أعلنت شركة باراماونت الأمريكية للإنتاج السينمائي عن نيتها لإنتاج مشروع سينمائي جديد من عالم سلاحف النينجا.

 

ووفق ديلي ميل، الفيلم القادم، سيكون تصنيفه للكبار فقط ويطرح للعرض بعنوان Teenage Mutant Ninja Turtles: The Last Ronin.

 

وكان قد طرح الإعلان الترويجي لفيلم Teenage Mutant Ninja Turtles: Mutant Mayhem، الذي يقدم شخصيات سلاحف النينجا في صورة جديدة، صنعت بطريقة الرسوم المتحركة.

 

ونقلت صحيفة ديلي ميل، الإعلان الترويجي الأول للفيلم الجديد، الذي يشارك في بطولته مجموعة مميزة من الفنانين المؤدين لأصوات الشخصيات الرئيسية.

تفاصيل عن العمل

 

الفيلم ينتجه سيث روجين، ويؤدي به أصوات الشخصيات الرئيسية نجوم هم بول رود، وجيانكارلو اسبوسيتو، والنجم جاكي شان الذي يجسد شخصية المعلم سبلنتر.

 

أيضًا يشارك في أداء الأصوات الرئيسية، روز بيرن، والنجم جون سينا، وسيث روجين منتج الفيلم، شارك أيضًا بأداء أحد الأصوات الرئيسية كل من مايا رودولف، وآيس كيوب، وأيو إديبيري، وناتاسيا ديميترو، ومغني الراب بوست ملون.

 

فيلم جديد لجون سينا

 

في الوقت نفسه، كان قد بدأ جون سينا، تصوير موقع أحدث الأعمال السينمائية التي يستعد للظهور في بطولتها قريبًا، وهو فيلم سينمائي جديد يطرح بعنوان  Ricky Stanicky.

 

ونقلت صحيفة ديلي ميل، لقطات لسينا من موقع تصوير مشاهد الفيلم الجديد، في مدينة ملبورن، وقد ظهر جون سينا في إطلالة اخفت ملامحه، بعد وضعه لمساحيق تجميل، تجعله يبدو مثل مهرجين السيرك. 

سلاحف النينجا

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: سلاحف النينجا هوليوود

إقرأ أيضاً:

ملخص الأسواق.. العوامل الرئيسية المؤثرة على الأسواق المالية

شهدت الأسواق المالية خلال الأيام الماضية تقلبات حادة نتيجة مزيج من تقارير أرباح الشركات والبيانات الاقتصادية والتطورات السياسية. يوم الجمعة، الموافق 15 نوفمبر 2024، سجلت الأسواق الأمريكية أكبر انخفاض لها منذ يوم الانتخابات. تراجع مؤشر ناسداك بنسبة 2.2%، في حين انخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 1.3%، وتراجع مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.7%. قادت أسهم التكنولوجيا هذا التراجع، حيث قام المستثمرون بإعادة تقييم مراكزهم وسط ارتفاع عوائد السندات ومخاوف من تغييرات تنظيمية محتملة.

في سوق السندات، ارتفعت عوائد السندات الأمريكية، حيث صعد العائد على سندات الخزانة لأجل 10 سنوات إلى حوالي 4.45%. يعكس هذا الارتفاع استمرار المخاوف بشأن التضخم وتوقعات بتشديد السياسة النقدية، مما ألقى بثقله على الأسهم ذات النمو المرتفع، وخاصة في قطاع التكنولوجيا.

على الصعيد الاقتصادي، كانت البيانات مختلطة. أظهرت مبيعات التجزئة لشهر سبتمبر مراجعات إيجابية، مما يشير إلى استمرار قوة إنفاق المستهلكين، وهو ما يُعتبر مؤشرًا إيجابيًا. ومع ذلك، يظل الاحتياطي الفيدرالي أمام تحدٍّ في إدارة التضخم دون التأثير على النمو. سجل مؤشر إمباير ستيت للصناعات التحويلية نموًا غير متوقع، مما يبرز التفاوتات الإقليمية في النشاط الاقتصادي. أما التضخم، فقد جاءت أرقام مؤشر أسعار المستهلكين لشهر أكتوبر متماشية مع التوقعات، لكن الضغوط التضخمية المستمرة لا تزال مصدر قلق رئيسي بالنسبة للمستثمرين وصناع السياسة.

