المناطق _عمر آل قايد

أعلنت إدارة التعليم بمحافظة محايل عسير مواعيد الدوام الصيفي لمدارسها؛ الذي يبدأ العمل به مع العودة للمدارس بعد غد الاثنين.

وحددت الإدارة وقت الاصطفاف الصباحي عند الساعة الـ06:45 دقيقة، وبداية الحصة الأولى عند الساعة السابعة صباحًا.

.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: تعليم محايل عسير

إقرأ أيضاً:

ماذا ينتظرنا ؟ غدا تحديث “ساعة يوم القيامة”.. والعالم يترقب!

#سواليف

سيشهد يوم غد، 28 يناير، تحديث #ساعة_يوم_القيامة الرمزية في بث مباشر، لتوضيح مدى قرب #البشرية من #كارثة_نهاية_العالم.

منذ عام 2023، ضُبطت الساعة على 90 ثانية قبل منتصف الليل، لكن العلماء يتوقعون أن تتحرك الساعة للأمام مرة أخرى هذا العام في ضوء التحديات العالمية الراهنة، بما في ذلك تهديدات الحرب النووية وتغير المناخ، فيما يشير إلى أن البشرية قد تكون أقرب إلى تهديدات مدمرة مما كان عليه الحال في السنوات الماضية.

وستكشف “نشرة علماء الذرة”، وهي منظمة غير ربحية مقرها شيكاغو تشرف على ضبط عقارب الساعة، عن التحديث السنوي للساعة في تمام الساعة 10 صباحا بتوقيت شرق الولايات المتحدة (3 مساء بتوقيت غرينتش). كما سيشارك في الحدث الحائز جائزة نوبل للسلام، خوان مانويل سانتوس، بالإضافة إلى دانييل هولز، عضو مجلس إدارة النشرة والفيزيائي في جامعة شيكاغو.

مقالات ذات صلة مؤشرات لعودة المنخفضات الجوية الرئيسية والرياح القطبية الى منطقة الشرق الأوسط 2025/01/27

وتتمثل مهمة ساعة يوم القيامة في تقديم صورة رمزية عن مدى اقتراب العالم من نهاية محتملة بسبب كوارث من صنع الإنسان. وسنويا، يتم تعديل عقارب الساعة بناء على المخاطر العالمية. وإذا تقدمت الساعة نحو منتصف الليل، فهذا يعني أن البشرية قد اقتربت من تدمير نفسها، بينما إذا تحركت العقارب بعيدا عن منتصف الليل، فهذا يعني أن التهديدات العالمية قد تراجعت.

وتأتي الساعة نتيجة لتعاون بين العديد من الخبراء والعلماء من جميع أنحاء العالم. وعلى الرغم من أن الساعة ليست فعلية، إلا أنه يتم الكشف عن نموذج مادي في كل حدث تعلن فيه النشرة عن تحديث الساعة.

وإذا تحركت الساعة في عام 2025، يُتوقع أن تكون التهديدات العالمية أكثر تعقيدا.

ويعتقد دانييل بوست، أستاذ السياسة في جامعة براون، أن الوضع الحالي لا يبرر تحريك الساعة للأمام، معتبرا أن معظم التهديدات لم تتغير بشكل كبير.

جدير بالذكر أن تاريخ ساعة يوم القيامة يعود إلى عام 1947، عندما قام الفنان الأمريكي مارتيل لانغسدورف بتصميم غلاف لمجلة Bulletin of the Atomic Sciences. وكان الهدف من تصميم الساعة هو تحفيز الإنسانية على التفكير في مخاطر الحرب النووية في فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية. ومنذ ذلك الحين، تم تعديل الساعة بناء على الوضع العالمي.

مقالات مشابهة

  • “تعليم مكة المكرمة” يكرّم الطلبة المتأهلين للتصفيات النهائية لمعرض ‎إبداع 2025
  • جهز نفسك للصيام.. موعد بداية شهر رمضان 2025
  • “ساعة يوم القيامة”.. 89 ثانية تفصلنا عن نهاية العالم
  • “بالتزامن”.. 18 مباراة بالجولة الأخيرة لدوري أبطال أوروبا.. برشلونة وليفربول ضمنا التأهل.. ومانشستر سيتي وباريس أبرز المهددين
  • قراءة في كتاب: “أسواق.. الأسواق الأسبوعية في منطقة عسير”
  • اليوم تحديث “ساعة يوم القيامة”.. والعالم يترقب!
  • نيسان المقبل.انعقاد معرض Konya Agriculture Fair تحت شعار “بوابة إلى الزراعة الدولية”
  • ماذا ينتظرنا ؟ غدا تحديث “ساعة يوم القيامة”.. والعالم يترقب!
  • “عسير” الأعلى كمية بـ122مم.. “البيئة”: تسجيل أمطار بـ9 مناطق بالمملكة عبر 140 محطة خلال الـ24 ساعة الماضية
  • التفرغ العلمي: من “تبادل معرفي” إلى “تبادل مناصب”