الأردن.. الحكومة تكشف كيف تعاملت مع الأجسام الطائرة أثناء الهجوم الإيراني على إسرائيل
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
أعلنت الحكومة الأردنية، في بيان نقلته وكالة الأنباء الأردنية- بترا، أنّه: «جرى التعامل مع بعض الأجسام الطائرة التي دخلت إلى أجوائنا ليلة أمس والتصدي لها، للحيلولة دون تعريضها لسلامة مواطنينا والمناطق السكنية والمأهولة للخطر»، وذلك إثر الهجوم الإيراني على إسرائيل ردًا على قصف القنصلية الإيرانية في دمشق.
وأشارت إلى أن: «شظايا قد سقطت في أماكن متعددة خلال ذلك دون إلحاق أي أضرار معتبرة أو أي إصابات بين المواطنين».
وحثت الحكومة الأردنية مختلف الجهات على ضبط النفس والتعامل بانضباط ومسؤولية مع التوترات التي تمر بها المنطقة، وعدم الانجرار نحو أي تصعيد ستكون له بلا شك مآلات خطيرة.
اقرأ أيضاً«الملكية الأردنية»: الأمور عادت لطبيعتها وتأثير محدود في مواعيد الطائرات
الأردن يعيد فتح مجاله الجوي أمام حركة الملاحة الجوية
الدفاعات الجوية الأردنية تُسقط صواريخ إيرانية في محيط العاصمة عمان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأردن إيران طهران ملك الأردن دمشق ايران الحكومة الأردنية هجوم إيران إيران وإسرائيل ايران واسرائيل صواريخ ايران إيران اليوم إيران مباشر القنصلية الإيرانية في دمشق قنصلية إيران صواريخ إيران مسيرات إيرانية الهجوم الإيراني على إسرائيل صواريخ إيرانية إيران وإسرائيل مباشر إيران الآن مسيرات إيران حرب ايران إيران الان هجمات إيران إيران النووي إيران إسرائيل إيران اليوم مباشر
إقرأ أيضاً:
الأردن يدين مصادقة الاحتلال على 5 بؤر استيطانية في الضفة الغربية
دانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية اليوم الجمعة، قرارات وإجراءات الحكومة الإسرائيلية التى تكرس الاحتلال للأراضى الفلسطينية عبر التوسع فى بناء المستوطنات وشرعنتها، والتى كان آخرها المصادقة على شرعنة 5 بؤراستيطانية فى الضفة الغربية، والدفع نحو بناء آلاف المستوطنات الجديدة هناك، فى تحد صارخ وانتهاك جسيم للقانون الدولى وقرارات الشرعية الدولية وفى مقدمها قرار مجلس الأمن رقم (2334).
وأكد الناطق الرسمى باسم الوزارة السفير الدكتور سفيان القضاة حسبما ذكرت وكالة الأنباء الأردنية - ضرورة وقف إرهاب المستوطنين المتصاعد فى الضفة الغربية المحتلة، ووقف الإجراءات الإسرائيلية الأحادية اللاشرعية واللاقانونية التى تقوض كل فرص تحقيق السلام العادل والدائم والشامل، على أساس حل الدولتين، الذى يجسد الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة عام 1967 وعاصمتها القدس المحتلة.
وشدد على ضرورة امتثال إسرائيل، بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، لقواعد القانون الدولى وقرارات الشرعية الدولية، ووقف خططها الاستيطانية المستهدفة تغيير الوضع التاريخى والقانونى القائم فى الأراضى الفلسطينية المحتلة، وعلى ضرورة توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطينى الشقيق.