الصين: ما يحدث الآن هو أحدث امتداد للصراع في غزة
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
وصفت الصين التصعيد الحالي بعد الهجوم العسكري الإيراني على إسرائيل بأنه أحدث امتداد للصراع في غزة.
ودعت الصين اليوم الأحد إلى ممارسة الهدوء وضبط النفس لمنع المزيد من التصعيد بعد الهجوم العسكري الإيراني على إسرائيل، بحسب ما قاله متحدث باسم وزارة الخارجية الصينية.
أخبار متعلقة الصين تنصح رعاياها في إيران بتعزيز الاحتياطات الأمنيةدبلوماسي: مجلس الأمن يجتمع اليوم الأحد بعد الضربات الإيرانيةوذكرت وكالة الأنباء الصينية "شينخوا"، أن المتحدث أدلى بهذه التصريحات في رد على طلب التعليق على التقرير الذي يفيد بأن الحرس الثوري الإيراني شن هجومًا عسكريًا على إسرائيل باستخدام الصواريخ الباليستية والمسيرات.
للمزيد: https://t.co/vKA5gTNJyF pic.twitter.com/FGa2BNhbyu— صحيفة اليوم (@alyaum) April 14, 2024
وأشار إلى أن الوضع المستمر هو أحدث امتداد للصراع في غزة، وينبغي ألا يكون هناك المزيد من التأخير في تنفيذ قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2728، الداعي لوقف إطلاق النار في غزة، وأن الصراع يجب أن ينتهي الآن.
وأضاف المتحدث أن الصين تدعو المجتمع الدولي، وخاصة الدول ذات النفوذ، إلى لعب دور بناء من أجل السلام والاستقرار في المنطقة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: بكين الصين الهجوم الإيراني على إسرائيل إيران إسرائيل غزة فی غزة
إقرأ أيضاً:
استطلاع للرأي: نصف الأمريكيين يؤيدون نهاية سريعة للصراع في أوكرانيا
أظهر استطلاع للرأي أجرته مؤسسة "غالوب" أن نصف الأمريكيين يفضلون إنهاء الصراع في أوكرانيا بأسرع وقت ممكن حتى لو كان ذلك يعني احتفاظ روسيا بالأراضي التي سيطرت عليها في ساحة المعركة.
ووفقا لنتائج الاستطلاع الذي أجرته مؤسسة "غالوب" الأمريكية لعلم الاجتماع، فإن "نصف الأمريكيين يفضلون إنهاء الصراع في أوكرانيا في أسرع وقت ممكن، بدلا من الاستمرار في دعم أوكرانيا، حتى وإن كانت روسيا ستحتفظ بالأراضي التي سيطرت عليها خلال المعارك".
وبحسب "غالوب" لوحظ أن تزايد الرغبة بين الأمريكيين في إنهاء الصراع في أوكرانيا، مرتبط بشكل رئيسي بتفضيلات الجمهوريين: حيث صوت 74% من الجمهوريين لصالح هذا الخيار (مقارنة بـ 54% في مارس الماضي).
وفي المقابل، كانت النسبة بين الديمقراطيين 30% (مقارنة بـ 21% في مارس الماضي).
بينما كانت النسبة بين المستقلين 47% (مقارنة بـ 52% في مارس الماضي)".
وتظهر النتائج أن "48% من المشاركين في الاستطلاع أيدوا استمرار الصراع العسكري: حيث صوت 69% من الديمقراطيين، و25% من الجمهوريين، ونصف المستقلين لصالح هذا الخيار".
ويشير الاستطلاع إلى أنه، بالإضافة إلى ذلك، "يرى عدد قياسي من الجمهوريين (67%) أن الولايات المتحدة تبذل الكثير من الجهد لمساعدة أوكرانيا، في حين كان هذا الرقم 43% في أغسطس 2022.
كما يشاركهم نفس الرأي 11% من الديمقراطيين و35% من المستقلين".
يشار إلى أن الاستطلاع أجري بين 4 و15 ديسمبر، ولم يُذكر عدد المشاركين أو هامش الخطأ.