الحجامة من العلاجات القديمة والبديلة ويتم خلال تطبيق كؤوس زجاجية على الجلد، بهدف القيام بعملية شفط الدم إلى خارج الجسم وطرد السموم، وفيما يلي تأثير الحجامة على الدورة الشهرية:
اقرأ ايضاًدعاء عند عمل الحجامةتأثير الحجامة على الدورة الشهريةمعالجة اضطرابات الدورة الشهريةزيادة الخصوبةعلاج تكيس المبايضالأمراض التي تعالجها الحجامةفيما يلي أبرز الأمراض التي تعالجها الحجامة:آلام الصداع النصفيعلاج مشاكل الغدة الدرقيةالكسل والخمولالإرهاقحريق الأكتافتنميل الأطرافتنشيط الذاكرةالتخلص من الأعراض السلبية لفيروس كوروناالدوخةطنين الأذنينالتخفيف من مشاكل ضغط الدمالتقليل من تشنجات الجسم.علاج آلام الظهرأنواع الحجامة
فيما يلي سنتناول أنواع الحجامة:
الحجامة الرطبة وتكون من خلالها إحداث شقوق في الجلد في المنطقة المراد علاجها بالحجامة وينزف الدم في الكؤوس.
الحجامة الجافة لا يتم عمل شقوق في الجلد وتعتمد على شد الجلد في الكؤوس.
الحجامة المتزحلقة او المنزلقة ويعتبر هذا النوع الذي يجمع بين الحجامة الرطبة والحجامة الجافة ويتم من خلال دهن أماكن الجسم التي تريد علاجها بزيوت طبيعية مختلفة.
أضرار الحجامة وقت الدورة الشهريةالدوخة والدوار أثناء عمل الحجامةالغثيان والتعرق.ألم في منطقة الحجامة.ندوب في منطقة الحجامة.صداع.حروقتعبأرق.توترشد عضلي.التهاب في الجلد.كم تتأخر الدورة بعد الحجامة؟لا يؤدي إلى تأخر في الدورة الشهرية في الشهر التالي.
تجربتي مع الحجامة لانقطاع الدورة الشهريةأنا فتاة أبلغ من العمر 39 عاماً كنت أشتغل في المنزل وأعزل فحملت سجادة ثقيلة جداً وكانت عليّ الدورة الشهرية واستمرت شهر ونصف مما أدى إلى حدوث ضعف في المبايض وقالت لي الدكتورة أن لا علاج لحالتي لأنني غير متزوجة، واستمريت على الحبوب فترة طويلة، ثم تزوجت وقبل الزواج قررت أن أعمل حجامة في اسفل الظهر مما أدى إلى انتظام دورتي ولله الحمد، ثم علمت أنني حامل بالشهر الثاني.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الدورة الشهرية الدورة الشهریة
إقرأ أيضاً:
مفاجأة.. واقي الشمس يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد
لسنوات عديدة، أخبر العلماء الناس أنه من الخطر التواجد في الشمس بدون واقٍ من الشمس، لأنه يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد.
في الوقت نفسه، قال الأطباء إنه من الضروري استخدام الكريم، لأنه يمكن أن يحمي الشخص من هذا المرض ودحضت الدراسات الحديثة هذه النظرية، وأثبت العلماء أن واقي الشمس، في الواقع، لا ينقذ من سرطان الجلد.
يقول باحثون من جامعة بيتسبرغ إن الكريم ليس له أي تأثير تقريبا على احتمال الإصابة بالسرطان لدى البشر ولا يمكن اعتباره وسيلة موثوقة للحماية، وفي الوقت نفسه، يلاحظ الخبراء أن الكريم لا يزال يستحق الاستخدام، لأنه يحتوي على خصائص مفيدة أخرى لجسم الإنسان.
بدلا من ذلك، اتضح أن الأشخاص الذين يستخدمون كريمات واقية مختلفة، على العكس من ذلك، غالبا ما يعانون من أمراض جلد الخلايا القاعدية مقارنة بالآخرين.
واتضح أن الكريم يمكن أن يساعد ويمنع الحروق التي تشكل خطرا على صحة الجلد.
شارك أكثر من ألف ونصف ألف شخص في التجربة وتم فحص جميع المتطوعين، واستخدمت مجموعة واحدة من المتطوعين الكريمات الواقية، ولم تستخدم المجموعة الأخرى.
نتيجة لذلك، اتضح أن خطر الإصابة بالسرطان بنفس مقدار الوقت الذي يقضيه في الشمس لا يزال كما هو مع وبدون الكريمات.
في أربع سنوات من البحث، لم يجد شخص واحد مرضا جلديا جديدا.