الفصول الأربعة بدأت بحكاية عادل ونارة وتطورت العائلة.. وجمال سليمان صاحب الفكرة
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
بالرغم من مرور أكثر من 20 عامًا على عرض المسلسل الإجتماعي الشهير الفصول الأربعة، إلا أنه ما زال واحد من أبرز الاعمال الاجتماعية العربية على مدار السنوات الأخيرة.
اقرأ ايضاًقدم العمل في موسميه الأول والثاني العديد من القضايا الاجتماعية الهامة بأسلوب اجتماعي دافئ يتمحور حول الأسرة، مع طابع كوميدي مميز.
وكشف الفنان السوري جمال سليمان احد أبرز نجوم العمل إنه صاحب الفكرة الأساسية للمسلسل، وأشارت الأنباء ان العمل في البداية كان من المفترض أن يتناول قصة المحامي عادل وابنته نارة فقط، وتم اضافة باقي الأسرة.
وجسد سليمان دور عادل زوج ليلى ابنة نبيلة "نبيلة النابلسي" وكريم "خالد تاجا" الذي يكرس حياته لتربية ابنته نارة "روعة السعدي" بعد وفاة والدتها ليلى.
وعادل هو صهر عائلة كريم، المكونة من ماجدة "مها المصري" وزوجها نجيب "بسام كوسا"، وفاتن "سلمى المصري" وزوجها مالك "سليم صبري"، وشاديه "ليلى جبر" وزوجها برهوم "أندريه سكاف" إلى جانب "فاتن" الفنانة يارا صبري.
أما احفاد عائلة "كريم ونبيلة"، فهم مازن "الفنان رامي حنا"، مايا "رباب كنعان" أبناء فاتن ومالك، رامي "ميلاد يوسف"، وإسعاف إو سوسو "ديمة بياعة أبناء ماجدة ونجيب.
وشارك في كتابة الحلقات دلع الرحبي والكاتبة ريم حنا، وتولى الإخراج الراحل حاتم علي، كما حل العديد من النجوم ضيوف خلال الحلقات.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: جمال سليمان الفصول الأربعة
إقرأ أيضاً:
تقلبات الطقس وتغير الفصول: خطر مضاعف على مرضى الصرع
أميرة خالد
تشكل التغيرات الجوية وتقلبات درجات الحرارة تحديًا حقيقيًا للأشخاص المصابين بالصرع، حيث يمكن أن تؤثر بشكل مباشر على نمط النوبات وشدتها.
فبحسب خبراء الصحة، تؤدي التغيرات الموسمية إلى اضطرابات في التوازن الداخلي للجسم، مما ينعكس على أنماط النوم، ومستويات التوتر، وفعالية الأدوية، وهي جميعها عوامل حيوية في السيطرة على النوبات.
وخلال فصل الشتاء، ومع قصر ساعات النهار والآثار النفسية المرتبطة بالاضطراب العاطفي الموسمي، تزداد فرص حدوث اضطرابات النوم، وهو محفز شائع للنوبات.
كما أن انتشار العدوى الفيروسية مثل الإنفلونزا يرفع من خطر ارتفاع درجات الحرارة، ما قد يزيد احتمالية التعرض للنوبات لدى الفئات الأكثر عرضة.
وفي المقابل، لا يخلو فصل الصيف من التحديات؛ فالحرارة المرتفعة قد تؤدي إلى الجفاف واختلال توازن الإلكتروليتات، خصوصًا لدى الأشخاص الذين يزاولون أنشطة بدنية مكثفة.
ووفقًا للدكتور كونال بحراني، مدير قسم الأعصاب في مستشفى مارينجو آسيا بالهند، فإن فقدان السوائل نتيجة التعرق أو الإسهال قد يقلل من امتصاص الأدوية المضادة للصرع، ما يضعف من فعاليتها.
وأضاف الدكتور بحراني أن اضطراب الروتين اليومي بسبب السفر أو الإجازات خلال فصول معينة قد يؤدي إلى تفويت جرعات الأدوية، مما يزيد من خطر التعرض للنوبات.
كما يمكن للعوامل البيئية مثل ارتفاع معدلات التلوث أو انتشار حبوب اللقاح أن تضاعف الضغط الجسدي على المريض، وبالتالي ترفع من احتمالية تكرار النوبات.
ومع أن تأثير التغيرات الموسمية يختلف من شخص لآخر، إلا أن الخبراء يشددون على أهمية أن يولي المرضى ومقدمو الرعاية اهتمامًا خاصًا بمراقبة التغيرات الجوية، مع الحرص على ترطيب الجسم والالتزام الدقيق بجدول الأدوية.
كذلك، ينصح الأطباء بتكييف خطط علاج الصرع وفقًا للفصول، لتقليل احتمالات تفاقم الأعراض وضمان السيطرة المستمرة على المرض طوال العام.
وبحسب موقع “تايمز ناو”، تؤكد الأبحاث أن درجات الحرارة المتطرفة – سواء كانت باردة أو حارة – تعد من المحفزات البيئية المهمة التي يجب أخذها بعين الاعتبار في إدارة مرض الصرع.
إقرأ أيضًا
احذر .. التثاوب المفرط علامة على أمراض خطيرة تهدد حياتك