ما علاقة شيرين سيف النصر بالملكة علياء زوجة الملك الحسين
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
رحلت عن عالمنا أمس السبت، 13 أبريل، الفنانة المصرية شيرين سيف النصر عن عمر ناهز 56 عامًا بعد تعرضها لوعكة صحية.
اقرأ ايضاًونعت الأوساط الفنية في مصر والوطن العربي الفنانة الراحلة، التي تُعد واحدة من أيقونات الجمال في التسعينات.
وتزامنًا مع إعلان وفاة الممثلة شيرين سيف النصر، بدأت صفحات تُعنى بأخبار المشاهير والنجوم في منصات التواصل الاجتماعي نشر وتداول تفاصيل تتعلق بأصول الفنانة الراحلة.
وكشفت هذه الصفحات أن الفنانة شيرين سيف النصر كان لها علاقة بالعائلة الملكية الأردنية، والتي سنكشفها معكم في السطور التالية.
من هي الفنانة شيرين سيف النصر؟اسمها الكامل هو شيرين إلهامي سيف النصر ولدت لأب مصري صعيدي وأم نابلسية فلسطينية.
وكانت الفنانة الراحلة تنتمي من ناحية والداها إلى عائلة سيف النصر بصعيد مصر واحدة من أكبر العائلات في العصر الملكي ولهم الكثير من الأملاك والآثار في مدينة ملوي بمحافظة المنيا.
ما علاقة شيرين سيف النصر بالملكة علياء؟وأشارت صفحات في منصات التواصل الاجتماعي أن للفنانة الراحلة شيرين سيف النصر لها أصول أرستقراطية من جانب عائلة والدها.
كما كانت للفنانة الراحلة شيرين صلة قرابة من الدرجة الأولى بالملكة علياء طوقان، زوجة العاهل الأردني الراحل الحسين بن طلال، من جهة والدتها.
وأشارت إلى أن الملكة علياء طوقان كانت ابنة خالة الفنانة الراحلة شيرين.
من هي والدة شيرين سيف النصرشيرين سيف النصر مع والدتها
والدة الفنانة الراحلة شيرين فهي السيدة ليلى هاشم شقيقة السيدة حنان هاشم ( أو حنان طوقان بعد زواجها من بهاء الدين طوقان ) وهي أم الملكة علياء الزوجة الثالثة لملك الأردن الراحل الحسين بن طلال وأم أبنائه الأميرة هيا والأمير علي.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الملكة علياء الملك الحسين بن طلال الأردن الفنانة الراحلة شیرین سیف النصر الراحلة شیرین
إقرأ أيضاً:
"الشبهات المعاصرة حول السنة النبوية".. محور ملتقى الفكر الإسلامي بمسجد الحسين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقد ملتقى الفكر الإسلامي عقب صلاة التراويح بمسجد مولانا الإمام الحسين رضي الله عنه بالقاهرة، في الليلة السادسة عشرة من شهر رمضان المبارك، تحت عنوان: "الشبهات المعاصرة حول السنة النبوية"، برعاية الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، وإشراف الدكتور محمد عبد الرحيم البيومي، الأمين العام للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية.
شارك في الملتقى كل من: الدكتور أحمد معبد، عضو هيئة كبار العلماء؛ والدكتور محمد نصر اللبّان، عميد كلية الدراسات الإسلامية والعربية سابقًا بجامعة الأزهر الشريف، وافتتح اللقاء بتلاوة قرآنية مباركة للقارئ الشيخ حجاج الهنداوي، وقدم للملتقى الإعلامي الأستاذ عمر هاشم، المذيع بقناة النيل الثقافية.
وأوضح الدكتور أحمد معبد أن من أبرز الشبهات التي يثيرها الإرهابيون حول السنة النبوية حديث: «أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا: لا إله إلا الله»، مدعين أن دعوة الإسلام قامت بالسيف، وأكد الدكتور معبد أن هذه شبهة مفضوحة، ولو تأمل المشككون التاريخ الإسلامي منذ عهد النبي صلى الله عليه وسلم إلى وقتنا المعاصر، ونظروا إلى ما فعله المسلمون الفاتحون من تسامح ورحمة مع أهل البلاد التي دخلوها، لظهر لهم بوضوح زيف هذه الادعاءات، واستشهد بقوله تعالى: {بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ}، مشيرًا إلى أن الجماعات الإسلامية المعاصرة هي التي استباحت سفك الدماء.
وأكد الدكتور محمد نصر اللبّان أن من يطعنون في السنة بحجة أنها لم تكتب إلا في القرن الثاني الهجري، يخلطون بين مفهومي الكتابة والتدوين.
وأوضح أن السنة النبوية كتبت في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، لكن تدوينها بشكل رسمي تم في القرن الثاني، ومن أوائل ما كُتب في عهد النبي الصحيفة الصادقة، التي تضمنت ألف حديث كتبها الصحابي عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما، وكان من كتاب الوحي.
وقدم الدكتور محمد اللبان خالص الشكر والتقدير للدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، على رعايته الكريمة لهذا الملتقى، كما أثنى على الجهود المبذولة من الدكتور محمد عبد الرحيم البيومي في تنظيمه.
واختتم الملتقى بفقرة ابتهالات دينية قدّمها فضيلة الشيخ عبداللطيف العزب وهدان، وسط أجواء روحانية مميزة، شهدت تفاعلًا كبيرًا من الحضور، ونالت إعجاب الجميع.
ويأتي هذا الملتقى ضمن فعاليات المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، وجهود وزارة الأوقاف لنشر الفكر الوسطي وتعزيز الوعي الديني خلال شهر رمضان المبارك.
FB_IMG_1742144339997 FB_IMG_1742144338103 FB_IMG_1742144336363 FB_IMG_1742144334678 FB_IMG_1742144333053 FB_IMG_1742144331347 FB_IMG_1742144329470