الحرس الثوري الإيراني: صواريخنا عبرت الدفاعات الجوية الإسرائيلية وحققنا هدفنا
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
قال قائد الحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي: «صواريخنا وطائراتنا المسيّرة تمكنت من عبور الدفاعات الجوية للكيان الصهيوني»، وذلك إثر الهجوم الإيراني الواسع على إسرائيل ردًا على قصف القنصلية الإيرانية في دمشق.
وأضاف سلامي، في تصريح صحفي، «عمليتنا كانت دقيقة ووصلت صواريخنا ومسيراتنا إلى أهدافها بدقة»، مشيرًا إلى أنه كان بإمكاننا شن عملية واسعة لكننا حددنا أهدافا معينة في الأراضي المحتلة.
وتابع قائد الحرس الثوري الإيراني: «عمليتنا كانت محدودة وناجحة، وضربنا المواقع الإسرائيلية التي كانت منطلقًا لاستهداف قنصليتنا بسوريا».
اقرأ أيضاًمسؤول إيراني: جميع أهداف العمليات ضد إسرائيل عسكرية
أوستن يطالب جالانت بإخطار واشنطن بأى رد محتمل على هجوم إيران
اليوم.. جلسة طارئة لمجلس الأمن لبحث الرد الإيراني ضد إسرائيل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إيران الكيان الصهيوني دمشق حسين سلامي قائد الحرس الثوري الإيراني القنصلية الإيرانية في دمشق اللواء حسين سلامي
إقرأ أيضاً:
الحراك الثوري الجنوبي يرفض سياسة الإذلال والتعذيب المفروضة في عدن
الوحدة نيوز:
حذر مجلس الحراك الثوري الجنوبي من تفاقم معاناة أبناء عدن التي وصلت إلى أوضاع مأساوية على كافة المستويات المرتبطة بحياتهم اليومية.
وأتهم المجلس في بيانا صادر عنه حصلت “الوحدة” على نسخة منه، سلطة الأمر الواقع في عدن وشريكها “المجلس الرئاسي” بافتعال الأزمات وتفاقم معاناة أبناء عدن لاسيما تزايد ساعات انطفاء الكهرباء، الأمر الذي تعرض حياة المرضى في غرف الانعاش بالمستشفيات لخطر الموت.
وأوضح المجلس أن سلطة الأمر الواقع في عدن (في إشارة للمرتزقة في المجلس الانتقالي والمجلس الرئاسي) ترتكب جريمة فادحة بحق أبناء عدن وتنتهك أبسط حقوقهم الإنسانية في عدم توفير التيار الكهربائي لهم.
وأكد المجلس أن تلك السلطات الجاثمة على المدينة تتعمد مضاعفة معاناة المواطنين من خلال قطع التيار الكهربائي لساعات طويلة عليهم بشكل غير مسبوق، منوهاً أن تلك السلطات أصبحت عبئا ثقيلا على كاهل أبناء عدن، وأظهرت فشلها الذريع في توفير خدمة الكهرباء للمواطنين.
ودعا مجلس الحراك الثوري الجنوبي أبناء عدن إلى رفض سياسة الإذلال والتعذيب والحرمان التي تمارسها سلطة الأمر الواقع المتمثلة بـ”المجلس الانتقالي وشريكها المجلس الرئاسي” على أبناء عدن وتحرمهم من حقوقهم المشروعة وتفرضها عليهم جورا وعدواناً.