أبرزها المملكة.. 3 دول عربية ضمن قائمة أكبر 10 منتجين للغاز الطبيعي في العالم
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
تأتي المملكة العربية السعودية وقطر والجزائر ضمن الدول الـ10 الأكبر المنتجين للغاز الطبيعي على مستوى العالم.
وعلى الرغم من أن روسيا لا تزال ثاني أكبر منتج للغاز الطبيعي في العالم وثاني أكبر مصدر للوقود، فإن الاتحاد الأوروبي يتطلع إلى التخلص التدريجي من الغاز الطبيعي من مصادر روسية بحلول عام 2027 بسبب حرب البلاد مع أوكرانيا.
وتأتي قائمة الدول الـ 10 الأكبر إنتاجا للغاز الطبيعي على مستوى العالم وفقا لـ«العربية» نقلا عن «Investing» على النحو التالي:
1. الولايات المتحدة
الإنتاج: 1.03 تريليون متر مكعب
تعد الولايات المتحدة أكبر منتج للغاز الطبيعي في العالم، حيث تمثل ما يقرب من ربع إنتاج الغاز الطبيعي العالمي. وقد زاد إنتاجها بأكثر من 350 مليار متر مكعب في العقد الماضي بسبب ارتفاع تكلفة الفحم، والتقدم في تكنولوجيا الاستخراج مثل الحفر الأفقي والتكسير الهيدروليكي.
2. روسيا
الإنتاج: 699 مليار متر مكعب
وباعتبارها ثاني أكبر مصدر وثاني أكبر منتج للغاز الطبيعي في العالم، تمتلك روسيا أيضاً أكبر احتياطي معروف للغاز الطبيعي.
3. إيران
الإنتاج: 244 مليار متر مكعب
وتعد إيران ثالث أكبر دولة منتجة للغاز الطبيعي، وتمثل حوالي 6% من الإنتاج العالمي.
4. الصين
الإنتاج: 219 مليار متر مكعب
وفي السنوات الأخيرة، حفزت الحكومة الصينية التحول من الفحم إلى الغاز الطبيعي للحد من تلوث الهواء وتحقيق أهداف الانبعاثات. وتضاعف إنتاجها من الغاز الطبيعي تقريبا في العقد الماضي.
5. كندا
الإنتاج: 205 مليار متر مكعب
تمتلك كندا 83 تريليون قدم مكعب من احتياطيات الغاز الطبيعي المؤكدة، ويعد الحوض الرسوبي الكندي الغربي (WCSB) المصدر الرئيسي لغالبية إنتاج الغاز الطبيعي في كندا. بالإضافة إلى WCSB، تحتوي الحقول البحرية بالقرب من نيوفاوندلاند ونوفا سكوتيا ومنطقة القطب الشمالي وساحل المحيط الهادئ على احتياطيات كبيرة من الغاز الطبيعي.
6. قطر
الإنتاج: 170 مليار متر مكعب
تعد قطر سادس أكبر منتج للغاز الطبيعي وتمتلك ثالث أكبر احتياطي مؤكد للغاز الطبيعي في العالم.
7. أستراليا
الإنتاج: 162 مليار متر مكعب
نمت صادرات أستراليا من الغاز الطبيعي المسال بشكل كبير خلال العقد الماضي مع بدء تشغيل العديد من مرافق الإنتاج الجديدة. واليوم، تمتلك أستراليا ثاني أكبر قدرة تشغيلية لتصدير الغاز الطبيعي المسال في العالم.
8. النرويج
الإنتاج: 128 مليار متر مكعب
النرويج هي ثامن أكبر منتج للغاز الطبيعي في العالم وثالث أكبر مصدر للغاز الطبيعي. لقد حلت الدولة الاسكندنافية محل روسيا بشكل مفهوم كمورد رئيسي لسوق الغاز الطبيعي الأوروبي. وفي عام 2023، أفادت التقارير أن النرويج استحوذت على 30.3% من الغاز الطبيعي المورد إلى الاتحاد الأوروبي.
9. السعودية
الإنتاج: 105 مليار متر مكعب
شهدت السعودية، وهي تاسع أكبر دولة منتجة للغاز الطبيعي، زيادة في إنتاجها بأكثر من 10% في السنوات الخمس الماضية ليصل إلى مستوى قياسي بلغ 105 مليارات متر مكعب من وقود الطاقة.
10. الجزائر
الإنتاج: 102 مليار متر مكعب
وتمتلك الجزائر خامس أكبر قدرة على تصدير الغاز الطبيعي المسال في العالم. وفي حين انخفضت صادراتها من الغاز الطبيعي بنسبة 10.6% في عام 2022 مقارنة بعام 2021،ن
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الغاز الطبيعي من الغاز الطبیعی ملیار متر مکعب
إقرأ أيضاً:
10 أضعاف حجم البنتاغون .. الصين تشيد أكبر مركز قيادة عسكري في العالم
سرايا - كشفت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية أن الصين تبني أكبر مركز قيادة عسكرية في العالم، سيكون أكبر بعشر مرات من مبنى وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون".
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أمريكيين حاليين وسابقين أن "الجيش الصيني يقوم ببناء مجمع ضخم في غرب بكين تعتقد المخابرات الأمريكية أنه سيكون بمثابة مركز قيادة في زمن الحرب أكبر بكثير من البنتاغون".
