بعد الهجوم الإيراني.. طائرات "إف 35" الإسرائيلية تعود إلى قاعدة نيفاتيم (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
نشر الجيش الإسرائيلي لقطات لعودة طائرات "إف 35 أدير" المقاتلة إلى قاعدة نيفاتيم الجوية بعد انتهاء مهمة الدفاع الجوي، إثر الهجوم الإيراني الليلة الماضية.
إقرأ المزيد الجيش الإسرائيلي يؤكد "إحباط" الهجوم الإيرانيوفي بيان له، قال الجيش إنه "من أصل أكثر من 120 صاروخا باليستيا، اخترق عدد ضئيل جدا منها أجواء إسرائيل وسقطت في قاعدة لسلاح الجو في نفاتيم وألحقت أضرارا طفيفة"، مؤكدا أن "القاعدة تواصل عملها ومهامها"، وأن إيران "فشلت في اعتقادها بأنها ستشل عمل القاعدة الجوية وستضر بقدراتنا الجوية".
وفي وقت سابق، أفاد تقرير لوكالة "إرنا" بأن الصواريخ الباليستية التابعة للحرس الثوري استهدفت العديد من الأهداف، من ضمنها قاعدة نيفاتيم الجوية.
وتقع هذه القاعدة جنوب إسرائيل، في منطقة صحراء النقب بالقرب من مدينة بئر السبع، ويبلغ طول مدرجها 3400 متر، وتعد القاعدة الرئيسية لطائرات إف 35 الإسرائيلية.
وتبعد هذه القاعدة عن الحدود الغربية لإيران حوالي 1100 كيلومتر.
ووجهت إيران ليلة الأحد ضربة جوية لإسرائيل بعد أيام من قصف إسرائيل قنصلية طهران في دمشق.
المصدر: RT+ إرنا
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرس الثوري الإيراني الهجوم الإيراني على إسرائيل طائرات حربية
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني يعلن السيطرة على قاعدة عسكرية مهمة بدارفور
أعلن الجيش السوداني، سيطرة قوات متحالفة معه على قاعدة "الزُرق" العسكرية بولاية شمال دارفور، وانتزاعها من أيدي قوات "الدعم السريع".
وأفاد بيان صادر عن الجيش السوداني بأن "القوة المشتركة بسطت سيطرتها على قاعدة الزُرق".
وأضاف أن القوة ذاتها "سيطرت على عدد مقدر من المركبات القتالية و"قتلت العشرات من عناصر الدعم السريع".
وتتواجد قاعد "الزُرق" في منطقة تحمل الاسم ذاته، وتقع على الحدود بين السودان وتشاد وليبيا.
أما "القوة المشتركة" فتتبع حركات مسلحة في إقليم دارفور موقعة على اتفاق جوبا للسلام مع الحكومة السودانية في عام 2020.
وتقاتل هذه القوة مع الجيش السوداني، والمشرف العام عليها هو حاكم إقليم دارفور أركو مني مناوي.
ومنذ منتصف نيسان/ أبريل 2023، يخوض الجيش السوداني وقوات الدعم السريع حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل وما يزيد على 14 مليون نازح ولاجئ، وفق تقديرات الأمم المتحدة والسلطات المحلية.
وتتصاعد دعوات أممية ودولية لإنهاء الحرب بما يجنب السودان كارثة إنسانية بدأت تدفع ملايين إلى المجاعة والموت جراء نقص الغذاء بسبب القتال الذي امتد إلى 13 ولاية من أصل 18.