خلال 15 يومًا من حدوثها.. 4 خطوات لتغيير الحالة الاجتماعية في "حساب المواطن"
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
نشر برنامج "حساب المواطن" طريقة تغيير بيانات الحالة الاجتماعية، وحددها في 4 خطوات.
وأكد عبر حسابه على تطبيق إكس، أن تغيير الحالة الاجتماعية يجري في مدة أقصاها 15 يوما من تاريخ حدوث التغيير.طريقة التغييرالخطوة الأولىالدخول على ملف المستفيد "بيانات عامة"، ثم الضغط على تعديل.الخطوة الثانيةالذهاب إلى خانة "الحالة الاجتماعية" وتغييرها، ثم الضغط على حفظ في أسفل الصفحة.
أخبار متعلقة عبر "أنواء".. تابع الإنذارات والحالات الجوية لحظة بلحظةالسماح بتقديم تأشيرة العمرة في 15 ذي الحجة من كل عامالخطوة الثالثةالذهاب إلى صفحة "المرفقات"، وإضافة المستندات في حال طلبها.الخطوة الرابعةالذهاب إلى صفحة "المراجعة" لمراجعة التعديلات المخلة، ثم الضغط على تقديم الطلب.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام المملكة العربية السعودية أخبار السعودية حساب المواطن برنامج حساب المواطن الحالة الاجتماعیة حساب المواطن
إقرأ أيضاً:
بعد زيارة اليوم.. تاريخ العلاقات بين مصر وأنغولا
تُعد العلاقات بين جمهورية مصر العربية وجمهورية أنغولا من العلاقات المتميزة التي تعود جذورها إلى مرحلة النضال ضد الاستعمار. وقد تطورت هذه العلاقات على مر العقود، لتشمل التعاون في مجالات متعددة مثل السياسة، الاقتصاد، التعليم، والصحة.
بدأت العلاقات بين مصر وأنغولا منذ فترة ما قبل استقلال أنغولا عن الاستعمار البرتغالي في عام 1975. كانت مصر آنذاك من أبرز الدول الداعمة لحركات التحرر الوطني في إفريقيا، وقدمت دعمًا سياسيًا وماديًا لحركة "الاتحاد الوطني لتحرير أنغولا (MPLA)" التي لعبت دورًا رئيسيًا في نيل البلاد استقلالها.
العلاقات السياسية والدبلوماسية
بعد استقلال أنغولا، اعترفت مصر بالحكومة الأنغولية وأقامت علاقات دبلوماسية معها. وقد شهدت العلاقات بين البلدين تطورًا ملحوظًا من خلال الزيارات المتبادلة على مستوى القادة والوزراء، وتنسيق المواقف في المحافل الدولية، خاصة في إطار الاتحاد الأفريقي وحركة عدم الانحياز.
تسعى الدولتان إلى تعزيز التعاون الاقتصادي، حيث تملك مصر خبرات كبيرة في مجالات الزراعة والصناعة والبنية التحتية يمكن أن تستفيد منها أنغولا. كما تهتم الشركات المصرية بالتوسع في السوق الأنغولية، خاصة في مجالات المقاولات والطاقة والدواء.
التعاون في المجالات الأخرى
تعاونت مصر مع أنغولا في مجالات التعليم من خلال المنح الدراسية التي تقدمها الجامعات المصرية للطلاب الأنغوليين، وكذلك في المجال الصحي عبر إرسال بعثات طبية مصرية إلى أنغولا. كما تدعم مصر جهود التنمية في أنغولا من خلال تقديم المساعدات الفنية والخبرات.
في النهاية تُعد العلاقات المصرية - الأنغولية نموذجًا للتعاون الأفريقي – الأفريقي القائم على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة. ومع استمرار التنسيق بين البلدين، يُتوقع أن تشهد هذه العلاقات مزيدًا من التقدم في السنوات المقبلة.