تحدث فيليكس عن هدفه الرائع الذي سجله، مشيرًا إلى الحظ الذي لعب دورًا في تسجيله

بعد فوز برشلونة على قادش بهدف دون رد في الدوري الإسباني، أعرب جواو فيليكس، مهاجم الفريق الكتالوني، عن تقديره لأداء الفريق مشيرا في الوقت ذاته  إلى بعض النواقص التي يحتاجون إلى تحسينها.

اقرأ أيضاً : تشافي: طموحنا وضع الريال تحت الضغط

وفي تصريح لقناة "موفيستار"، أكد فيليكس أن المباراة كانت صعبة وأنهم كانوا يجب عليهم السيطرة بشكل أكبر على اللعب.

ويدرك فيليكس أيضًا أهمية المباريات الأخيرة في الدوري الإسباني وصعوبتها، خاصة بالنسبة لفرق تحاول تفادي الهبوط.

وعبر المهاجم البرتغالي عن رغبته في المشاركة بشكل أكبر في المباريات مؤكدا على استعداده لبذل جهده من أجل مساعدة الفريق وتقديم الأداء الأمثل.

وتحدث فيليكس عن هدفه الرائع الذي سجله، مشيرًا إلى الحظ الذي لعب دورًا في تسجيله وذكر أنه يتمنى مواصلة تقديم أداء جيد في المباريات القادمة.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: برشلونة تصريحات

إقرأ أيضاً:

 بالرغم من أنه سبق له الزواج …إبتسم لي الحظ أخيرا وسأكون عروسا

 سيدتي، بعد التحية والسلام أهنئك من صميم قلبي على مجهوداتك الجبارة التي تقومين بها من أجل إرساء دعائم الرّاحة و والسكينة في قلوب كل من يتواصل بك عبر ركن ادم وحواء. من خلال موقع قلوب حائرة تائها يبحث عن مرفأ أمان. ولتدركي سيدتي أنني واحدة من بين الحائرات ولعل هذا ما دفعني أن أتواصل معك بهدف أن أتبين أي نهج اسلكه.

سيدتي ، حتى أضعك في الصورة أخبرك أنني شابة في زهرة شبابي. ضاعت أحلامي يوم تم توقيفي عن الدراسة في سن مبكر. حيث أنني لم أكن من النوع الشغوف بالعلم وقد إستسلمت إلى فكرة المكوث في البيت لأعيل أمي في تربية إخوتي الصغار.

تحملت المسؤولية منذ الصغر لكنني ندمت بعدها لما وجدت أبي بمنحة تقاعده لا يقوى على سد إحتياجاتنا أنا وإخوتي، فكنت أردد فيقرارة نفسي: ليتني أكملت مشواري التعليمي حتى أتمكن من مساعدة أبي الذي أنهكه الزمن.

لا أخفيك سيدتي أنني لست  من النوع المتطلب. لكن يحزّ في نفسي كثيرا أن أرى تريباتي ترتدين أجمل الثياب وتنعمن بحياة ولو كانت بسيطة بينما أنا أحيا الحياة الضنكى. لست جاحدة ولست أنبذ الفقر. لكنها حالة تعتريني وتسيطر عليّ في كل مرة ولا يمكنني الإنتفاض حيالها كونها واقع محتوم لي ولعائلتي.

وفي غمرة ما نحياه سيدتي من قلة ذات اليد إلا أننا والحمد لله نحظى بسمعة طيبة بين جيراننا وأهلنا، والجميع يشهد لأبي وأمي بالصلاح والسداد. ما جعل إحدى جاراتنا تحدث قريبة لها عني وعن جمالي وأخلاقي فتقدمت إلى والداي تطلب يدي للزواج.

فرحت للأمر حيث أنني أرى فيه تخفيفا للضغط الذي يحياه والدي جراء المسؤوليات. إلا أنني ترددت في قبول الأمر كون من طرق باب بيتنا مطلق ولديه أبناء في رعايته. ولعل ما دفعني لأن أطرح إنشغالي أن هذا الخاطب. ميسور ماديا وهو يحيا حياة كريمة جدا وله باع طويل في ريادة الأعمال والتجارة، وقد يكون زواجي منه فرصة العمر التي لن تتكرر بالنسبة لواحدة مثلي لا يهتم لأمرها أحد.

