البوابة:
2024-10-05@10:56:53 GMT

أكثر الأسماء انتشارا في الأردن

تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT

أكثر الأسماء انتشارا في الأردن

يبحث الأهالي الاردنيون على أكثر الأسماء المناسبة لتراثهم، "البوابة" جمعت لكم أكثر أسماء البنات انتشارا في الأردن في عام 2024، وتكون معتمدة على إحصائية خاصة أجرتها على 1000 عينة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

اقرأ ايضاًتفسير حلم السفر إلى الأردن في المنامأكثر الأسماء انتشارا في الأردن

فيما يلي أكثر الأسماء انتشارا في الأردن للذكور:

هزاعمشعلعنادعتابصخرراشدصقرمطلقساريفهدحمدنايفشاهينسطانسلطانسالمسليمسليمانفارسأحمدمحمدآدمكنانيوسفعمرسندأميريوسفهاشمريانزيدعبدللهعبدالرحمنفهدسلطانغيثفارسمحمودأسامةجادإبراهيمتيمعبدالرحمنعبدللهزيدكنانعلينمرأنسفيما يلي أكثر الأسماء انتشارا في الأردن للإناث:العنودزوينةالمهاالريمخديجةفاطمةرقيةآمنةرحمةنوفسلمىماسةمسكوتينمريمماريافرحلينرفيفسماسارةحورتالاياسمينغزلرفيفنورحورجوريزينةفرحأكثر الأسماء انتشارا في العالم العربيمحمدمريممهامراممنارأحمدجادأسامةتامرعمرطاهرمعتزناصرعلاءخالدإيادوسامحسنحسينناديننورانورساليسميرةربىهيفاداناهبةثناءمجدزينةزينسارةفرحرشاإسراءراماآيةاسماء اردنية للبنات مع معانيهاليلى: معنى اسم ليلى نشوة الخمر أو بداية السكر من الخمر ويعني ايضاً السواد الشديد.

غفران: معنى اسم غفران المسامحة والعفو والرحمة وهو التغطية والإصلاح.أسيل: معنى اسم أسيل الشيء الناعم والأملس.بيسان: معنى اسم بيسان قرية فلسطينية إلى الجنوب من بحيرة طبرية.جود: معنى اسم جود العطاء، الكرم والسخاء وهو اسم يطلق على أصحاب الأعناق الطويلة الحسنة.رهف: معنى اسم رهف الرقة واللطافة.روان: جمع اسم رانية وهي التي تطيل النظر إلى مَن تُحب أو التي تكون محدقة إلى شيء كثير الجمال دون أن ترمش أجفانها.مروة: معنى اسم مروة هي أحجار بيضاء اللون وتكون براقة.ايناس: معنى اسم ايناس الملاطفة الطمأنينة أو اليقين، والإبصار.ميساء: معنى اسم ميساء هي المتماثلة في مشيها ، ويظهر عليها أثر الجمال.هدى : معنى اسم هدى هي الرشد والطاعة.بيان: معنى اسم بيان الدلالة والمنطق الفصيح والحُجَّة والإشراق، والوضوح.رحيق: معنى اسم رحيق هو الصافي من خمر الجنة لا يشوبه شائبة.لمى : معنى اسم  سمرة الشفتين ويعد من علامات الجمال عند العرب.نوف: يعني اسم نوف الارتفاع أو قمة الجبلأسماء بنات فلسطينية

فيما يلي أجمل أسماء بنات فلسطينية:

