الخارجية : الضربة العسكرية الإيرانية للعدو الاسرائيلي شرعية وقانونية
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
وأوضحت الوزارة في بيانها بأن على الدول الداعمة للكيان الصهيوني تغليب لغة العقل ووضع مصالح بلدانها وشعوبها نصب عينها ووقف دعمها اللامحدود سياسياً وعسكرياً ومالياً ولوجستياً إلى الكيان الصهيوني والذي يتعارض مع مطالب تلك الشعوب .
وأوضح بيان الخارجية بأن التعنت الصهيوني وممارسه جرائم الحرب والإبادة الجماعية التي يمارسها الكيان الصهيوني بحق المدنيين وبالأخص في قطاع غزة تزيد من حدة التوتر في منطقة الشرق الأوسط والتي لن تتوقف في حدودها في المنطقة بل ستصل إلى كثير من العواصم.
واختتمت وزارة الخارجية بيانها بالتأكيد على أهمية اضطلاع مجلس الأمن بمسئولياته وفقاً لميثاق الأمم المتحدة في حفظ السلم والأمن الدوليين وإن استمرار سياسة تعطيل مهام مجلس الأمن باستخدام حق النقض الفيتو من قبل بعض الدول دائمة العضوية يهدد بقاء واستمرار منظمة الأمم المتحدة ويدخل العالم مرحلة من الفوضى .
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
ذي أتلنتيك تنشر تفاصيل محادثة سيغنال ردا على إدارة ترامب
26 مارس، 2025
بغداد/المسلة: نشرت مجلة ذي أتلنتيك الأميركية اليوم الأربعاء تفاصيل محادثة تطبيق سيغنال التي أضيف لها أحد صحفييها والمتعلقة بالهجوم على جماعة أنصار الله (الحوثيين)، وذلك ردا على نفي إدارة الرئيس دونالد ترمب أن تكون المحادثات قد تضمنت خططا للحرب.
وقال الصحفي جيفري غولدبرغ الذي أضيف للمحادثة إنه تلقى معلومات عن الهجمات على الحوثيين قبل ساعتين من بدء قصف مواقعهم، كما اطلع على معلومات عن مواعيد إقلاع المقاتلات الأميركية إلى اليمن.
وذكر أن وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث بعث برسالة للمجموعة تضمنت رقم هاتف لا يعرفه الصحفي.
وأشار إلى أن الضربة الأولى على اليمن كانت بمقاتلات إف 18، كما هو حال الضربة الثانية التي تمت أيضا مع إطلاق أول صواريخ توماهوك من البحر.
وذكر أنه كان المتوقع من الضربة أن تقتل “هدفا رئيسيا”، أي زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي، وأن وزير الدفاع كتب أن “الهدف في موقعه ويفترض أن تتم الضربة بموعدها وسنطلق مسيرة من طراز إم كيو -9إس”.
وأضاف أن مستشار الأمن القومي مايكل والتز كتب هو أيضا أنه تم التحقق من هوية عدة أشخاص بالمبنى المستهدف في صنعاء، مشيرا إلى أن هذا الأمر يكشف استخدام الاستخبارات موارد بشرية أو تقنية.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts