ابنة بين أفليك وجينيفر غارنر تعلن عن تحولها جنسيًا.. شاهد كيف أصبح شكلها
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
أعلنت ابنة النجم العالمي بين أفليك من طليقته الفنانة جينفير غارنر واسمها سيرافينا روز وتبلغ من العمر 15 عامًا فقط، في خبر شكل صدمة للجمهور بانها قررت التحول جنسيًا.
اقرأ ايضاًواستغلت المراهقة سيرافينا حفل تأبين جدها من اجل إعلان هذا الخبر الصادم والمفاجئ.
تفاصيل تحوّل ابنة بين أفليك جنسياً والكشف عن اسمها الجديد
وفي التفاصيل فإن "سيرافينا روز" أعلنت بانها متحوّلة جنسياً وذلك يوم السبت الماضي خلال حديثها في حفل تأبين جدها الذي اقيم في في كنيسة المسيح المتحدة الميثودية في تشارلستون، فيرجينيا الغربية.
وكشفت الفتاة المراهقة التي تبلغ من العمر 15 عامًا انها قررت تغيير اسمها واختارت اسم "فين افليك"، وحضرت الشابة حفل التأبين بإطلالة مختلفة وذكوريها حيث ارتدت بدلة رجاليّة توكسيدو باللون الأسود مع قميص أبيض وربطة عنق باللون الأسود مع حرصها على حلاقة شعرها بالكامل.
ووقفت سيرافينا امام الحضور في حفل التأبين وقالت "مرحباً اسمي فين أفليك"، في مفاجأة شكلت صدمة للجمهور والحضور في الحفل.
والجدير بالذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي تثير الشابة الجدل حولها بسبب إطلالتها حيث ظهرت في وقت سابق مع والدها بإطلالة ذكورية.
اقرأ ايضاًكما ظهرت في إحدى المرات خلال نزهة مع والدتها بإطلالة أثارت الكثير من التساؤلات حول ميولها حينها، إلا انها لم تعلن رسميًا عن الأمر سوى مؤخرًا.
وبحسب الصور يبدو ان والديها راضيين عن قرارها ويدعمانها.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: بين أفليك جينيفر غارنر أخبار المشاهير بین أفلیک
إقرأ أيضاً:
تقرير أممي جديد يتهم إسرائيل بارتكاب أعمال إبادة جماعية وعنف جنسي في غزة
الرؤية- الوكالات
قال خبراء في الأمم المتحدة في تقرير جديد، اليوم الخميس، إن إسرائيل ارتكبت «أعمال إبادة جماعية» بحق الفلسطينيين، ودمرت بشكل ممنهج منشآت رعاية صحية للنساء خلال الحرب على قطاع غزة، واستخدمت العنف الجنسي استراتيجية في الحرب.
وقالت لجنة التحقيق الدولية المستقلة المعنية بالأرض الفلسطينية المحتلة بما في ذلك القدس الشرقية وإسرائيل: «السلطات الإسرائيلية دمرت جزئياً القدرة الإنجابية للفلسطينيين في قطاع غزة بأفعال منها فرض إجراءات بهدف منع المواليد وهي أحد بنود أعمال الإبادة الجماعية في (نظام روما الأساسي) ومعاهدة منع الإبادة الجماعية».
وذكرت اللجنة أن تلك الإجراءات بالإضافة إلى ارتفاع عدد الوفيات بين الأمهات بسبب تقييد الوصول إلى الإمدادات الطبية يصل إلى حد جريمة الإبادة وهي من الجرائم ضد الإنسانية.
واتهم التقرير القوات الإسرائيلية باستخدام التعرية العلنية القسرية والاعتداء الجنسي في إطار الإجراءات الاعتيادية لتنفيذ العمليات لمعاقبة الفلسطينيين بعد هجوم قادته حركة «حماس» على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023. ورفضت إسرائيل تلك الاتهامات.
وقالت بعثتها الدائمة لدى الأمم المتحدة بجنيف في بيان رداً على ذلك، إن الجيش الإسرائيلي «لديه أوامر واضحة... وسياسات تمنع صراحة مثل تلك الإساءات»، مضيفة أن عمليات المراجعة التي تنفذ تتسق مع المعايير الدولية.
وإسرائيل من الدول الموقعة على معاهدة منع الإبادة الجماعية وأمرتها محكمة العدل الدولية في يناير 2024 باتخاذ إجراءات لمنع أعمال الإبادة الجماعية خلال الحرب على غزة.
لكن إسرائيل ليست طرفاً في «نظام روما الأساسي» الذي يمنح المحكمة الجنائية الدولية صلاحية إصدار أحكام في قضايا جنائية فردية تنطوي على إبادة جماعية وجرائم ضد الإنسانية.
ورفعت جنوب أفريقيا قضية تتهم إسرائيل بالإبادة الجماعية بسبب ما فعلته في قطاع غزة أمام محكمة العدل الدولية.