التلفزيون الرسمي: الأردن تعيد فتح مجالها الجوي أمام حركة الطائرات
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
قال التليفزيون الرسمي اليوم الأحد، نقلًا عن سلطات الطيران الأردنية، إن الأردن أعاد فتح مجاله الجوي بعد إغلاقه في وقت متأخر أمس السبت، في أعقاب إطلاق إيران هجمات بطائرات مسيرة وصواريخ على إسرائيل.
كانت هيئة تنظيم الطيران المدني في المملكة الأردنية الهاشمية، أعلنت تمديد إغلاق الأجواء الأردنية حتى الساعة 8 صباحًا بالتوقيت العالمي، أي الساعة 11 صباحا بالتوقيت المحلي.
وأشارت إلى أن مدة إغلاق الأجواء الأردنية 6 ساعات قابلة للزيادة أو النقصان.
رفع حالة الطوارئوأعلن تليفزيون المملكة الأردني، مساء السبت، أن الأردن رفعت حالة الطوارئ في جميع المحافظات.
أخبار متعلقة الأردن.. إغلاق المجال الجوي مؤقتاضد مخططات الفوضى.. المملكة تساند الأردن للحفاظ على أمنها واستقرارهاطقس المملكة اليوم.. أمطار رعدية ورياح نشطة مثيرة للأتربةالدفاعات الجوية الأردنية مستعدة لاعتراض وإسقاط أي طائرات مسيرة أو طائرات تنتهك المجال الجوي بـ #الأردن#اليومللتفاصيل: https://t.co/yYdS73Qqbb pic.twitter.com/VGnEOyGtLY— صحيفة اليوم (@alyaum) April 13, 2024
وقال مصدران أمنيان بالمنطقة لـ"رويترز"، إن الدفاعات الجوية الأردنية مستعدة لاعتراض وإسقاط أي طائرات مسيرة أو طائرات تنتهك المجال الجوي الأردني.
وأضافا أن الجيش أيضًا في حالة تأهب قصوى وأن أنظمة الرادار تراقب نشاط الطائرات المسيرة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام الأردن الطيران حركة الطيران
إقرأ أيضاً:
سقوط 6 طائرات مسيرة أوكرانية فوق مقاطعة بريانسك
أعلن حاكم مقاطعة بريانسك الروسية، ألكسندر بوغوماز، فجر اليوم الإثنين، عن إسقاط ست طائرات مسيرة أوكرانية فوق أراضي المقاطعة دون وقوع إصابات أو أضرار.
والتز: ترامب قلق بشأن الحرب بين روسيا وأوكرانيا وكيفية استعادة السلام روسيا: التعاون العسكري مع نيودلهي يسهم في إعادة تجهيز القوات الهنديةوبحسب "سبوتنيك"، كتب الحاكم في قناته على تلجرام "فوق مقاطعة بريانسك، دمرت قوات الدفاع الجوي التابعة لوزارة الدفاع الروسية 6 طائرات مسيرة، دون وقوع إصابات أو أضرار".
وأشار بوغوماز إلى أن خدمات الطوارئ تعمل في المكان.
وتهدف العملية العسكرية الروسية الخاصة، التي بدأت في 24 فبراير 2022، إلى حماية سكان دونباس، الذين تعرضوا للاضطهاد والإبادة من قبل نظام كييف، لسنوات.
وأفشلت القوات الروسية "الهجوم المضاد" الأوكراني، على الرغم من الدعم المالي والعسكري الكبير الذي قدمه حلف الناتو وعدد من الدول الغربية والمتحالفة مع واشنطن، لنظام كييف.