علوم وتكنولوجيا، أكثر مكان مشمس على سطح الأرض ذي إشعاع شديد يحاكي الوقوف على كوكب الزهرة!،الولايات المتحدة 8211; كشف علماء أن الصحراء القريبة من جبال الأنديز هي رسميا أكثر .،عبر صحافة ليبيا، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أكثر مكان مشمس على سطح الأرض ذي إشعاع شديد يحاكي الوقوف على كوكب الزهرة!، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

أكثر مكان مشمس على سطح الأرض ذي إشعاع شديد يحاكي...

الولايات المتحدة – كشف علماء أن الصحراء القريبة من جبال الأنديز هي رسميا أكثر مكان مشمس على وجه الأرض.

وإذا وقفت على Chajnantor Plateau، فستتلقى القدر نفسه من الأشعة فوق البنفسجية (UV) كما في كوكب الزهرة.

وكشف التحليل الذي أجرته جامعة سانتياغو أن الموقع في صحراء أتاكاما في شمال تشيلي، والذي يزيد علوه عن 15700 قدم (4800 متر) فوق مستوى سطح البحر، هو أكثر بقعة إشماساً على وجه الأرض لأنها تتمتع بأكثر الظروف صفاء.

ولن يساعد متوسط العامل 20 في الحماية من حروق الشمس، لأن العلماء يقولون إن الظروف قاسية جدا لدرجة أنها لم تتم رؤيتها في أي مكان آخر على هذا الكوكب.

وقال معد الدراسة راؤول كورديرو لصحيفة “واشنطن بوست”: “إنه في الواقع الإشعاع الذي ستتلقاه في الصيف إذا كنت تقف على كوكب الزهرة. ففي هذا الموقع بالذات، يدرك الأشخاص الذين يعملون هناك أن الإشعاع كان مرتفعا، لكننا الآن نعرف مدى ارتفاعه حقا”.

وقد نشر العلماء في دراستهم مجموعة بيانات مدتها خمس سنوات مسجلة في مرصد على الحدود الشمالية الغربية لـChajnantor Plateau – نحو 17700 قدم (5418 مترا) فوق مستوى سطح البحر.

وكما اتضح، لوحظت ظاهرة تُعرف باسم “الانتثار الأمامي” بين السحب القريبة والتي غالبا ما تؤدي إلى اندفاعات كثيفة من ضوء الشمس.

فوق الأماكن الأخرى على الأرض، غالبا ما تكون السحب “سميكة” بما يكفي لمنع نسبة كبيرة من ضوء الشمس من الوصول إلى الأرض، والتي تنعكس بدلا من ذلك إلى الفضاء.

وتحمينا هذه الآلية المفيدة من أشعة الشمس الضارة، بل إنها تمنع ذوبان الصفائح الجليدية بسرعة كبيرة في بعض أنحاء العالم.

ومع ذلك، غالبا ما تواجه Chajnantor Plateau غيوم “رقيقة” تسمح للشمس بالتركيز بشكل مكثف على سطح الأرض.

ويمكن أن يكون الإشعاع الشمسي خلال فترات انتشار السحب الرقيقة أسوأ منه في ظروف السماء الصافية.

وغالبا ما تظهر هذه السحب الرقيقة خلال صيف نصف الكرة الجنوبي في يناير وفبراير، ولكنها منتشرة أيضا في مناطق أخرى مثل هضبة الهيمالايا.

ومع ذلك، فإن هذه العملية تسمح للصحراء التشيلية بتجربة الظواهر الشمسية الشديدة التي “لا مثيل لها في جميع أنحاء العالم”، وفقا للعلماء.

نتيجة لذلك، يعتقد الباحثون أن الهضبة يمكن أن تكون مكانا رئيسيا لوضع محطات الطاقة الشمسية في المستقبل – حصاد ضوء الشمس لإنتاج الكهرباء.

