مكون سحري لإزالة الرائحة الكريهة للملابس وقتل الجراثيم.. موجود في كل بيت
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
القضاء على الرائحة الكريهة للملابس والتخلص من الجراثيم العالقة، أمرٌ يرهق ربات البيوت، خاصةً الملابس البيضاء، ولكن، هناك مكون سحري لإزالة الرائحة الكريهة للملابس وقتل الجراثيم، باستخدام مادتين أساسيتين رئيستين رخيصتين موجودتين في مطبخك.
مكون سحري لإزالة الرائحة الكريهة للملابسوبحسب صحيفة «إكسبريس» البريطانية، فيمكن استخدام هذين العنصرين الأساسيين في المطبخ بدلاً من منظفات الغسيل الكيميائية للحصول على غسيل قوي يتخلص من الأوساخ، ويقتل البكتيريا ويقضي على الروائح، بدلا من استخدام المنظفات التي تحتوي على مواد كيميائية سامة تسبب اختلال الغدد الصماء.
الصحيفة قالت إن المكون السحري، هو مزج الخل وصودا الخبز، إذ وصفته بأنه مزيج قوي وطبيعي للتنظيف، حيث أن الخل منظف قوي متعدد الأغراض ويحتوي على حمض الأسيتيك، وهو مركب عضوي عديم اللون وقوي للغاية لدرجة أنه يمكنه إذابة الرواسب المعدنية والأوساخ والشحوم والأوساخ وقتل البكتيريا، بينما وصفت صودا الخبز، بأنها عنصر مفيد لجميع الأغراض، يعمل على لتخلص من الأوساخ ويزيل الروائح الكريهة ويبيض الملابس.
كيفية التخلص من جراثيم الملابسيمكن لربات المنازل استخدام مكون سحري لإزالة الرائحة الكريهة للملابس وقتل الجراثيم، عن طريق إضافة ملعقة من صودا الخبز إلى الغسالة لجعل الأقمشة أكثر إشراقًا ورائحة منعشة، كما يمكنك إضافة الخل، الذي يعتبر منظف فعال للأقمشة والمنسوجات، كما أنه يساعد في حماية الألوان وإزالة بقايا المنظفات الزائدة.
مكون سحري لإزالة رائحة الملابسولضبط الألوان وتقليل بهتانها، يوصي الخبراء بغسل المناشف والملابس بحوالي نصف الكمية الموصي بها من المنظفات بالإضافة إلى 118-237 مل من الخل الأبيض، ويمكن استخدامه قبل شطف الملابس مباشرة بحسب الصحيفة البريطانية التي أوضحت أن هذا المكون الطبيعي الموجود في كل بيت، له مفعول قوي في إزالة الرائحة الكريهة للملابس فضلا عن التخلص من البكتيريا والجراثيم العالقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الملابس
إقرأ أيضاً:
مخزومي: لضرورة تعاون الجميع لإزالة العوائق التي تعترض تشكيل الحكومة
كتب النائب فؤاد مخزومي عبر حسابه على منصة "أكس": "في لقاء ودّي ساده جو من الألفة والمحبة، التقيت مع عدد من أهلي الأعزاء في بيروت وبعض المناطق، وقد تمّت مناقشة بعض القضايا التي تهم اللبنانيين عموماً وأهل بيروت خصوصاً، وكذلك آخر المستجدات على الساحتين المحلية والإقليمية. استمعت إلى هموم الأهالي وعرضنا سبل حل بعض المشاكل الأساسية المتعلقة بالأوضاع المعيشية والاقتصادية والاجتماعية، بالتوازي مع ضرورة تعزيز الأمن وتفعيل عمل البلديات والتنسيق بين بعضها البعض في ظل النتائج التي نجمت عن الحرب وتخوّف العديد من الأهالي من عودتها جراء ما يحصل في الجنوب، حيث أنه لا بد من تطبيق القرار ١٧٠١ بكافة مندرجاته لضمان منع تكرار هذه الاعتداءات. شددتُ على ضرورة تعاون جميع الأفرقاء لإزالة العوائق التي تعترض تشكيل الحكومة إن وجدَت، وتسهيل مهمة الرئيس المكلف للإسراع في التشكيل وبدء الحكومة الجديدة بتحمل مسؤولياتها في هذه المرحلة المصيرية من تاريخ لبنان".