نيللي تتحدث عن أسباب اختفائها من الساحة الفنية واعتزالها
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت الفنانة نيللي، الأسباب التي دعتها للاختفاء المفاجئ عن الساحة الفنية خلال الفترة الماضية، وذلك بعد تقديمها آخر أعمالها الفنية المسلسل الإذاعي “امرأة في ورطة” الذي أذيع عام 2006.
قالت نيللي في تصريحات إعلامية: “ابتعدت كي تشتاقوا إليَّ، ويا بخت من زار وخفف، لكن لا يوجد وقت معين للظهور، وأنا أعتذر دائمًا أني أظهر في البرامج الحوارية، لكن ربما في مرة أوافق وأعمل فوازير”.
وسبق وكشفت نيللي السر وراء قبولها الفوازير في بداية حياتها الفنية، مشيرة إلى أنها في البداية؛ كانت ترفض المشاركة في الفوازير، لكن فور علمها بأن الفوازير بها استعراضات، وافقت على الفور.
وتحدثت نيللي عن مشاركتها في الفوازير، قائلة: “قلت فوازير إيه وماذا يجعلني أترك السينما، وعندما علمت أن هناك استعراضات (كلبشت في الموضوع) والاستعراض بالنسبة لي حياة، وعندي كل الأفلام الاستعراضية الأجنبية”.
وشارك في بطولة مسلسل “امرأة في ورطة”، مجموعة من الفنانين منهم، بثينة رشوان، شريف سلامة، مديحة حمدي، سناء شافع، توفيق عبد الحميد، والعمل من تأليف أيمن سلامة، وإخراج أمجد أبو طالب.
main 2024-04-14 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
بيسكوف: بينما تتحدث الولايات المتحدة وروسيا عن السلام يطالب الأوروبيون بالحرب
روسيا – أعلن المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أنه في الوقت الذي تتحدث فيه الولايات المتحدة وروسيا عن السلام وتسوية الأزمة الأوكرانية، يقرع الأوروبيون طبول الحرب.
وقال بيسكوف في مقابلة مع صحيفة “بوينت” نُشرت مقتطفات منها على منصة “إكس”: “نتحدث الآن حول السلام مع الأمريكيين، بينما الأوروبيون يطالبون بالحرب. نريد تحقيق أهدافنا. وسواء بالوسائل السلمية أو العسكرية، سنحققها”.
وفي 18 أبريل الجاري، قال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو إنه يأمل في التوصل إلى إجابات “أكثر حسما” بشأن تسوية النزاع الأوكراني في الاجتماع المقبل مع المسؤولين الأوروبيين وكييف.
ونقلت صحيفة “واشنطن بوست” الثلاثاء الماضي عن مصادر أن الولايات المتحدة ستقترح في اجتماع لندن الأربعاء، أن تعترف الدول الأوروبية وأوكرانيا بسيادة روسيا على القرم، في حين يأمل حلفاء نظام كييف في الحصول على ضمانات أمنية لأوكرانيا في المقابل.
أفادت وكالة “رويترز” في وقت سابق من اليوم نقلا عن دبلوماسيين أوروبيين، بأن أوروبا في المفاوضات مع الولايات المتحدة حول أوكرانيا، تعارض الاعتراف بسيادة روسيا على القرم ورفع العقوبات عنها.
المصدر: “نوفوستي”