مباشر. التغطية مستمرة| قصف إسرائيلي على مخيم النصيرات واقتحامات للجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
أفادت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة أن القوات الإسرائيلية ارتكبت 5 مجازر في غزة وصل منها 52 شهيدا و92 جريحا خلال 24 حتى ليل السبت. وارتفعت حصيلة عدد الضحايا منذ السابع من أكتوبر إلى 33686 شهيدا و76309 جريحا.
بعد ساعات فقط من إطلاق إيران أكثر من 300 طائرة مسيرة وصاروخ على إسرائيل في وقت مبكر من يوم الأحد، قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن حركة حماس رفضت الاقتراح الأخير لوقف إطلاق النار المؤقت في غزة، والذي كان سيشمل إطلاق سراح نحو 40 رهينة تحتجزهم الفصائل الفلسطينية.
ميدانيا لم يتوقف القصف الإسرائيلي على مناطق مختلفة من قطاع غزة أمس السبت واستمر صباح الأحد، خاصة في مخيم النصيرات وسط غزة، ما أدى إلى سقوط عشرات الجرحى والقتلى، وفق وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، ورافق ذلك تصعيد المستوطنين الإسرائيليين لحدة التوتر في الضفة الغربية المحتلة، حيث هاجموا قرى عدة وأحرقوا منازل وسيارات عديد الفلسطيين.
إلى ذلك أصبح أصبح العديد من سكان محيط مستشفى الشفاء في مدينة غزة بلا مأوى. ونصب البعض خياماً فوق منازلهم المدمرة واستقروا فيها حيث لم يجد الكثيرون مكاناً يأوون إليه في ظل الحرب المستمرة والدمار الواسع في قطاع غزة. وكانت الغارة التي شنتها القوات الإسرائيلية على مستشفى الشفاء، أكبر مستشفى في غزة ومحيطه خلفت دمارًا واسع النطاق.
أخبار يوم أمسوفي ما يلي آخر التطورات:شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية "بأسلوب شرطة الثلاثينات".. ألمانيا تحظر انعقاد مؤتمر مؤيد لفلسطين دمار وفوضى: منظمة الصحة العالمية تعاين الأضرار الفادحة التي خلفها الجيش الإسرائيلي في مشافي خان يونس لأول مرة.. عقوبات أمريكية تطال "أبو عبيدة" وعددا من قيادات كتائب القسام إسرائيل طوفان الأقصى حركة حماس غزة فلسطين بنيامين نتنياهوالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية إسرائيل طوفان الأقصى حركة حماس غزة فلسطين بنيامين نتنياهو غزة طوفان الأقصى فلسطين إسرائيل الشرق الأوسط ضحايا ألمانيا إيران استعمار احتلال عبد الفتاح البرهان مجاعة السياسة الأوروبية غزة طوفان الأقصى فلسطين إسرائيل الشرق الأوسط ضحايا السياسة الأوروبية فی الضفة الغربیة یعرض الآن Next فی غزة
إقرأ أيضاً:
وسط تعثر المفاوضات.. إسرائيل تمهد لتوسيع العمليات في غزة
أعلنت هيئة البث الإسرائيلية، الإثنين، أن الجيش الإسرائيلي يستعد لتوسيع نطاق عملياته البرية في قطاع غزة، في وقت يواصل فيه التحضيرات اللوجستية على الأرض، وسط تعثر مفاوضات الهدنة.
وقالت الهيئة إن الجيش بدأ بإقامة مجمع إنساني جديد في جنوب القطاع، يقع بين طريقي موراج ورفح، من المقرر أن يستقبل الفلسطينيين بعد "الفرز الأمني".
ووفقا للتقرير، ستتولى شركات مدنية، يرجح أن تكون أميركية، مهمة إيصال المساعدات الإنسانية إلى هذا المجمع.
وحسب المصدر ذاته، صادق رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير، على خطة التوسعة العسكرية يوم الجمعة، ما يشير إلى تحرك ميداني واسع النطاق قد يكون وشيكا.
وفي السياق ذاته، أفادت هئية البث خلال عطلة نهاية الأسبوع بأن الجيش يستعد لمرحلة جديدة من العمليات البرية تشمل تعبئة واسعة لألوية الاحتياط.
وتأتي هذه الاستعدادات وسط ضغوط داخل المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية، الذي يطالب بعض أعضائه بتكثيف الضغط العسكري في ظل الجمود الذي يكتنف مفاوضات إطلاق سراح الرهائن.
تعثر المحادثات
ولم تفلح محادثات الهدنة حتى الآن في تمديد اتفاق وقف إطلاق النار الذي أطلقت حماس خلاله سراح 38 رهينة فيما أفرجت إسرائيل عن مئات المعتقلين.
ولا يزال 59 رهينة إسرائيليا محتجزين في غزة ويعتقد أن أقل من نصفهم على قيد الحياة.
وتقول حماس إنها لن تفرج عنهم إلا في إطار اتفاق ينهي الحرب بينما تقول إسرائيل إنها لن توافق إلا على هدن مؤقتة ما لم يتم نزع سلاح حماس بالكامل، وهو ما يرفضه مقاتلو الحركة.
وفي الدوحة، قال رئيس الوزراء القطري السبت، إن الجهود المبذولة للتوصل إلى وقف إطلاق نار جديد في غزة أحرزت بعض التقدم.