مصر تعلق رحلاتها الجوية إلى الأردن والعراق ولبنان
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
قررت مصر، ليل السبت/الأحد، تعليق رحلاتها الجوية من وإلى الأردن والعراق ولبنان، "نظرا للأحداث الإقليمية".
جاء ذلك في بيان لشركة مصر للطيران (حكومية)، عقب إعلان إيران، مساء السبت، بدء رد انتقامي باستخدام الصواريخ والطائرات المسيرة على مهاجمة إسرائيل مقر بعثتها الدبلوماسية بالعاصمة السورية دمشق.
وقالت شركة مصر للطيران: "قررت مصر للطيران تعليق رحلاتها الجوية من وإلى مختلف المطارات في الأردن والعراق ولبنان وذلك لحين إشعار آخر".
وأرجعت ذلك إلى "إغلاق المجال الجوي أمام حركة الطيران في كلٍ من الأردن والعراق ولبنان بسبب الأحداث الإقليمية في المنطقة"، دون تفاصيل أكثر.
وفي وقت سابق أعلنت كل من لبنان والأردن والعراق، غلق المجال الجوي في بلدانهم نظرات للتطورات عقب الإعلان الإيراني ذاته.
وقال التلفزيون الرسمي الإيراني، مساء السبت، إن الحرس الثوري بدأ عملية جوية بالطائرات المسيرة والصواريخ ضد أهداف في إسرائيل، وهو ما أكده الجيش الإسرائيلي.
ويأتي الرد الإيراني انتقاما من تعرض القسم القنصلي في السفارة الإيرانية بدمشق مطلع أبريل/ نيسان الجاري، لهجوم صاروخي إسرائيلي، أسفر عن مقتل 7 من الحرس الثوري الإيراني، بينهم الجنرال البارز محمد رضا زاهدي.
ولم تعترف إسرائيل رسميا باغتيال زاهدي، لكنها لم تنفِ مسؤوليتها عن الاغتيال أيضا.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: الأردن والعراق ولبنان
إقرأ أيضاً:
شرطة شنجن تعتمد الطائرات المسيرة لضبط المرور وملاحقة الخالقين.. فيديو
وكالات
بدأت مراكز شرطة المرور في مدينة شنجن الصينية استخدام طائرات بدون طيار يتم التحكم بها عن بُعد، في خطوة تهدف إلى تحسين تنظيم الحركة المرورية والحد من المخالفات.
وتتميّز هذه الطائرات بسرعة الاستجابة للمواقف الطارئة وقدرتها على الوصول إلى المواقع المزدحمة بشكل أسرع من الدوريات الأرضية، بالإضافة إلى استهلاكها المنخفض للطاقة.
وفي مقطع تم تداوله مؤخرًا، ظهرت إحدى هذه الطائرات وهي تحلق فوق أحد الطرق الرئيسية في المدينة، موجهة تحذيرات صوتية مباشرة لسائقي المركبات بعدم دخول المسارات المخصصة للحافلات، مع التنويه بأن المخالفين ستُسحب مركباتهم فورًا.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/Y_A9LzAun_CplXjD.mp4إقرأ أيضًا:
الصين تصنع أول جهاز آلي لشراء الذهب في العالم.. فيديو
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا