تعليم الإسماعيلية تعلن نتائج أوائل الطلبة بالمدارس الفنية
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
أعلن الدكتور محمد البحيري وكيل وزارة التربية والتعليم بالإسماعيلية، نتائج مسابقة اوائل الطلبة للتعليم الفني بالمحافظة والتي أقيمت فاعلياتها خلال شهري مارس وأبريل بين طلبة الصف الثالث الثانوي بالمدارس الفنية على مستوى المحافظة في المجال التجاري والصناعي والزراعي.
ففي التعليم الفني الزراعي فارت مدرسة التل الكبير الزراعية بالمركز الأول على مستوى المحافظة تلاها بالمركز الثانى مدرسة القصاصين الزراعية.
وفازت في التعليم الصناعي( تخصص الملابس الجاهزة) مدرسة الزخرفية بنات بالمركز الأول، والمركز الثاني مدرسة ابوعطوة الصناعية بنات، وفي ( تخصص الزخرفة والاعلان) حصلت مدرسة الزخرفية بنات على المركز الأول ومدرسة القنطرة غرب الصناعية بنات على المركز الثانى.
وفي (تخصص الميكانيكا)حصلت مدرسة المعدات الثقيلة على المركز الأول ومدرسة ابوصوير الصناعية على المركز الثانى
وفي (تخصص التبريد و التكييف )حصلت مدرسة أبو عطوة الصناعية على المركز الأول ومدرسة الشهيد طيار محمد جمال على المركز الثان
وفي مسابقة أوائل الطلبة (التعليم التجارى) فازت بالمركز الأول مدرسة أم المؤمنين الفنية التجارية بنات (فنى كاتب حسابات - فنى تامينأت تجارية واجتماعية ) والمركز الثانى مدرسة الإسماعيلية التجارية القديمة
وأكد بحيري، حرص وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى على دعم وتشجيع الطلاب على التفوق العلمي وتنمية روح المنافسة العلمية فيما بينهم والأهداف التى تسعي الوزارة لتحقيقها من خلال رؤية مصر ٢٠٣٠، وذلك من خلال تنفيذ مسابقة أوائل الطلبة لتشجيع الطلاب على التفوق العلمي وحثهم على إذكاء روح الولاء والانتماء والتنافس العلمى فيما بينهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التربية والتعليم التعليم الفني المرکز الأول على المرکز
إقرأ أيضاً:
"جيوتك" تنشئ مختبرًا مُتخصصًا لتعزيز قدرات الطلبة في أمن المعلومات
مسقط- الرؤية
وقّعت الجامعة الألمانية للتكنولوجيا في عُمان "جيوت" اتفاقية تعاون مع شركة "إنسايت" لأمن المعلومات، بهدف إنشاء مختبر مُتقدِّم يعزز قدرات الطلبة ويواكب التطورات التكنولوجية المتسارعة؛ وذلك في إطار جهودها لتعزيز الابتكار ودعم البحث العلمي في مجال الأمن السيبراني.
ويأتي إنشاء هذا المختبر كخطوة استراتيجية لدعم الطلبة، خاصة في تخصص الأمن السيبراني، من خلال توفير بيئة تعليمية متقدمة تتيح لهم تطبيق المفاهيم النظرية في سياقات عملية حقيقية. وسيمكن المختبر الطلبة من اكتساب المهارات العملية عبر العمل على أنظمة محاكاة للهجمات السيبرانية والتدرب على أساليب الحماية الرقمية والاستجابة للحوادث الأمنية، مما يعزز قدراتهم في التعامل مع التهديدات الإلكترونية المختلفة. كما سيوفر لهم فرصة تنفيذ مشاريع بحثية متقدمة في مجالات متعددة مثل تحليل الثغرات الأمنية والذكاء الاصطناعي في الأمن السيبراني وحماية البيانات، مما يسهم في تطوير حلول مبتكرة للتحديات الرقمية الحديثة.
ويُتيح المختبر للطلبة التدريب على أحدث الأدوات والتقنيات المستخدمة في مجال الأمن السيبراني؛ مما يساعدهم على مواكبة المعايير التقنية العالمية وتعزيز مهاراتهم العملية. كما أن هذا التعاون سيمنح الطلبة فرصًا للتدريب العملي في بيئة عمل حقيقية، مما يسهل اندماجهم في سوق العمل بعد التخرج. بالإضافة إلى ذلك، سيتم تنظيم ورش عمل متخصصة ودورات تدريبية تؤهل الطلبة للحصول على شهادات احترافية معترف بها دوليًا في مجال الأمن السيبراني، مما يزيد من فرصهم التنافسية في سوق العمل.
وقال المكرم الدكتور حسين بن سليمان السالمي نائب رئيس الجامعة للشؤون الإدارية والمالية: "فخورون بهذه الشراكة التي تواكب التوجهات الحديثة في مجال الأمن السيبراني، وستُمكِّن طلبتنا من اكتساب مهارات عملية تسهم في تأهيلهم لسوق العمل". وأكد السالمي أن هذا المختبر يمثل خطوة مهمة نحو ترسيخ مكانة الجامعة كمركز رائد في الابتكار التكنولوجي والأمن الرقمي.
من جانبه، أكّد المهندس راشد السالمي الرئيس التنفيذي لشركة "إنسايت" لأمن المعلومات، أن إنشاء المختبر المتخصص يعكس التزام الشركة بدعم التعليم والتطوير التقني في عُمان. وقال إن هذا المختبر سيسهم في تعزيز القدرات الوطنية في مجال الأمن السيبراني، وتطوير المهارات التقنية لطلبة الجامعة من خلال التدريب العملي والتجارب الواقعية، مما يعزز جاهزيتهم لمواكبة التحديات الرقمية المستقبلية. وأشار السالمي إلى أهمية التعاون بين القطاعين الأكاديمي والخاص في بناء كوادر مؤهلة قادرة على حماية البنية التحتية الرقمية، ومواكبة التطورات المتسارعة في مجال الأمن السيبراني.
ويُمثِّل هذا المختبر إضافة نوعية لطلبة الأمن السيبراني في الجامعة؛ حيث يفتح لهم آفاقًا جديدة لاكتساب المعرفة العملية والتفاعل مع التحديات الحقيقية في هذا المجال. ومن المتوقع أن يسهم المختبر في تعزيز جاهزية الطلبة لسوق العمل، وتوفير فرص للتدريب والتأهيل، إلى جانب تنظيم أنشطة علمية وورش عمل متخصصة، مما يعزز دور الجامعة كمركز للتميز في التكنولوجيا والأمن الرقمي.