شهدت أرباح الشركات خلال الأسبوع أداءً متفاوتًا. تأثرت أسهم التكنولوجيا بشكل خاص مع تسجيل شركات مثل ميتا بلاتفورمز وأريستا نيتووركس خسائر كبيرة. أدت المخاوف من ارتفاع العوائد وتقييمات الأسهم إلى إعادة تقييم المستثمرين لهذا القطاع. في المقابل، شهدت القطاعات الدفاعية مثل المرافق والعقارات مكاسب، حيث لجأ المستثمرون إلى الأصول الآمنة وسط حالة عدم اليقين. ويترقب المستثمرون بشدة تقرير أرباح إنفيديا هذا الأسبوع، حيث من المتوقع أن تسجل الشركة زيادة بنسبة 82% في الإيرادات على أساس سنوي، مدفوعة بالطلب الكبير على رقائق الذكاء الاصطناعي، وخاصة رقاقة Blackwell AI الجديدة. يتوقع المحللون أيضًا أن يرتفع صافي دخل الشركة بنسبة 89% ليصل إلى 17.4 مليار دولار، مما يجعلها مؤشرًا رئيسيًا لأداء قطاع التكنولوجيا.

على الصعيد السياسي، أثارت التعيينات الأخيرة للرئيس المنتخب دونالد ترامب ردود فعل متباينة في الأسواق. اختيار روبرت ف. كينيدي الابن لإدارة الصحة والخدمات الإنسانية، وإيلون ماسك لإدارة جديدة تركز على كفاءة الحكومة، أثار توقعات بإمكانية حدوث تغييرات كبيرة في قطاعات مثل الرعاية الصحية والطاقة، فضلًا عن القطاعات التي تعتمد على العقود الحكومية. بالإضافة إلى ذلك، تستمر السياسات التجارية والمالية للإدارة القادمة في تشكيل توقعات المستثمرين، حيث تقدم هذه السياسات مزيجًا من الفرص والمخاطر.

مع دخول الأسبوع الجديد، يتطلع المستثمرون إلى عدة عوامل رئيسية ستؤثر على الأسواق. تظل تقارير الأرباح في مقدمة اهتمامات المستثمرين، حيث من المتوقع أن تحدد نتائج إنفيديا النغمة لقطاع التكنولوجيا بأكمله. إلى جانب ذلك، ستحظى البيانات الاقتصادية الإضافية، مثل ثقة المستهلك وسوق الإسكان، بتركيز كبير لتقييم صحة الاقتصاد.

وستكون قرارات الاحتياطي الفيدرالي وتعليقاته حول التضخم ذات أهمية قصوى، حيث ستؤثر بشكل كبير على أسواق السندات والأسهم. أخيرًا، ستظل التطورات السياسية قيد المتابعة، مع التركيز على السياسات الجديدة التي قد تؤثر على القطاعات الحيوية.

تستمر الأسواق في مرحلة دقيقة وحساسة. تقدم البيانات الاقتصادية المختلطة، وتقلبات أرباح الشركات، والتطورات السياسية تحديات وفرصًا للمستثمرين. في مثل هذه الأوقات، يُنصح بالمحافظة على تنويع المحفظة الاستثمارية والتحلّي بالمرونة في اتخاذ القرارات. وفي ظل هذه البيئة المتقلبة، يظل التركيز على الأساسيات طويلة الأجل هو المفتاح لتحقيق النجاح، حتى مع استمرار التقلبات قصيرة الأجل في التأثير على الأسواق.

مقالات مشابهة

  • عاجل - البنك المركزي يستعد لطرح أذون خزانة بقيمة 72 مليار جنيه غدًا
  • ملخص الأسواق.. العوامل الرئيسية المؤثرة على الأسواق المالية
  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. 27 جامعة مصرية بتصنيف «تايمز» العالمي للتخصصات البينية
  • جامعة سوهاج بالمركز الـ(251-300) عالميًا بتصنيف التايمز للتخصصات البينية
  • جامعة جنوب الوادي بتصنيف التايمز للتخصصات العلمية البينية في أول إصدارات 2025
  • مجموعة "CMGP" المغربية تحصل على موافقة لطرح عام أولي
  • جامعة المنوفية في المركز الـ16 على مستوى الجمهورية بتصنيف Adscientificindex
  • جامعة المنوفية الـ16 محليًا بتصنيف Adscientificindex وظهور 1277 عالمًا من منتسبيها
  • المركز العلمي يطلق 9 سلاحف بحرية خضراء مهددة بالانقراض في جزيرة قاروه
  • البورصة المصرية تنهي التعاملات على تراجع في المؤشرات مع بداية اليوم الأول لطرح أول حصة للمصرف المتحد