عرب نيوز: النخب الحاكمة في ليبيا لا تريد استحقاقات انتخابية تبعدها عن مناصبها
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
ليبيا – هاجم تقرير تحليلي نشره موقع “عرب نيوز” الإخباري الدولي من وصفهم بالزعماء المتناحرين في ليبيا ممن يضمنون استمرار حالة الجمود السياسي بالبلاد.
التقرير الذي تابعته وترجمت المهم من رؤاه التحليلية صحيفة المرصد أكد أن أي تصريحات سياسية “ورعة” بشأن إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية وتشكيل حكومة موحدة للإشراف عليها لا علاقة لها بالواقع فالنخب الحاكمة لا تريد استحقاقات انتخابية تبعدها عن مناصبها.
ووفقا للتقرير مكن الوضع الراهن الزعماء السياسيين من البقاء في السلطة وجمع ثروات غير عادية في حين يعيش ثلث الشعب الليبي تحت خط الفقر وحرمانهم من المشاركة في شؤونهم وحصة أكبر من الثروة متهما هؤلاء بالتضحية بمصالح الليبيين على مذبح جشعهم الشخصي.
واختتم التقرير بالإشارة للحاجة لنهج سياسي مختلف يتطلب مستوى من القيادة والحنكة السياسية لم يكن واضحا في البلاد منذ عدة سنوات.
ترجمة المرصد – خاص
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
«البوابة نيوز».. عشر سنوات من التميز وشباب يتجدد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
احتفلت «البوابة نيوز» بمرور عشر سنوات على انطلاقها، سنوات أثبتت خلالها أنها واحدة من أبرز المؤسسات الصحفية في مصر، بمصداقيتها ورسالتها الإعلامية الواضحة.
واستطاعت الجريدة أن تحفر لنفسها مكانًا مميزًا بين القُراء، وأن تكون منبرًا للأفكار والإبداع.
بالنسبة لي، كان الانضمام إلى هذا الكيان منذ عام فقط خطوة فارقة في حياتي المهنية، كأصغر وأحدث صحفية في المؤسسة، وبالتحديد في قسم الملف القبطي، شعرت منذ اللحظة الأولى أنني جزء من عائلة كبيرة، الدعم والتشجيع الذي وجدته هنا جعلني أستطيع أن أثبت نفسي وأقدم أفضل ما لديَّ.
ما يميز «البوابة نيوز» هو الجو العائلي والروح الإيجابية التي تسود بين فريق العمل، هذا المكان ليس مجرد مؤسسة صحفية، بل هو بيت يمنح كل من يعمل فيه شعورًا بالدفء والانتماء، وبقيادة الدكتور عبد الرحيم علي، الأب الروحي للجريدة، استطاعت المؤسسة أن تحافظ على ريادتها وتظل مصدر إلهام للجميع.
عام واحد فقط في «البوابة نيوز» كان كافيًا لأتعلم الكثير، ولأشعر أنني جزء من قصة نجاح كبيرة بدأت منذ عشر سنوات، وما زالت مستمرة بإبداع وشغف.
أفتخر بانتمائي إلى «البوابة نيوز» وأتطلع إلى مزيد من العمل والنجاح في هذا المكان الذي أصبح جزءًا كبيرًا من حياتي، عشر سنوات مضت، والقادم دائمًا أفضل.