شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن بيان أوروبي أمريكي يؤكد إشراك الأطراف الليبية في معالجة خلافات قوانين لجنة 6+6، أكدت سفارات فرنسا وألمانيا وإيطاليا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية دعمها للجهود الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة لدى ليبيا، .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بيان أوروبي - أمريكي يؤكد إشراك الأطراف الليبية في معالجة خلافات قوانين لجنة (6+6)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بيان أوروبي - أمريكي يؤكد إشراك الأطراف الليبية في...

أكدت سفارات فرنسا وألمانيا وإيطاليا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية دعمها للجهود الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة لدى ليبيا، عبدالله باتيلي، في إشراك جميع الأطراف الليبية في معالجة النقاط المختلف عليها بقوانين لجنة ( 6+6) لجعلها قابلة للتنفيذ.

وشددت السفارات في بيان مشترك، وفق وكالة الأنباء الليبية اليوم، على ضرورة معالجة جميع العناصر المتنازع عليها في الإطار الانتخابي لجعلها قابلة للتنفيذ، مؤكدة دعمها تأمين الاتفاق السياسي الشامل الضروري على طريق الانتخابات، من خلال مساحة متكافئة لجميع المرشحين.

ولفت بيان الدول الخمس إلى أن المناقشات حول خارطة الطريق يجب أن تكون جزءًا من المفاوضات السياسية الأوسع التي تيسرها الأمم المتحدة، داعيا إلى ضرورة أن ينصب تركيز قادة ليبيا على العمل للاستجابة لمطالب الليبيين المستمرة بإجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية في أقرب وقت ممكن.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بيان أوروبي - أمريكي يؤكد إشراك الأطراف الليبية في معالجة خلافات قوانين لجنة (6+6) وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

زعيم الحوثيين يؤكد فشل واشنطن في ردع عملياتهم البحرية الداعمة لفلسطين

شدد زعيم جماعة أنصار الله "الحوثيين"، عبد الملك الحوثي، السبت، على فشل الولايات المتحدة في الحد من عملياتهم البحرية ضد مصالح الاحتلال الإسرائيلي والسفن المتجهة إلى موانئ الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وقال زعيم الجماعة اليمنية، في كلمة متلفزة، إن أكثر من 700 غارة وقصف بحري لم تفد واشنطن في الحد من العمليات العسكرية للحوثيين أو وقفها.

وأضاف أنه "من أهم ما يلفت النظر ويشهد على فاعلية جبهة اليمن، الإعلان الأمريكي عن عودة حاملة الطائرات روزفلت، من اتجاه آخر".

وأشار إلى أن "الحاملة روزفلت، رغم أهميتها كقاعدة عسكرية متنقلة في البحار، عادت بالتهريب عبر المحيط الهندي ولم تدخل البحر الأحمر"، حسب تعبيره.


والخميس، قررت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون"، إنهاء مهمة حاملة الطائرات "يو إس إس ثيودور روزفلت" في الشرق الأوسط وإعادتها إلى قاعدتها في سان دييغو مع المدمرة "يو إس إس دانييل إينو".

وفي 30 تموز/يوليو الماضي، أظهرت صور الأقمار الصناعية الملتقطة حاملة الطائرات الأمريكية "روزفلت" تبحر في مياه الخليج بالقرب من السواحل الجنوبية لإيران.

وفي سياق آخر، أشار زعيم الحوثيين، إلى أنه "خلال الأسبوع المنصرم، تمكن الدفاع الجوي بتوفيق الله، من إسقاط طائرتين مسيرتين أمريكيتين MQ9 وهذا يصل لعدد متقدم وملفت".

والثلاثاء، أعلنت جماعة الحوثي أن "دفاعاتها الجوية نجحت في إسقاط طائرة أمريكية من نوع MQ_9، وذلك أثناء قيامها بأعمال عدائية تجسسية وقتالية في أجواء محافظة صعدة".

وأوضحت الجماعة، في بيان، أن "هذه الطائرة تعد الثانية التي تنجح دفاعاتها الجوية في إسقاطها خلال 72 ساعة، وهي الطائرة التاسعة التي يتم إسقاطها خلال معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس إسنادا لمعركة طوفان الأقصى".

زعيم الحوثيين، أوضح أن الغارات الأمريكية  بدون مبرر بجوار مدرسة للبنات في تعز نتج عنها استشهاد فتاتين وإصابة 18 فتاة"، في إشارة إلى القصف الذي شنته الولايات المتحدة على جنوب غرب اليمن الثلاثاء الماضي.


ونصرة للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، يستمر الحوثيون في استهداف مصالح الاحتلال في المنطقة، فيما تسعى الولايات المتحدة التي أعلنت عن تشكيل تحالف دولي تحت اسم "حارس الازدهار" للتعامل مع الهجمات الحوثية، إلى ردع الجماعة عن شن عملياتها في البحر الأحمر.

وفي 14 آذار/ مارس الماضي، كشف زعيم الجماعة اليمنية عن عزمهم "منع عبور السفن المرتبطة بالاحتلال الإسرائيلي حتى عبر المحيط الهندي ومن جنوب أفريقيا باتجاه طريق رأس الرجاء الصالح".

وشنت الولايات المتحدة العديد من الهجمات ضد مواقع في اليمن، منذ الضربة الأولى التي وجهتها واشنطن بالتعاون مع لندن في 12 كانون الثاني/ يناير الماضي؛ بهدف ردع الجماعة اليمنية، التي أعلنت أن المصالح الأمريكية والبريطانية هي أهداف مشروعة لها عقب الاستهداف.

مقالات مشابهة

  • أستاذ إعلام: استضافة «المتحدة» لحوار حول قانون الإجراءات الجنائية خطوة إيجابية
  • أمين التعاون الخليجي يؤكد ضرورة توحيد جهود دول المجلس لمكافحة خطر المخدرات
  • لجنة العقوبات بشأن اليمن تناقش الخميس هذا التقرير
  • نتانياهو يزور نيويورك وسط خلافات مع بايدن
  • “الموارد المائية الليبية” تعزز جهودها لمواجهة آثار الامطار في سبها
  • ضبط أمريكي وإسبانيين بتهمة زعزعة الاستقرار في فنزويلا
  • إعلام تايواني: البنتاجون يؤكد توريد أسلحة غير صالحة للاستخدام إلى تايوان
  • تقرير أمريكي: مساعدات الولايات المتحدة لليبيا تجاوزت 900 مليون دولار
  • زعيم الحوثيين يؤكد فشل واشنطن في ردع عملياتهم البحرية الداعمة لفلسطين
  • إشراك المصريين بالخارج في جهود التنمية وتذليل العقبات يجذب أنظارهم للاستثمار في وطنهم