صفدمجدلبيسانكرمليافاحيفاأسماء اردنية بدويةعنودجودنوفمزنةمضاوينجلةبديعةجازياسماء بنات بدوية عمانيةهبة: معنى اسم هبة هدية ووهبة من الله.هدى: معنى اسم هدى هي الطريق المستقيم.لينا: معنى اسم لينا النخلة قصيرة الجذع، ويشير إلى الفتاة الجميلة.جوان: معنى اسم جوان هو نهر من انهار الجنة، ويشير إلى الفتاة الخجولة والتي يحمر وجهها من الخجل.أبيا: معنى اسم أبيا ذات العزة والعلو.عقيلة: معنى اسم عقيلة هي الفتاة الذكية.رهف: معنى اسم رهف هي اللطف والرقة.أسماء بنات شعبية في الأردنمرحمجدمراممرجمروجمادلينماجدالينمشيرةمهجةمهرةميادةكرممودةنوارةنورانهلةنرجسنداويوجنوفاءولهورودوردةوصالوجدانيسرايمنىنغمانغامنوريةنادينندىنوفهاجرهجيرهبةهيامهلاوسنوجدهديلهويداهالةهتانهتافهيفاءأسماء اردنية قديمةماساشيرينروانديمةحنينسمرراويةآلاءلينأسيلزينةفيلياسلمىايلينابيرناناديالوسياناحفصةرانياامارةسيرينرينانريناتاديمانيكولرؤيانكاترينامانويلانورتاتيانامهاسارةهافانابيانداديماعطارةتيلماياراليليانمايارندرنيملاناروزالينداتيامونياافنانميرجامساندرينلينداسورارهفسيلفياريمايفاناريماسابينايلاايماناديلينسناءديلاراسحراسمابارفينأسماء بنات قديمة ملكية

فيما يلي أجمل أسماء بنات قديمة ملكية:

باسقةاليندانافريدةنازكإمتنانأبرارفيونامليكانوررانياإيمانرجوةدياناأريجنادينمليكةأحلام

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: الأردن أسماء بنات معنى اسم

إقرأ أيضاً:

الأردن وسط طوارئ الحرب

#الأردن #وسط #طوارئ_الحرب _ #ماهر_أبوطير

مساء الثلاثاء الأول من شهر تشرين الأول كان الأردن وسط الحرب مجددا، وكل المضمون الرسمي يؤشر على شبه حالة طوارئ، حتى وإن لم يقل ذلك أحد بشكل مباشر.

سماءات عمان وأخواتها كانت معبرا للصواريخ الإيرانية نحو إسرائيل، وهذه المرة كانت الصواريخ منخفضة وواضحة، وشاهدها أغلب الأردنيين من مناطق مختلفة، وقاموا بتصويرها، مقارنة بضربة شهر نيسان، فيما تناقل الآلاف مقاطع الفيديو لعبور الصواريخ، وكثيرون سمعوا أصوات التفجيرات واهتزت جدران المنازل، ولم نسمع صفارات الإنذار لسبب ما.

الأردن وإن لم يقل رسميا إنه وسط الحرب، إلا أن الواقع يقول ذلك فهو وسط هذه الجبهات، وقبل أيام سقط صاروخ قادم من لبنان، إلى فلسطين المحتلة، في منطقة الموقر القريبة من عمان، وحين تحلل موقع الأردن الجغرافي فهو وسط التراشقات المحتملة من إسرائيل وإيران والعراق وسورية ولبنان وفلسطين واليمن التي تطلق صواريخها نحو إيلات المجاورة للعقبة.

مقالات ذات صلة تأملات قرآنية 2024/10/03

كان السؤال الأبرز يتعلق بالسيناريو المقبل، وهل سنجد أنفسنا في الأردن وسط درجة أعلى من الحرب، بما يستلزم من الناس اتخاذ إجراءات إضافية من تخزين الوقود والغذاء وغير ذلك، وهو أمر لم نشهده في الأردن مساء الثلاثاء، برغم التوتر النفسي من احتمالات سقوط الصواريخ على بيوت الأردنيين، والإجابة على هذا السؤال ترتبط بأكثر من نقطة.

النقطة الأولى تتعلق بالرد الإسرائيلي المحتمل، وعلى الأرجح لن ترد إسرائيل بطريقة كبيرة، تؤدي إلى اشتعال كل المنطقة، وستفضل التركيز على لبنان اليوم، إضافة إلى أن الرد الإسرائيلي قد يأتي بأشكال مختلفة، لا تريد إسرائيل تحمّل مسؤوليتها علنا، من احتمال اغتيال علي خامنئي، وصولا إلى تفجيرات في الداخل الإيراني، وغير ذلك، دون أن يتم نسبها لإسرائيل التي لا تفضل الآن ربما توسعة دائرة الحرب بشكل أصعب، لا تحتمله أيضا واشنطن.