وقد تكون المنطقة قادرة على استخدامها كمحاكٍ للحياة على كوكب الزهرة في المستقبل.

وتقع طبقة الأوزون في كوكب الزهرة على ارتفاع 62 ميلا فوق سطح الكوكب بإشعاع شمسي قدره 2601.3 واط لكل متر مربع.

ولكن على عكس الهضبة، غالبا ما تتجاوز درجات الحرارة هناك 880 درجة فهرنهايت (470 درجة مئوية) بفضل الحجم الهائل لثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي وسحب حمض الكبريتيك.

ويحبس هذا الغلاف الجوي الكثيف حرارة الشمس، ما يجعل كوكب الزهرة أكثر الكواكب سخونة في نظامنا الشمسي.

المصدر: ديلي ميل

Shares

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أكثر مكان مشمس على سطح الأرض ذي إشعاع شديد يحاكي الوقوف على كوكب الزهرة! وتم نقلها من المرصد الليبية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف مستقبل الحياة على الأرض بعد مليارات السنين

يقدم أول كوكب صخري يجري رصده وهو يدور حول نجم يشرف على نهايته، ويسمى قزما أبيض، لمحة عما قد يكون عليه كوكب الأرض بعد مليارات السنين، إذ يبدو من المحتمل أن ينجو كوكبنا من فناء الشمس، لكنه سيتحول فقط إلى جرم بارد وخاو من البشر في الفضاء الشاسع.

وذكرت دراسة تستعين ببيانات من تلسكوبات موجودة في ولاية هاواي أن الكوكب، الذي تعادل كتلته 1.9 مرة كتلة كوكب الأرض، يدور حول قزم أبيض يبعد نحو 4200 سنة ضوئية عن نظامنا الشمسي ويقع قرب مركز مجرتنا درب التبانة.

والسنة الضوئية هي المسافة التي يقطعها الضوء في عام وتقدر بنحو 9.5 تريليون كيلومتر.

وبدأ القزم الأبيض حياته نجما طبيعيا أكبر من شمسنا مرة أو مرتين، وتساوي كتلته الحالية نصف كتلة الشمس.

وتتحول النجوم التي تقل كتلتها عن ثمانية أمثال كتلة الشمس في نهاية حياتها إلى أقزام بيضاء، وهو أكثر أنواع البقايا النجمية شيوعا.

وقبل فناء النجم المضيف، دار الكوكب حوله على بعد يُحتمل أنه وضعه في "نطاق قابل للحياة"، أي في مكان غير شديد الحرارة وغير شديد البرودة ويمكن أن يوجد فيه الماء السائل على السطح، مما قد يدعم استدامة الحياة.

وكان الكوكب يدور في الأصل على بعد يساوي تقريبا بعد الأرض عن الشمس، وعقب موت نجمه، زادت المسافة 2.1 مرة على المسافة السابقة.

وقال كيمينغ تشانغ عالم الفلك في جامعة كاليفورنيا-سان دييغو والمعّد الرئيسي للدراسة التي نشرت في دورية "نيتشر أسترونومي" العلمية: "إنه عالم متجمد حاليا لأن القزم الأبيض، وهو أصغر من الكوكب في الواقع، خافت بشدة مقارنة بحالته عندما كان نجما طبيعيا".

نهاية الشمس

من المتوقع أن تتحول الشمس، وعمرها 4.5 مليار سنة، إلى قزم أبيض.

وحول ذلك قالت جاسيكا لو عالمة الفلك في جامعة كاليفورنيا-بيركلي: "في نهاية حياة شمسنا، ستنمو إلى حجم ضخم يسميه علماء الفلك العملاق الأحمر، ثم ستتخلص بالتدريج من طبقاتها الخارجية".

وأضافت لو المشاركة في إعداد الدراسة: "ومع فقد شمسنا كتلتها، سيزداد حجم مدارات الكواكب. وفي نهاية المطاف، ستفقد الشمس كل طبقاتها الخارجية وستخلّف لُبا مكثفا ساخنا. ويُسمى هذا قزما أبيض".

