“أنا في حتة تانية”.. عمرو مصطفى يثير الجدل بتصريحات جديدة
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: حل الفنان المصري عمرو مصطفى، ضيفًا على برنامج “بودكاست بيغ تايم”، الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب على قناة mbc، وخلال لقائه كشف العديد من الأسرار حول مشواره الفني، وكواليس تحضيراته لأغنية بشرة خير، وغيرها من التفاصيل.
في السطور التالية أبرز تصريحات عمرو مصطفى بالبرنامج:
– كنت جهزت تيمة دخول أغنية “بشرة خير” لأحد أصدقائي في إعلان، وارتجلت بعضًا من كلمات الأغنية.
– وأنا أغني “بشرة خير” كنت أرى النجاح، وأسمعتها للناس في الشارع قبل أن تطرح رسمياً وفوجئت بالناس ترقص عليها.
– كنت مُتعب وأنا صغير ولم أكن ألعب رياضة، وكنت أحب الموسيقى وأسمع كل أنواعها.
– الفنان محمود عبد العزيز كان يعرف اللواء عمر سليمان بسبب أجزاء مسلسل “رأفت الهجان”.
– الأغنية الوطنية إذا لم تخرج من القلب فلن يتم تصديقها.
– أحب الرئيس الراحل حسنى مبارك.. وكنت أول من انتظر جثمانه في المطار عقب وفاته.
– أنا في حتة تانية فلا تصنفني مع زملائي الموجودين الآن وربنا يوفقهم.
main 2024-04-14 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
التحقيق مع ناصر الخليفي يثير موجة من الجدل في فرنسا.. اعرف التفاصيل
هدد مسؤولون قطريون بسحب استثماراتهم من نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، والذي يعيش أنجح فترة في تاريخه منذ استحواذ شركة قطر للاستثمارات الرياضية عليه في عام 2011، وذلك بسبب خلاف حول التحقيق مع رئيس النادي ناصر الخليفي، بحسب صحيفة «جارديان» البريطانية.
واستحوذت شركة قطر للاستثمارات الرياضية على نادي باريس سان جيرمان في عام 2011، وتم تعيين ناصر الخليفي رئيسًا للنادي، ومنذ ذلك الحين، حقق النادي الفرنسي بنجاحات متعددة، وفاز بقلب الدوري الفرنسي 10 مرات في آخر 12 موسمًا.
التحقيق مع ناصر الخليفيويُجرى التحقيق مع ناصر الخليفي منذ يوم الأربعاء الماضي، في قضية تتعلق بشركة إعلامية مقرها باريس، بتهمة التواطؤ المزعوم في شراء الأصوات والتدخل في حرية التصويت والتواطؤ في إساءة استخدام السلطة.
وبحسب وكالة «فرانس برس»، نفى ناصر الخليفي كل هذه التهم الموجهة إليه، ورغم ذلك، لم يوضع «الخليفي» تحت المراقبة القضائية، لكن الخبر أثار موجة من الجدل في الدوحة.
تبرئة ناصر الخليفي من الفسادويأتي التحقيق بعد عامين ونصف العام من تبرئة ناصر الخليفي من الفساد في قضية تتعلق بحقوق وسائل الإعلام لكأس العالم 2022، كما تمت تبرئته في فبراير 2023 بعد تحقيق بتهم الفساد في عرض قطر لاستضافة بطولة العالم لألعاب القوى 2017.
وقالت شبكة «RMC» الفرنسية، إن قطر هددت فرنسا بسحب استثماراتها من النادي الفرنسي، بما في ذلك شبكة «بي إن سبورتس».
كما أوضحت صحيفة «لو باريزيان» الفرنسية، أن قطر لم تتناول الأمر رسميًا، ومع ذلك، أصبح من الواضح أنه ليس هناك أي مجال لانسحاب الاستثمارات القطرية من فرنسا، كما تم التأكيد على التزام جهاز قطر للاستثمار تجاه البلاد، وفقًا لتقرير الشبكة الفرنسية، والذي لم يُرفق أي أدلة أو مصادر حول مزاعمها.