تيموثي شالمي يتحول كليًا لـ "بوب ديلان "خلال تصوير فيلمه الجديد
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
ظهر النجم الشاب تيموثي شالمي في لقطات جديدة من موقع تصوير مشاهد فيلمه الجديد المستوحى من قصة المغني الراحل بوب ديلان.
ونقلت ديلي ميل، لقطات جديدة من موقع تصوير مشاهد الفيلم، تظهر كيف تحول تيموثي كليا لشخصية ديلان، التي يتنبأ حصده لأول جائزة أوسكار له من خلالها.
وكان قد حضر الفنان الشاب تيموثي شالمي عرضًا خاصًا جديدًا أقيم لفيلم Dune: Part Two في العاصمة الفرنسية باريس.
ونقلت ديلي ميل، لقطات من العرض الخاص الجديد للفيلم، الذي شهد غيابًا لأبطاله من النساء، ولكن شهد حضور النجم أستون باتلر.
وكان قد حرص النجم الشاب تيموثي شالمي على الظهور بإطلالة تراثية تمس المكسيكيين خلال حضوره للعرض الخاص لفيلمه الجديد Dune: Part Two Mexico City.
ونقلت صحيفة ديلي ميل، لقطات من العرض الخاص للفيلم الذي شهد ظهور تيموثي بقناعة من الأقنعة الفلوكلورية التي عرف بها التراث المكسيكي.
مشروعات قادمة
وضمن مشروعاته الجديدة، من المقرر أن يؤدي تيموثي شالمي بنفسه الفقرات الغنائية ضمن مشاهد السيرة الذاتية في الفيلم الجديد الذي سيجسد به شخصية المغني الراحل بوب ديلان.
وذلك حسب ما ذكرته صحيفة ديلي ميل، مشيرة لأن شالمي سيقوم بالتدريب على الغناء الفترة المقبلة، ليؤدي بنفسه أغنيات ديلان ضمن أحداث الفيلم، دون الحاجة للجوء لتركيب صوت ديلان على مشاهد الفيلم.
وحتى الآن لم يتم الكشف العنوان الرسمي للفيلم الجديد، الذي سيقدم به شالمي شخصية ديلان للجمهور، غير أنه قد تم اختيار المخرج جيمس مانجولد لمهمة الإخراج.
مشروع سينمائي جديد
وفيلم السيرة الذاتية لتيموثي شالمي، يعتبر أحدث فيلم سينمائي له بعد تجربة فيلم Bones And All، وفيلم رعب كوميدي، من إخراج لوكا جواداجنينو، ويشارك في بطولته تيموثي شالامي الذي يجسد شخصية باسم "لي"، وتايلور راسل التي تجسد شخصية باسم "مارين ييلر"، ومارك رايلانس الذي يجسد شخصية باسم "سولي"، وكلوي سيفاني التي تجسد شخصية باسم جانيلا ييلر، وأيضا مايكل ستولبيرج الذي يجسد شخصية باسم جيك، ومادلين هال التي تجسد في الفيلم شخصية باسم كيم.
تيموثي شالمي
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تيموثي شالمي هوليوود تیموثی شالمی شخصیة باسم دیلی میل
إقرأ أيضاً:
رغم الفوضى الإقليمية.. لماذا لا يتحول العراق إلى سوق سوداء للأسلحة؟
بغداد اليوم - بغداد
أكد الخبير في الشؤون الأمنية صادق عبد الله، اليوم الأربعاء (19 آذار 2025)، أن هناك ثلاثة أسباب رئيسية تمنع تحول العراق إلى نافذة لتجارة الأسلحة على مستوى الشرق الأوسط.
وقال عبد الله في حديثه لـ"بغداد اليوم"، إن "الاضطرابات الأمنية في أي بقعة من العالم تؤدي إلى انتعاش أنواع متعددة من التجارة، ومنها ما يعرف بالتجارة السوداء، مثل تجارة الأسلحة، التي تستفيد منها الأطراف المتحاربة وتدر مليارات الدولارات على مصانع الأسلحة بمختلف أنواعها".
وأضاف أن "الحديث عن إمكانية استفادة جهات أو شخصيات عراقية نافذة من وتيرة الصراع العسكري في لبنان وسوريا وغزة، يعد أمرًا صعبًا لثلاثة أسباب رئيسية، وهي أن العراق لا يمتلك بيئة صناعية للأسلحة، بل هو مستورد للأسلحة، إضافة إلى أنه لا يرتبط بحدود مباشرة مع لبنان أو اليمن، مما يجعل نقل الأسلحة عبره أمرًا معقدًا للغاية".
وأشار إلى أن "الأوضاع في تلك البلدان، وعلى رأسها سوريا، فرضت على العراق اتخاذ سلسلة من الإجراءات الاحترازية، مما يعني أن العراق ليس لديه حدود متراخية مع تلك المناطق الساخنة. وبالتالي، فإن عملية نقل الأسلحة إلى تلك المناطق تتم عادة عبر الموانئ أو من خلال المسافات الجغرافية المباشرة، وليس عبر العراق".
وأوضح عبد الله أن "مافيا الأسلحة الدولية هي التي تهيمن على توريد الأسلحة إلى تلك المناطق"، مشيرًا إلى أن "العراق، وبالرغم من بعض التورط المحلي في تجارة الأسلحة السوداء، سيظل بعيدًا عن هذا المضمار بسبب الأسباب الثلاثة التي تم ذكرها".
يشار الى ان القوات الأمنية تعلن بين الحين والأخر عن القاء القبض على متهمين يقومون بتجارة الأسلحة وتهريبها الى داخل البلد.