قال بابا الفاتيكان، إنه يجب وقف أي أعمال يمكن أن تغذي دوامة العنف في الشرق الأوسط، وذلك وفقا لخبر عاجل لقناة «القاهرة الإخبارية».

يذكر أن إيران، نفذت يوم السبت هجوم موسع ضد إسرائيل بالصواريخ والطائرات المسيرة أصابت خلاله أهداف منها أهم قاعدة جوية في النقب، بصاروخ خيبر، وهى تعد القاعدة التي انطلق منها الهجوم على القنصلية الإيرانية في دمشق.

اقرأ أيضاًبابا الفاتيكان يزور إندونيسيا سبتمبر المقبل

بابا الفاتيكان يهنئ المسلمين بشهر رمضان

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: بابا الفاتيكان القاهرة الإخبارية دوامة العنف في الشرق الأوسط إيران و إسرائيل

إقرأ أيضاً:

بابا الفاتيكان يعاني من إرهاق شديد وبداية فشل كلوي.. كيف تنتقل البابوية؟

أعلن المكتب الصحفي للفاتيكان إن البابا فرنسيس البالغ من العمر 88 عاما يعاني من بداية فشل كلوي بعد أن خفت حالة الربو التنفسي لديه، إلا أنه متيق وواع وشارك في قداس.

وأوضح المكتب في بيان له الأحد: "لا تزال حالة البابا حرجة، رغم أنه لم يعان من تكرار الأزمة التنفسية (كما حدث في اليوم السابق). تشير بعض فحوصات الدم إلى بداية فشل كلوي خفيف، وهو الآن تحت السيطرة".

وأشار البيان إلى مواصلة العلاج بالأكسجين عالي التدفق من خلال الأنابيب عبر الأنف.

وفي وقت سابق، أعلن المكتب الصحفي أن "اختبارات الدم أظهرت نقص الصفيحات الدموية، المرتبط بفقر الدم، والذي تطلب إدارة عمليات نقل الدم".


وأعطى فريقه الطبي إشارات متضاربة بشأن صحته، إذ ذكر للصحافيين، يوم الجمعة، أنه على الرغم من أن البابا فرنسيس ليس خارج دائرة الخطر، فهو لا يعاني من حالة تهدد حياته في الوقت الحاضر.

وهذا هو الأحد الثاني على التوالي الذي يتم فيه إدخال البابا، إلى مستشفى جيميلي في وسط روما، وتم تشخيص البابا بالالتهاب الرئوي في كلتا رئتيه.

وفي حال وفاة البابا فرنسيس، ستبدأ الكنيسة الكاثوليكية في تنفيذ سلسلة من الطقوس التقليدية لاختيار خليفته، وفقًا لما تنص عليه القوانين الفاتيكانية، يتم تأكيد الوفاة رسميًا من قبل الكاميرلنغو، الذي ينادي اسم البابا ثلاث مرات دون استجابة، ثم يقوم بتدمير خاتم الصياد الخاص بالبابا لمنع استخدامه مرة أخرى.

ويدخل الفاتيكان في فترة حداد تستمر تسعة أيام تُعرف باسم "نوفندياليس"، حيث يُعرض جثمان البابا في كاتدرائية القديس بطرس، خلال هذه الفترة، تُقام الصلوات والقداسات في جميع الكنائس الكاثوليكية حول العالم، على أن تُعقد الجنازة في ساحة القديس بطرس، ويرأسها عميد مجمع الكرادلة.

يُدفن البابا تقليديًا في مقابر الفاتيكان تحت كاتدرائية القديس بطرس، حيث يرقد أكثر من 100 بابا سابق. إلا أن البابا فرنسيس كان قد أعرب في عام 2023 عن رغبته في تغيير بعض الطقوس الجنائزية التقليدية، مفضلاً أن يُدفن في بازيليك سانتا ماريا ماجوري في روما بدلاً من الفاتيكان. كما قرر أن يكون تابوته من طبقة واحدة مصنوعة من الزنك والخشب، مخالفًا للتقاليد التي تتطلب دفن الباباوات في ثلاثة توابيت متراكبة.


بعد جنازة البابا، يبدأ مجمع الكرادلة في إجراءات انتخاب خليفة جديد داخل اجتماع مغلق يُعرف باسم "الكونكلاف"، حيث يجتمع الكرادلة في كنيسة سيستين للتصويت بسرية تامة.

ويتطلب انتخاب البابا الحصول على أغلبية الثلثين من الأصوات، ويتم التصويت حتى يتحقق ذلك، عند فرز الأصوات، تُحرق البطاقات في موقد خاص: يخرج دخان أسود للإشارة إلى عدم التوصل إلى اتفاق، بينما يُعلن الدخان الأبيض اختيار البابا الجديد. عقب ذلك، يظهر البابا المنتخب على شرفة كاتدرائية القديس بطرس.

مقالات مشابهة

  • من يخلف بابا الفاتيكان في حال وفاته؟ مرشحان من آسيا وأفريقيا
  • بابا الفاتيكان يعاني من إرهاق شديد وبداية فشل كلوي.. كيف تنتقل البابوية؟
  • الكنيسة الكاثوليكية في مصر تنفي وفاة بابا الفاتيكان
  • رئيس الطائفة الإنجيلية: نصلي من أجل شفاء بابا الفاتيكان
  • وزير الأوقاف يتمنى الشفاء العاجل لـ بابا الفاتيكان
  • شيخ الأزهر: أدعو الله أن يمن على بابا الفاتيكان بالشفاء
  • «الفاتيكان»: البابا فرنسيس في حالة «حرجة»
  • "الفاتيكان": البابا فرنسيس في حالة "حرجة"
  • شخصيات قدمها أكرم حسني في أعماله قبل مسلسل الكابتن.. منها مهنته الحقيقية
  • الحرس السويسري يكشف حقيقة الاستعداد لجنازة بابا الفاتيكان