هيرمس تدلل هيفاء وهبي بهدايا فاخرة.. والأخيرة تعلق: زعلي عنيد بس كيوت
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
هاجمت الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي أحد أفرع ماركة الحقائب الفاخرة "هيرمس"، بسبب تعامل الموظفين الفظ معها.
اقرأ ايضاًهيفاء وهبي تنضم لتريند إطلالات رمضان بعباءة بيضاء شفافة!هيفاء وهبي تنتقد فرع "هيرمس"وتوجَّهت هيفاء عبر حسابها في "إنستغرام" لمشاركة متابعيها تجربتها الخاصة مع فرع شارع فوبورج سانت أونوريه بالعاصمة الفرنسية باريس، لافتةً إلى أن الخدمة سيئة وتعامل الموظفين فظ.
ونصحت صاحبة أغنية "وصلتلها" محبي العلامة التجارية بعد شراء حقائبهم من فرع فوبورج، والتوجه إلى الفروع الأخرى.
وأحدث منشور هيفاء حالة من الجدل بين متابعيها اللذين بدأوا مشاركة تجاربهم السيئة مع الفرع، ومؤكدين أنها ستكون المرة الأخيرة التي يشترون حقائبهم من ذلك الفرع.
"هيرمس" تعتذر من هيفاء وهبيوبعد تعرض الفرع للانتقاد والهجوم، قرر الرئيس التنفيذي للعلامة التجارية، مايكل كوست، مقابلة هيفاء لتقديم اعتذاره شخصيًا عما بدر من الموظفين، إذ قدَّم لها مجموعة من الهدايا التي تتضمن حقائب فاخرة تقدر بآلاف الدولارات.
وشارك كوست صورته مع هيفاء عبر حسابه في "إنستغرام"، وعلَّق: "مع الوحيدة والأوحد، الموهوبة هيفاء وهبي، فخور وسعيد لصورتنا الأولى معًا، ولن تكون الأخيرة".
اقرأ ايضاًمدير أعمال هيفاء وهبي السابق خارج السجن و النجمة تعلقوعلّقت الفنانة على منشوره: "أشكرك على الوقت الرائع معًا، ولهذه الورود الجميلة".
كما استعرضت الهدايا الفاخرة التي تلقتها، فشاركت مقطع فيديو للورود، وكتبت: "من هيرمس، آخر دلع".
ونشرت صور وفيديوهات للحقائب التي تلقتها، وعلَّفت على إحداها: "اليوم كله يومي أنا .. ما فيهم على زعلي وأنا زعلي عنيد بس كيوت".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: هيفاء وهبي هیفاء وهبی
إقرأ أيضاً:
تشكيل حكومة كردستان ورواتب الموظفين على طاولة طالباني والحسان
بغداد اليوم - بغداد
بحث رئيس الاتحاد الوطني الكردستاني بافل جلال طالباني، اليوم السبت (21 كانون الأول 2024)، مع ممثل الأمين العام للأمم المتحدة في العراق محمد الحسان، تشكيل الحكومة الجديدة في الاقليم ومسألة الرواتب والاستحقاقات المالية لشعب كردستان.
وقال اعلام الاتحاد في بيان تلقته "بغداد اليوم"، إن "رئيسه طالباني استقبل الحسان في منزل الرئيس مام جلال بالعاصمة بغداد"، مبينا أن "طالباني أشاد بجهود ممثل الأمين العام للأمم المتحدة، في الحفاظ على الاستقرار بالمنطقة والتقريب بين الأطراف، من أجل تحقيق الأهداف السامية".
واكد طالباني أن "الاتحاد الوطني الكردستاني ينظر باهتمام الى جهودكم ومكانتكم، وسيكون متعاونا معكم في إطار المصالح الوطنية العليا".
وأضاف البيان، ان "الاجتماع بحث الوضع العام في العراق والمستجدات في سوريا"، منوها إلى ان "الطرفين شددا على ، حيث ضرورة الحل السلمي للمشكلات والابتعاد عن خيار الحرب"، داعيَين جميع الأطراف الى "التعامل بمسؤولية ومنع استفحال الأزمات، وخاصة حماية استقرار العراق وإبعاده عن الصراعات".
وتابع: "كما تم التطرق الى تشكيل الحكومة الجديدة في إقليم كردستان ومسألة الرواتب والاستحقاقات المالية لشعب كردستان"، منوها إلى أن " طالباني اكد على المواقف السابقة حول تشكيل حكومة وطنية خدمية وعادلة، تقدم الخدمات للجميع دون تمييز وتنصب جهودها في سبيل ازدهار كردستان ومستقبل أكثر استقرارا".
وبشأن مسألة الرواتب، دعا طالباني ممثل الأمين العام للأمم المتحدة الى "التعاون، جنبا الى جنب القوى السياسية، من أجل التوصل الى حل جذري لصون حقوق مواطني كردستان وعدم استغلال مستحقاتهم المالية في الصراعات السياسية".