ارتفاع حصيلة العدوان على غزة إلى 33729 شهيدا
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
#سواليف
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في #غزة، اليوم الأحد، ارتفاع #حصيلة #العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ 7 تشرين الأول الماضي حتى الأحد، إلى 33729 شهيدا و76371 إصابة.
وقالت الوزارة، في اليوم الـ 191 للعدوان على غزة، إن قوات #الاحتلال الإسرائيلي ارتكبت 4 #مجازر ضد العائلات في قطاع غزة وصل منها للمستشفيات 43 شهيدا و62 إصابة خلال 24 ساعة.
وأضافت أن عددا من الضحايا لا يزال تحت الركام وفي الطرقات، حيث لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
مقالات ذات صلة مكتب نتنياهو: حماس رفضت مقترح الهدنة وهذا ما يريده السنوار 2024/04/14المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف غزة حصيلة العدوان الاحتلال مجازر
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة بعد استشهاد 4 فلسطينيين في حي الرمال
افادت وسائل اعلام عربية عن استشهد أربعة فلسطينيين، اليوم، إثر قصف إسرائيلي استهدف منزلًا في حي الرمال وسط مدينة غزة، وفقآ لمصادر محلية، القصف أدى إلى تدمير كامل للمنزل وإلحاق أضرار جسيمة بالمباني المجاورة، فيما واصلت فرق الإسعاف عمليات البحث عن ناجين بين الأنقاض.
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر من العام الماضي إلى 43,985 شهيدًا و104,092 مصابًا، في حصيلة تُظهر حجم الكارثة الإنسانية المستمرة في القطاع المحاصر.
وأشارت وزارة الصحة إلى وقوع مجازر جديدة خلال الساعات الـ24 الماضية، حيث ارتكب الاحتلال الإسرائيلي مجزرتين في مناطق متفرقة من القطاع، أسفرتا عن سقوط 13 شهيدًا و84 مصابًا، بينهم أطفال ونساء.
تصاعد الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة يثير مخاوف متزايدة من انهيار الوضع الإنساني بشكل أكبر، مع تزايد أعداد الضحايا يومًا بعد يوم واستمرار استهداف المناطق السكنية والمرافق الحيوية.
في المقابل، دعا المجتمع الدولي إلى التهدئة وتوفير الحماية للمدنيين، إلا أن الجهود الدبلوماسية الرامية إلى وقف إطلاق النار لم تسفر حتى الآن عن نتائج ملموسة، ما يزيد من معاناة سكان غزة الذين يواجهون وضعًا مأساويًا في ظل الحصار المستمر.
27 مسيّرة اخترقت الأجواء الإسرائيلية منذ الخميس الماضي
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم، أن 27 طائرة مسيّرة اخترقت الأجواء الإسرائيلية منذ يوم الخميس الماضي، ووصفت هذه الأرقام بأنها "كبيرة ومثيرة للقلق"، وأكدت التقارير أن هذه العمليات تشير إلى استمرار نشاط الوحدة الجوية التابعة لـ"حزب الله"، على الرغم من مرور أكثر من 400 يوم على اندلاع الحرب على لبنان.
وأشارت التحليلات الإسرائيلية إلى أن الطائرات المسيّرة، التي تنوعت بين مسيّرات استطلاعية وأخرى هجومية، قد نجحت في تجاوز الدفاعات الجوية الإسرائيلية في مناطق متعددة، مما يثير تساؤلات حول فعالية المنظومات الدفاعية وقدرتها على التعامل مع التهديدات المستمرة.
ووفقًا لمصادر عسكرية إسرائيلية، فإن هذه المسيّرات تُدار من قبل الوحدة الجوية لحزب الله، التي كثفت من نشاطها في الآونة الأخيرة، وأضافت التقارير أن استمرار هذه العمليات الجوية يعكس قدرة الحزب على التكيف مع التحديات الميدانية واستمرارية عمله رغم الضغوط العسكرية الإسرائيلية.
وتأتي هذه التطورات في وقت تشهد فيه الحدود اللبنانية الإسرائيلية توترًا متصاعدًا، حيث تبادل الطرفان الهجمات الجوية والصاروخية بشكل مستمر، وتعتبر المسيّرات جزءًا من استراتيجية حزب الله لتوسيع نطاق عملياته، وهو ما يشكل تحديًا جديدًا لإسرائيل التي تعتمد بشكل كبير على التكنولوجيا المتقدمة لتحييد هذه التهديدات.
وفي ظل هذه التطورات، حذر خبراء أمنيون إسرائيليون من أن استمرار مثل هذه العمليات قد يؤدي إلى تصعيد أوسع نطاقًا في المنطقة، مشيرين إلى أن المواجهة بين الطرفين قد تدخل مراحل أكثر تعقيدًا إذا لم يتم احتواء الوضع قريبًا.