لهذا السبب.. بيتر ميمي يتصدر تريند جوجل
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
تصدر إسم المخرج بيتر ميمي تريند محركات بحث جوجل، نظرًا لظهوره ببرنامج "كلمة آخيرة" مع الإعلامية لميس الحديدي.
وتحدث بيتر ميمي عن كواليس ونجاح مسلسل الحشاشين، من خلال حواره ببرنامج كلمة آخيرة مع الإعلامية لميس الحديدي.
وقال:"الاستعداد للمسلسل بدأ من الصفر لأن تناول حقبة تاريخية بهذا الشكل تطلب مجهودًا كبيرًا وضخمًا".
وأضاف: "تنفيذ مسلسل في هذه الحقبة التاريخية كنا غير مؤهلين لذلك بدأت وإحنا معندناش حاجة من أدوات تلك الحقبة لا اسلحة ولا ملابس ولا مواقع تصوير وبالتالي بدأنا من فكرة " التصنيع " وكان مجهود كبير جدًا تقريبًا بدأنا من الصفر".
وتابع:" عملنا 30 حلقة بكل هذه التفاصيل ده إنجاز كبير فيه ناس بتعمل عشر حلقات في سنة لكننا استطعنا تنفيذ هذا العمل من الصفر ولمدة ثلاثين حلقة ده توفيق كبير بمستوى تقني كبير حضرنا سنة وقمنا بالتصوير من العام الماضي".
وأشار: "كريم عبد العزيز لعب الدور من منطقة منضبطة جدًا لأن شخصية حسن الصباح هي شخصية فذة لكنها في ذات الوقت شخصية شيطانية حتى الشخص الشرير له جاذبية بدليل وجود أتباع له ".
وواصل:" أول ما كلموني على العمل شركة الإنتاج قلتلهم هاجي أقعد معاكم لاني مكنتش عاوز أعمل أعمال 30 حلقة تاني خاصة بعد تجربة الاختيار 1 و2 و3 وفي أول جلسة عمل جمعتني بشركة الانتاج أول سؤال".
واستكمل:" إنتوا عارفين العمل ده محتاج ميزانية كام ؟ وكانت الاجابة واضحة: عاوزين نعمل عمل صناعة مصرية نفخر بها.. لم يبخلوا علينا بشيء وتم توفير كافة الامكانيات ".
بيتر ميمي يكشف عن كواليس تصوير الحشاشين
واختتم:" التصوير خارج البلاد شمل كازاخستان لمدة سبع ايام ويوم واحد في مالطا حيث شهد غرق المركب لجهوزية المكان لتصوير المشهد وبقية الأحداث تم تصويرها في مواقع بنيت خصيصًا داخل مصر".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المخرج بيتر ميمي مسلسل الحشاشين أبطال مسلسل الحشاشين الفجر الفني كريم عبد العزيز كواليس مسلسل الحشاشين لميس الحديدي
إقرأ أيضاً:
منطقة الخيام.. لهذا السبب تريدها إسرائيل
قالت مصادر معنيّة بالدراسات العسكريّة لـ"لبنان24" إنَّ إصرار العدو الإسرائيليّ على دخول منطقة الخيام في جنوب لبنان، سببه طبيعة هذه المدينة وأهميتها الإستراتيجية من شقين:- الشقّ الأول ويتمثل في أنها تُعدّ موئلاً أساسياً لـ"تحصينات حزب الله" وأكبر دليلٍ على ذلك هو الاشتباكات الضارية القائمة بين مقاتلي الحزب والجيش الإسرائيليّ هناك.
- الشقّ الثاني يتّصل بموقع الخيام الإستراتيجيّ إذ أن هذه المنطقة تُعتبر أساسية على طريق البقاع - الجنوب، كما أنها تمثلُ إلى جانب إبل السقي مركزاً مُهماً لخطوط الإمداد التي يحتاجها الحزب، في حين أنها تمثل نقطة ارتكازٍ مهمة لمرور الجيش الإسرائيلي باتجاه طريق نهر الليطاني عبر الخردلي.
واعتبرت المصادر أنَّ "حزب الله" يُراهن على الخيام التي يسعى لعدم سقوطها نهائياً من الناحية العسكريّة، باعتبار أنها مهمة جداً كمناطق أخرى استراتيجية مثل بنت جبيل ومارون الراس وغيرها.
المصدر: خاص "لبنان 24"