أخاف من المسؤوليات سيدتي، ولا أخال نفسي أما مع أبناء ليسوا من صلبي، لا يمكنني التحكم فيهم ولا يجوز لي نهرهم أو زجرهم من باب التربية . كما أنه ومن جهة أخرى، لست أظن نفسي سأحظى بمثل هذا العرض لأخرج من هالة الفقر الذي أنا فيه. فما الحل سيدتي في نظرك؟

أختكم ن.كوثر من الغرب الجزائري.

الرد:

بنيتي، أحييك على كبير الثقة والصراحة التي جعلتك تفتحين بها قلبك لي وتحدثيني عما يخالجك ، وردي لك سيكون بمثابة رد لكل فتاة حائرة في مثل حالتك أحالت واجب الدراسة على جنب وراحت تبحث عن رفاهية لا أحد بإمكانه ضمانها لها.

ليس الفقر عيبا بنيتي. ولتحمدي الله على نعمة الصحة والسمعة الطيبة التي جعلت كل من يعرفكم يتحدث عنكم بكل خير، والدليل أن هناك من طرق باب بيتكم. طالبا الحلال لحسن أخلاق والديك البسيطان الذان زرعا فيكم أنتم كأبناء كل جميل وطيب.

لم تذكري في رسالتك إن كنت قد تحدتث مع العريس الذي تقدم لك وإن قد أعجبك مبدئيا من حيث المبادئ والأفكار. حتى تتمكني من تحديد طريقة التعامل معه ومعرفة أسباب طلاقه، والظروف التي دفعته أن يحوز على حظانة. أبنائه الذي كان بمقدوره التخلي عنهم والإشراف على أمورهم المادية فقط من دون ان يكون له رغبة في الإبقاء عليهم إلى جانبه لينعم بحريته وكأنه لم ينجب قطّ.

ثم أدعوك بنيتي لطرد الأفكار المتعلقة بأنك من أسرة فقيرة وان فكرة تقدم شخص غني لك فرصة ذهبية قد لا تتكرر. فأنت تحتاجين أكثر ما تحتاجين إليه زوج صالح يلفك بأكف الراحة والأمان. فإن كنت تخمنين من أن عدم قبولك بهذا الرجل فقط لأن له أبناء سيضيع عليك فرصة العمر في الحياة. المستقرة والكريمة، فأنا أدعوك لإعادة بناء أفكار أخرى تصقلين بها شخصيتك.

قبولك هذا الزواج  من عدمه مرهون بتواصلك مع هذا الإنسان ومعرفته عن قرب، وأما عن الأولاد فيمكنك بحنكتك وحسن أخلاقك أن تكوني أقرب إليهم. من والدهم وحتى أمهم التي أنجبتهم، لتحظي بممارسة الأمومة حتى وأنت لم تنجبي بعد، ولتدركي أن مسألة النصيب بيد الله عز وجل.

توخي أن تبحثي عن غنى يتنافى مع مبادئك وأخلاقك. وتريثي في مسألة ما لا يثير حماسك في حياة ستحيينها بمحاسنها ومساوئها. ولتكن السعادة وراحة البال أكثر ما تطمحين إليه.

ردت: س.بوزيدي.

مقالات مشابهة

  • قبل كلاسيكو برشلونة.. ريال مدريد يعلن إصابة «جوكر» الفريق
  • أندية روشن تتحرك لضم جواو فيليكس في الصيف المقبل
  • مصمم ملابس البابا فرنسيس: لم نصنع شيئًا خاصا بالجنازة نزولا عند رغبته قداسته
  •  بالرغم من أنه سبق له الزواج …إبتسم لي الحظ أخيرا وسأكون عروسا
  • قصة الفريق الإيطالي الذي يحقق إنجازا كلما توفي بابا الفاتيكان
  • إيريك غارسيا..جوكر برشلونة الذي لا يرفض مهمة
  • الفريق الركن د. مبارك كوتي كجو كمتور: ابن الشهيد، رمز الانضباط، والأسير الذي أرادوه شاهد زور
  • إنبي يعبر حرس الحدود بثنائية ويقترب من نصف نهائي كأس عاصمة مصر
  • في غياب رونالدو.. النصر يعبر ضمك بـ «فوز درامي»!
  • خبر سار لعشاق برشلونة: شتيغن على أعتاب المشاركة في نهائي كأس الملك