرياضات الإلكترونية.
وقال النواف ” تشكل الدورة أهمية كبيرة للاعبي ولاعبات الكويت الشباب الذين يشاركون في منافساتها، إذ يتطلعون لتحقيق أفضل النتائج التي تمكنهم من صعود منصات التتويج، ورفع علم الكويت عالياً”.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
مقاتلات “إف-35” الأمريكية تشارك لأول مرة في قصف الحوثيين
يمن مونيتور/ مأرب/ خاص:
شاركت طائرات إف-35 سي المنتشرة على متن حاملة الطائرات يو إس إس أبراهام لينكولن الموجودة في بحر العرب، في أحدث سلسلة من الضربات الجوية ضد أهداف يسيطر عليها الحوثيون في اليمن.
استهدفت الهجمات، التي أجريت بين 9 و10 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، مواقع متعددة داخل المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون.
وشاركت القيادة المركزية الأمريكية مقطع فيديو على حسابها الرسمي في منصة أكس يشير إلى انطلاق الطائرات المقاتلات لشن هجمات على الحوثيين.
في اعتراف نادر.. البنتاغون يقول إن قواته تعرضت لهجوم الحوثيينوفي مؤتمر صحفي في البنتاغون، قال السكرتير الصحفي لوزارة الدفاع الأمريكية، اللواء بات رايدر: نفذت قوات القيادة المركزية الأميركية غارات على عدة منشآت لتخزين الأسلحة تابعة للحوثيين تقع داخل الأراضي الخاضعة لسيطرتهم في اليمن. وتضم هذه المنشآت مجموعة متنوعة من الأسلحة التقليدية المتقدمة التي يستخدمها الحوثيون المدعومون من إيران لاستهداف السفن العسكرية والمدنية الأميركية والدولية التي تبحر في المياه الدولية في البحر الأحمر وخليج عدن.
وأضاف: شاركت في العملية قوات جوية وبحرية أمريكية بما في ذلك طائرات مقاتلة من طراز إف-35. وقد أجريت هذه العملية المستهدفة ردًا على الهجمات المتكررة وغير القانونية التي يشنها الحوثيون على الشحن التجاري الدولي وكذلك سفن التحالف والسفن التجارية في البحر الأحمر ومضيق بوب ألدي وخليج عدن.
وتابع: تهدف إلى إضعاف قدرة الحوثيين على تهديد الشركاء الإقليميين وكما سمعتم منا نقول من قبل، سنواصل توضيح للحوثيين أنه ستكون هناك عواقب لهجماتهم غير القانونية والمتهورة.
Aircraft from USS Abraham Lincoln (CVN 72) support operations against Iran-backed Houthis in the U.S. Central Command area of responsibility. pic.twitter.com/8Y4yqsAepd
— U.S. Central Command (@CENTCOM) November 12, 2024
وفي أكتوبر/تشرين الأول الماضي قال وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن إنه جرى تنفيذ “ضربات دقيقة”، استهدفت 5 مواقع “محصنة لتخزين الأسلحة تحت الأرض” في مناطق خاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن، بواسطة قاذفات B-2، وهي المرة الأولى التي تستخدم فيها هذه القاذفات الشبحية، ووصف بكونه “استعراض فريد لقدرة” الولايات المتحدة على “توجيه ضربات عالمية، في أي وقت وأي مكان”.
استهدف الحوثيون قربة 150 سفينة تجارية بالصواريخ والطائرات بدون طيار منذ بدء الحرب في غزة في أكتوبر/تشرين الأول. واستولوا على سفينة وأغرقوا اثنتين في الحملة التي أسفرت أيضًا عن مقتل أربعة بحارة. كما اعترضت قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة صواريخ وطائرات بدون طيار أخرى في البحر الأحمر أو فشلت في الوصول إلى أهدافها، والتي شملت أيضًا سفنًا عسكرية غربية.
ورداً على ذلك تشن الولايات المتحدة وبريطانيا منذ 11 يناير/كانون الثاني حملة ضربات جوية ضد المسلحين الحوثيين المدعومين من إيران. ونتيجة ذلك أعلن الحوثيون توسيع عملياتهم لتشمل السفن الأمريكية والبريطانية.