ويختلف علماء الفلك حول ما إذا كان كوكبنا سيتعرض للابتلاع والدمار حينما تتضخم الشمس خلال بلوغها مرحلة العملاق الأحمر، وتشير التقديرات إلى حدوث ذلك بعد 7 مليارات عام من الآن. وستتحول الشمس إلى قزم أبيض بعد مليار عام من حدوث ذلك".

وبحسب تشانغ "تختلف النظريات على ما إذا كان كوكب الأرض سينجو. ومن شبه المؤكد أن كوكب الزهرة سيتعرض للابتلاع، بينما من شبه المؤكد أن كوكب المريخ سينجو. يظهر نموذجنا أن من المرجح بشدة أن مدار هذا الكوكب كان مشابها لمدار كوكب الأرض قبل أن يتحول النجم المضيف للكوكب إلى عملاق أحمر. ويشير هذا إلى أن فرص كوكب الأرض في النجاة ربما تكون أكبر من المعتقد حاليا".

وحتى الآن، لم تُرصد كواكب تدور حول أقزام بيضاء إلا كواكب غازية عملاقة أكبر من كوكب المشتري، أكبر كواكب نظامنا الشمسي.

وتحمل الكوكب أوقاتا عصيبة في غمار موت النجم المستضيف له.

وأوضح تشانغ أنه "ربما تحول إلى كوكب منصهر حينما أصبح النجم عملاقا أحمر، ثم انخفضت حرارته بالتدريج في نهاية المطاف ليصل إلى حالته المتجمدة الحالية".

هلاك محقق للبشرية؟

يؤكد تشانغ أنه مع تقدم عمر الشمس وارتفاع درجة حرارتها، سيبتعد النطاق الصالح للحياة في النظام الشمسي عن وضعه الحالي.

وستظل الأرض صالحة للحياة لأقل من نحو مليار عام من الآن، ومن المرجح أن تكون محيطات الأرض قد تبخرت عند بلوغ تلك المرحلة.

وردا على السؤال المهم: "هل يعني هذا هلاك البشرية المحقق؟ أو هلاك أي شكل من أشكال الحياة التي ستظل باقية على كوكب الأرض؟"، قال تشانغ: "لا بد أن نهاجر من كوكب الأرض قبل إطار المليار عام الزمني".

وتابع قائلا إنه بحلول الوقت الذي ستصير فيه الشمس عملاقا أحمر، ربما نجد ملاذا في أقمار ضخمة محددة في النطاق الخارجي لنظامنا الشمسي مثل القمر "غانيميد" التابع لكوكب المشتري والقمرين تيتان وإنسيلادوس التابعين لكوكب زحل.

مقالات مشابهة

  • نجم يفوق كتلة الشمس 10 أضعاف.. يظهر في هذا الموعد
  • سكان الأرض على موعد مع حدث فلكي نادر يحدث مرة كل 80 ألف سنة
  • « قزم أبيض» يستشرف مستقبل الحياة على الأرض
  • السيسي يشدد على أهمية التوجه المجتمعي نحو دراسة علوم الحاسبات وتكنولوجيا المعلومات
  • لبناء كوادر مصرية.. «السيسي» يؤكد أهمية دراسة علوم الحاسبات وتكنولوجيا المعلومات
  • العسكري يشارك في وضع معايير النزوح والهجرة مع منظمة الهجرة الدولية
  • الأرض تشهد حدثاً فلكياً نادراً.. يظهر مرة كل 80 ألف عام
  • يظهر مرة كل 80 ألف عام… الأرض تشهد حدثاً فلكياً نادراً
  • دراسة تكشف مستقبل الحياة على الأرض بعد مليارات السنين
  • كوكب يرسم صورة للمستقبل البعيد للحياة على الأرض