وأظهرت صور الأقمار الصناعية التي حصلت عليها "فايننشال تايمز" والتي تقوم الاستخبارات الأمريكية بفحصها، موقع بناء مساحته 607 هكتارات تقريبا على بعد 30 كيلومترًا جنوب غرب بكين، به حفر عميقة يقدر الخبراء العسكريون أنها ستحتوي على مخابئ كبيرة ومحصنة لحماية القادة العسكريين الصينيين أثناء أي صراع، بما في ذلك احتمال نشوب حرب نووية.
وقال العديد من المسؤولين الأمريكيين الحاليين والسابقين إن مجتمع الاستخبارات يراقب عن كثب الموقع، الذي سيكون أكبر مركز قيادة عسكري في العالم، وسيبلغ حجمه 10 أضعاف حجم البنتاغون على الأقل.
واستنادا إلى تقييم صور الأقمار الصناعية التي حصلت عليها "فايننشال تايمز"، بدأت أعمال البناء الرئيسية في منتصف عام 2024. وقال ثلاثة أشخاص مطلعين إن بعض محللي الاستخبارات أطلقوا على المشروع اسم "مدينة بكين العسكرية".
وقال الرئيس السابق لقسم التحليلات الصينية في وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية دينيس وايلدر: "إذا تم تأكيد ذلك، فإن المخبأ الجديد تحت الأرض يشير إلى نية بكين ليس فقط بناء قوة تقليدية ذات مستوى عالمي ولكن أيضا قدرة متقدمة على القتال في الحرب النووية".
بدوره، قال ريني بابيارز، محلل الصور السابق في الوكالة الوطنية الأمريكية للاستخبارات الجغرافية المكانية، والذي قام بتحليل صور موقع البناء، إن "هناك ما لا يقل عن 100 رافعة تعمل على مساحة 5 كيلومترات مربعة لتطوير البنية التحتية تحت الأرض".
وأضاف بابيارز، الذي يعمل الآن كنائب لرئيس التحليل والعمليات في مجموعة All Source Analysis، لخدمات التحليل الجغرافي المكاني: "تشير تحليلات الصور إلى بناء العديد من المنشآت المحتملة تحت الأرض والتي تبدو مرتبطة ببعضها البعض عبر ممرات، لكن هناك حاجة إلى وجود بيانات ومعلومات إضافية لتقييم عملية البناء بشكل كامل".
وقالت "فاينانشيال تايمز"، إنه رغم غياب أي وجود عسكري في الموقع، فإن هناك لافتات تحذر من تحليق الطائرات المسيرة أو التقاط الصور في المكان، ويؤكد الحراس عند إحدى البوابات أن الدخول ممنوع، رافضين الحديث عن المشروع.
وأضافت الصحيفة، أنه يتم أيضا منع الوصول إلى الجزء الخلفي من المشروع بواسطة نقطة تفتيش، ناقلة عن أحد الحراس قوله إنه "لا يمكن للجمهور الوصول إلى مناطق التنزه والسياحة الشهيرة التي تقع بالقرب من الموقع"، والذي وصفه أحد أصحاب المتاجر المحليين بأنه "منطقة عسكرية".
وقال أحد كبار المسؤولين السابقين في الاستخبارات الأمريكية، إن "مركز القيادة الرئيسي الآمن للصين يقع في التلال الغربية، شمال شرق المنشأة الجديدة، وقد تم بناؤه قبل عقود في ذروة الحرب الباردة، لكن حجم ونطاق وخصائص المنشأة الجديدة المدفونة جزئيا تشير إلى أنها ستحل محل مجمع التلال الغربية هذا كمركز قيادة رئيسي للحروب".
وتابع: "قد يرى القادة الصينيون أن المنشأة الجديدة ستوفر أمانا أكبر ضد القنابل الأمريكية الخارقة للمخابئ، وحتى ضد الأسلحة النووية، كما أنها يمكن أن تضم أيضا اتصالات أكثر تقدما وأمانا، وتوفر مساحة لتوسيع قدرات الجيش الصيني ومهامه".
وذكرت الصحيفة أن مدير المخابرات الوطنية الأمريكية، الذي يشرف على مجتمع الاستخبارات الأمريكي، لم يعلق على المشروع.
بدورها، قالت السفارة الصينية في واشنطن إنها "ليست على علم بالتفاصيل" لكنها تؤكد أن الصين "ملتزمة بطريق التنمية السلمية وسياسة دفاعية ذات طبيعة دفاعية".
ووفق الصحيفة، فإن بناء الموقع يأتي في إطار عملية إعادة تطوير متعددة السنوات للضواحي الغربية لبكين، لكن كانت هناك تكهنات عبر الإنترنت في الصين حول سبب هدم المنازل في منطقة تشينجلونجهو.
ونقلت الصحيفة عن مصدرين مقربين من وزارة الدفاع التايوانية، قولهما إنه "يبدو أن جيش التحرير الشعبي يبني مركزا جديدا للقيادة، رغم أن بعض الخبراء تساءلوا عما إذا كانت المنطقة مناسبة لإنشاء مخابئ تحت الأرض".
وقال هسو ين تشي، الباحث في مجلس الدراسات الاستراتيجية والحربية في تايبيه، إن "مساحة الأرض تبدو أكبر بكثير من أن تكون مجرد معسكر للجيش أو مدرسة عسكرية عادية، ولذا لا يمكن إلا أن نفترض أنها موقع لمنشأة إدارية أو قاعدة تدريب كبيرة".
المصدر: "فايننشال تايمز"
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #العالم#قيادة#الصين#ترامب#المنطقة#مدينة#مجلس#بكين#اليوم#الدفاع#الثاني#العسكريين#الرئيس
طباعة المشاهدات: 1156
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 01-02-2025 09:38 AM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...