كأنه حقيقي.. ميشيل حنا يبدع فى نحت تمثال البابا شنودة ناس وخدمات
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
ناس وخدمات، كأنه حقيقي ميشيل حنا يبدع فى نحت تمثال البابا شنودة،أكد ميشيل حنا زكريا، صاحب تمثال البابا شنودة ، أنه عشق فن الرسم منذ نعومة أظافره، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر كأنه حقيقي.. ميشيل حنا يبدع فى نحت تمثال البابا شنودة ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أكد ميشيل حنا زكريا، صاحب تمثال "البابا شنودة"، أنه عشق فن الرسم منذ نعومة أظافره، وكانت حصة التربية الفنية من الحصص المحببة لقلبه، وطالما أنتظرها بشغف وحب، ليتعلم كل ما هو جديد يساعده على تطوير نفسه، ومع الوقت جذبه فن النحت ودقته في عرض أدق تفاصيل الملامح البشرية، والتعبير عن حالاتها النفسية، فأنجذب إليه أيضاً.
وتابع، أنه لم يساعده الحظ لدراسة فن النحت أو الرسم بشكل أكاديمى، إلا إنه لم يستسلم واستطاع تطوير ذاته ونحت العديد من التماثيل المميزة، ولاقت استحسان الجميع، وأخرها تمثال "قداسة البابا شنودة الثالث، بابا الإسكندرية و بطريرك الكرازة المرقسية السابق"، والذى لقى إعجاب رواد "الفيس بوك".
وقال: "لا توجد عوائق، والمؤهل الدراسى ليس نهاية المطاف، وكل شاب لديه أمل وطموح".
ميشيل حنا زكريا، حاصل على مؤهل متوسط، ويبلغ من العمر 28 عاما، أبن قرية البرشا بمركز ملوى جنوب المنيا، أبدع فى نحت تمثال للبابا شنودة، رغم أنه لم يلتحق بكلية الفنون الجميلة إلا أن العزيمة والموهبة كانت الدافع للتعلم والتفوق فى النحت.
وقال ميشيل حنا زكريا، البداية كانت منذ طفولتى، وبدأت تزداد معى عندما كنت بالمرحلة الإعدادية، فى ذلك الوقت كنت أجيد الرسم بالزيت وعمل اللوحات، لكن عندما تعرفت على مجموعة من النحاتين فى بلدى ملوى بقرية البرشا، ورؤيتى للأعمال النحتية جعل عندى حافز أن أتعلم النحت واتفوق فيه، رغم أن مجموعى لم يجعلنى ألتحق بالثانوية العامة، حتى أتمكن من الاتحاق بكلية الفنون الجميلة، لكنى لم أقف أمام ذلك طويلا، وتوجهت إلى القاهرة، وتحديدا منطقة مصر القديمة، للتعقمق فى فن النحت، وهناك رأيت نحاتين كتير جدا، جعلونى أحب هذا الفن.
وتابع: فى هذا التوقيت، لم تكن وسائل التواصل الاجتماعى كما هى الآن، فلم يكن أحد يعرفنى، ولكن بعد ذلك، بدأت أنشر أعمالى على صفحات الفيس، وكانت تلقى قبولا كبيرا، وكان ذلك لكسب الدعم حتى استمر فى تعظيم موهبتى وتطويرها، وبدأت اتجه للشغل الدينى، لأننى متاثرا بأعمال مايكل انجولو.
وتحدث ميشيل عن أعماله السابقة في النحت حيث قال :" عملت تماثيل كتير أغلبها داخل الإطار الدينى مثل تمثال للسيدة العذراء طوله 3 متر وده سافر السودان وتمثال آخر كفن للمسيح وتمثال المصلوب وتماثيل للملائكة وتمثال للأربع بشائر ونحت تماثيل لمشاهير مثل تمثال للفنان الراحل نجيب الريحانى".
وأضاف: كنت فخور بالتعليقات على التمثال وأشعر بالفخر للوصول الى هذه النقطة رغم عدم دراسة الفنون الجميلة، وأتمنى فى المرحلة القادمة أن يكون هناك شغل بأفكار جديدة، لا تقتصر على تجسيد الشخصيات فقط لأن الفنان دائما يريد الجديد، ولا تتوقف طموحة عند حد معين.
تمثال البابا شنودة كأنه واقع (2)
تمثال البابا شنودة كأنه واقع (3)
تمثال البابا شنودة كأنه واقع (4)
تمثال البابا شنودة كأنه واقع (5)
تمثال البابا شنودة كأنه واقع (6)
تمثال البابا شنودة كأنه واقع (7)
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل كأنه حقيقي.. ميشيل حنا يبدع فى نحت تمثال البابا شنودة وتم نقلها من صوت الأمة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هل الدراما اليمنية مجرد تكرار مُمل أم انعكاس حقيقي للواقع؟
يمن مونيتور/قسم الأخبار
أثار الإعلامي عبدالمجيد الصلاحي تساؤلات حول واقعية قصص الدراما اليمنية المعروضة خلال شهر رمضان، مشيداً بالتطور الملحوظ في الإنتاج وجودة الصورة والموسيقى مقارنةً بالسنوات السابقة. ولكنه انتقد استمرار الاعتماد على نماذج شخصيات نمطية متكررة منذ سنوات.
فقد أشار الصلاحي إلى أن العديد من المسلسلات تقدم بطلاً “سوبرمانياً” خالياً من العيوب، مقابل شرير نمطي يتصف بصفات سلبية مبالغ فيها، مع نهايات متوقعة ومكررة. وأكد أن هذا الأمر مستمر منذ ثلاثين عاماً، مع نفس القضايا ونفس المعالجة الدرامية.
وأوضح الصلاحي أن هناك محاولات للتجديد من بعض القنوات، مثل قناة “يمن شباب”، التي تقدم قصصاً أقرب إلى واقع المجتمع اليمني وتتطرق إلى مشكلات ملموسة، مع شخصيات أكثر واقعية معيبة وليست خالية من العيوب. مع ذلك، لا يزال هناك مساحة كبيرة للتطوير في هذا الجانب.
كما انتقد الصلاحي تكرار ظهور نفس الممثلة في أدوار بطولة متشابهة في عدة قنوات، مع نهايات متوقعة للقصة العاطفية. واعتبر أن بعض الأساليب الدرامية المستخدمة، مثل التركيز على “إحساس” البطل وقدرته على التوقع الدقيق، باتت مكررة ومملة.
وختم الصلاحي بتأكيده على ضرورة التجديد في أفكار المسلسلات اليمنية، والابتعاد عن النمطية والتكرار، والبحث عن قصص أكثر واقعية وجاذبية.