كما أن النقطة الثانية تتعلق بالإيرانيين، حيث أن ردهم كان مفاجئا، لكنه محدود ومنخفض الأهداف، لأن إيران لا تريد الذهاب للحرب الآن، وتفضل إعادة بناء سمعتها بعد اتهامات أهل المنطقة لها بكونها تخلت على حلفائها، وضربة الثلاثاء عمليا محاولة لإعادة صناعة السمعة، بعد اغتيالات إسماعيل هنية وحسن نصر الله، وغيرهما من قيادات، لكنها ضربة محددة المستهدفات، فهي لا تؤدي الى حرب كبرى، وهي أيضا مفيدة في استرداد السمعة وسط العرب، واللافت للانتباه هذه المرة أن حركة الطيران في الإقليم بقيت طبيعية خلال بداية الضربة، ولم يتم وقفها مسبقا، مثلما حدث في الضربة الماضية، وبحقيقة الحال فإن نتائج الضربة ستبقى مخفية، ولن تسمح إسرائيل بكشف الخسائر لاعتبارات الجبهة الداخلية الإسرائيلية.

إيران ذاتها غازلت واشنطن في الأمم المتحدة مؤخرا، على لسان رئيسها الحالي، ومسؤولون في إيران صرحوا علنا أن إيران لن تتدخل بالجند والسلاح، لأن الجماعات المحلية في فلسطين واليمن، تتولى مهمة الدفاع عن حالها، كما أن وزير الخارجية الإيراني صرح أن الضربة انتهت بهذه الرشقات إلا إذا قررت إسرائيل الرد، وكأنه يقول لا تردوا حتى لا ننفذ عمليات جديدة، وهذا يعني أن إيران في المحصلة تحاول الموازنة بين سمعتها بين العرب، وبين مصالحها كدولة وشعب، وبين محاولات تحييد الأخطار، والدفع الضمني لعقد تسوية معها، وهي تسوية ستعني في لحظة ما أن كل الجماعات الضاغطة في فلسطين ولبنان والعراق واليمن، كانت تتولى مهمة التأثير على إسرائيل، لغايات تكييش الحسابات الإستراتيجية لصالح طهران.

في كل الأحوال نستذكر اليوم زيارة وزير الخارجية أيمن الصفدي إلى طهران، ومحاولات إقناع إيران بعدم استعمال الأردن ممرا للرد، وكانت الإشارات إيجابية، إلى درجة توقع تحسن العلاقات الإيرانية الأردنية، لكن ما حدث الثلاثاء كان العكس تماما، بما يعني أن الزيارة إلى طهران لم تحقق أي نتيجة، والشعور بالإيجابية المحتملة انهار بشكل مباغت في ليلة واحدة.

تبقى المفاجآت واردة خصوصا أن خبراء إيران الإستراتيجيين قد يقولون إن استمرار جدولة رد الفعل والسكوت والصبر، سيؤدي في النهاية إلى وصول السيف إلى عنق إيران، فلماذا ننتظر أصلا، ونحن ندرك أن دورنا مقبل على الطريق، وستكون كل جبهاتنا المساندة ضعيفة؟.

ليلة الثلاثاء كان الأردن وسط الحرب، أكثر من أي مرة ماضية.

الغد

مقالات مشابهة

  • الأردن وسط طوارئ الحرب
  • معنى قيام الليل الوارد في أول سورة المزمل وآخرها
  • محلل سياسي: لا توجد تأكيدات حول نجاح الاحتلال الإسرائيلي في اغتيال صفي الدين
  • كلية الإعلام بنات جامعة الأزهر تكرم الأمين العام لرابطة الجامعات الإسلامية
  • محافظ كفر الشيخ يتفقد ‏مدرسة الشهيد الرائد كريم أبو زامل الثانوية بنات
  • محافظ كفر الشيخ يتفقد مدرسة فوه الثانوية الصناعية النسيجية بنات
  • محافظ كفر الشيخ يتفقد مدرسة فوة الثانوية الصناعية النسيجية بنات
  • الموت
  • الساعدي: على كل من ذاق طعم الحرية الوقوف ضد إنشاء المحكمة الدستورية في بنغازي
  • الاستدارة نحو الأردن من جديد