سيلينا غوميز توضح خبر علاقتها الغرامية بحفيد جون إف كينيدي
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: نفت النجمة سيلينا غوميز الإشاعات الغريبة التي انتشرت بحقها في الأيام الماضية، ومفادها أنّها كانت على علاقة غرامية بحفيد جون إف كينيدي الوحيد، جون كينيدي شلوسبيرغ.
وفي التفاصيل، قام حساب لمعجبي غوميز على “إنستغرام” بنشر إشاعة في منشور جاء فيه: “وفقًا لعدد قليل من الصحف الشعبية، عاشت سيلينا غوميز وجون كينيدي شلوسبيرغ علاقة غرامية من عام 2020 إلى عام 2021”.
وتابع المنشور: “وعدها حفيد الرئيس الأميركي جون كينيدي بالبيت الأبيض وصدّقته”.
وردّت النجمة على هذه الأخبار في قسم التعليقات الخاصة بالمنشور قائلة: “آسفة، لم يسبق وأن قابلت هذا الإنسان”، قبل أن يجيبها الحساب بالقول: “هذه الإشاعات مجنونة. على أي حال، نحن نحبّك يا فتاة”.
ولطالما كانت حياة غوميز الغرامية حديث الساعة، بخاصة أنّها وجدت نفسها تحت أضواء الشهرة منذ صغرها.
وفي آخر التطورات، تواعد النجمة البالغة من العمر 31 عاماً الموسيقي ومنتج الاسطوانات بيني بلانكو، وقد أعربت في مناسبات عدّة عن حبّها الشديد له.
وقال مصدر مطلع في حديث لمجلة Life & Style الشهر الماضي، إنّ المغنية مستعدة لأخذ الخطوة التالية في علاقتها مع حبيبها البالغ من العمر 36 عاماً، شارحاً: “سيلينا تتحرّق شوقاً لأن يطلب بيني يدها للزواج. إنّها تخبر أصدقاءها أنّها وجدت أخيرًا الرجل المناسب وأنّها مستعدة للزواج”، مضيفاً: “البعض يخشى أنّها تتسرّع قليلاً. فهم لا يريدون أن ينكسر قلب سيلينا”.
main 2024-04-14 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
عرقاب:الجزائر مستعدة لتزويد السوق الإثيوبية بالأسمدة
تحادث وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، اليوم الاثنين بأديس أبابا، مع وزير التجارة والاندماج الإقليمي الإثيوبي، اكاساهون غوفي.
تناول اللقاء فرص تعزيز علاقات التعاون التجاري بين الجزائر وإثيوبيا، ولاسيما في مجال الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، حيث قدم الوزير لمحة حول القطاع ولاسيما مجال البحث استكشاف استغلال ونقل المحروقات والبتروكيمياء وكذا المنتجات النفطية التكوين والتدريب.
بالإضافة الى مجالات إنتاح ونقل وتوزيع الكهرباء. والموارد المنجمية وتحويلها. وخاصة في مجال الأسمدة، حيث أكد محمد عرقاب أن الجزائر مستعدة لتزويد السوق الإثيوبية بالأسمدة، خاصة اليوريا 46%. التي تشكل جزءًا كبيرًا من احتياجات إثيوبيا الزراعية، والتي تبلغ حوالي 2 مليون طن سنويًا.
كما أكد الوزير أن الجزائر قطعت أشواطًا كبيرة في مسار الاندماج الاقتصادي الإفريقي، حيث تواصل العمل على تنويع شبكات النقل والتجارة. من خلال مشاريع كبرى مثل طريق تندوف - الزويرات، وتوسيع التبادلات التجارية عبر مناطق التبادل الحر، وافتتاح بنوك تجارية جزائرية في إفريقيا.
كما شدد الوزير على أهمية التعاون الإفريقي في تطوير المشاريع المشتركة، وتعزيز الاستثمارات في قطاعي النفط والغاز. وتحقيق التكامل الطاقوي الإفريقي. بما يسهم في تحقيق أهداف القارة في الاكتفاء الذاتي الطاقوي. وضمان أمن الإمدادات الطاقوية لجميع الدول الأعضاء.
من جانبه، أشاد وزير التجارة الإثيوبي بالدور الذي تلعبه الجزائر في تعزيز الاندماج الإقليمي داخل القارة الإفريقية. معبرًا عن اهتمام بلاده بتوسيع الشراكة الاقتصادية مع الجزائر في مجالات الطاقة، الفلاحة، والتبادل التجاري. بالإضافة الى التعاون والاستفادة من الخبرة الجزائرية في مجال الأطر التنظيمية والقانونية. التي تحكم تجارة وتسويق النفط الخام والمنتجات الطاقوية والبترولية.
وفي ختام اللقاء، اتفق الطرفان على مواصلة التشاور لوضع آليات عملية لتسهيل المبادلات التجارية والاستثمارية. بما يعزز التكامل الاقتصادي بين البلدين.